النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 04:38 صـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين يُعلن تشكيل اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي في انتخابات مجلس الشيوخ 2025 نقابة الصحفيين: ننعي الضمير الإنساني الذي صمت على حرب التجويع بحق الشعب الفلسطيني في غزة الجيش السوداني ينجح في صد هجوم شنته ”قوات الدعم السريع” على الفاشر حماس : سلاح المقاومة حق وطني وقانوني باق طالما بقي الاحتلال دار الإفتاء المصرية تستقبل وفدًا ماليزيًا لبحث آفاق الشراكة في مجالات التدريب والإفتاء وتبادل الخبرات العلمية الصحة الفلسطينية : كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بغزة إنفراد.. ”مهمات جديدة” بالحركة الداخلية لمديرية أمن الـقليوبية ضبط 723 كيلو لحوم مجهولة المصدر خلال حملة تموينية بمركز بيلا في كفر الشيخ برلماني يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ: ”صوتك أمانة ومسؤولية وطنية” 504 مقراً جاهزاً لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ بسوهاج النائب الجبلاوي بعد فيديو المشادة مع لجنة رئاسة الوزراء بقنا: السيارة ليست معاقين والواقعة قديمة من عام ونصف محافظ البحيرة تقود حملة رقابية بإيتاي البارود وكوم حمادة لضبط الأسعار والتأكد من جودة السلع

تقارير ومتابعات

حزب النور يطالب الرئيس مرسي بالإعلان عن حماية النبي (ص) في الدستور

يسري حماد
يسري حماد
طالب الدكتور يسري حماد، المتحدث الرسمي باسم حزب النور، الرئيس محمد مرسي، بالإعلان عن حماية النبي (صلى الله عليه وسلم) في دستور البلاد، ومنع كل من أساء إليه في الداخل والخارج من دخول مصر، التي شرفها الله عز وجل بهذا الدين وهذا النبي (صلى الله عليه وسلم).وقال حماد: إنه يجب على وزير الخارجية، أن يقوم بواجبه نحو صيانة مقام النبي (صلى الله عليه وسلم)، قائلاً له: اغضب لله غضبة.واستنكر حماد، كثرة لغط الكارهين للنبي (صلى الله عليه وسلم)، مشيراً إلى أن هذا الدين سيظهره الله على الدين كله، وأنه سيبلغ ما بلغ الليل والنهار، وأنه لن يترك الله بيت مدر حضر ولا وبر بادية، إلا وأدخله الله هذا الدين بعز عزيز يعز به الإسلام وأهله، أو بذل ذليل يذل الله به الشرك وأهله.ووجه حماد رسالة إلى الذين يتباكون على الأقليات غير المسلمة، قائلاً لهم: أين أنتم من الذب عن نبيكم والدفاع عن شريعته ضد أولئك الذين يتجرءون على مقامه الأسمى تحت زعم الحريات، بينما لا يجرؤ أحدهم أن يسب ملكة أو وزيرًا في بلادهم، كما وجه رسالة أخرى إلى الذين يتهمون أبناء الإسلام بأنهم يريدون تفتيت المجتمع باسم الدين، قائلاً لهم: أين أصواتكم العالية الآن، صمتم كصمت أهل القبور وسكتم عن أقباط المهجر الذين كانوا يدعون أن الله محبة، فلما خرجوا من بلادكم جاهروكم بالعداوة، وسبوا دينكم ونبيكم.