النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 06:37 صـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسلحة بيضاء وأنبوبة بوتاجاز.. محاكمة المتهمين باقتحام مقهى طوخ غدًا ضبط عامل تحرش بالطالبات أمام إحدى المدرس بشمال سيناء ضربها في الشارع.. القبض على جزار اعتدى على زوجته أمام المارة بالسيدة زينب تزوير امتحانات لم تُعقد.. غدًا الفصل في قضية اللاعب رمضان صبحي د. رشا الشريف توضح اسباب بعد القيادة الشبابية عن وظيفة المدير ؟ السفارة التركية بالقاهرة تقيم حفل تأبين للشاعر الوطني وكاتب ”نشيد الاستقلال” محمد عاكف أرصوي في ذكرى رحيله السعودية تواصل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام.. مسام ينزع (835) لغمًا خلال أسبوع الداخلية تنفي صلة أفراد أمن بحفل خاص بكفر الشيخ بالجهات الأمنية وتضبط شركة حراسة مخالفة باحثة في الشئون الإفريقية: محاولات إضفاء الشرعية على انفصال ”أرض الصومال” تهديد مباشر للأمن القومي المصري شجاعة طفل تُحبط محاولة اختطاف بكفر الشيخ.. والأجهزة الأمنية تكشف ملابسات الواقعه ضبط عناصر تشكيل عصابي دولی للنصب والإحتيال على المواطنين وإيهامهم بإستثمار أموالهم في المشغولات الذهبية والفضية والأحجار الكريمة كان رايح يبارك لمرشح بالمزمار.. القبض على عنصر إجرامي خطير هارب من 85 سنة سجن في قنا

تقارير ومتابعات

حزب النور يطالب الرئيس مرسي بالإعلان عن حماية النبي (ص) في الدستور

يسري حماد
يسري حماد
طالب الدكتور يسري حماد، المتحدث الرسمي باسم حزب النور، الرئيس محمد مرسي، بالإعلان عن حماية النبي (صلى الله عليه وسلم) في دستور البلاد، ومنع كل من أساء إليه في الداخل والخارج من دخول مصر، التي شرفها الله عز وجل بهذا الدين وهذا النبي (صلى الله عليه وسلم).وقال حماد: إنه يجب على وزير الخارجية، أن يقوم بواجبه نحو صيانة مقام النبي (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً له: اغضب لله غضبة.واستنكر حماد، كثرة لغط الكارهين للنبي (صلى الله عليه وسلم)، مشيراً إلى أن هذا الدين سيظهره الله على الدين كله، وأنه سيبلغ ما بلغ الليل والنهار، وأنه لن يترك الله بيت مدر حضر ولا وبر بادية، إلا وأدخله الله هذا الدين بعز عزيز يعز به الإسلام وأهله، أو بذل ذليل يذل الله به الشرك وأهله.ووجه حماد رسالة إلى الذين يتباكون على الأقليات غير المسلمة، قائلاً لهم: أين أنتم من الذب عن نبيكم والدفاع عن شريعته ضد أولئك الذين يتجرءون على مقامه الأسمى تحت زعم الحريات، بينما لا يجرؤ أحدهم أن يسب ملكة أو وزيرًا في بلادهم، كما وجه رسالة أخرى إلى الذين يتهمون أبناء الإسلام بأنهم يريدون تفتيت المجتمع باسم الدين، قائلاً لهم: أين أصواتكم العالية الآن، صمتم كصمت أهل القبور وسكتم عن أقباط المهجر الذين كانوا يدعون أن الله محبة، فلما خرجوا من بلادكم جاهروكم بالعداوة، وسبوا دينكم ونبيكم.