النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 11:07 صـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«أمهات مصر» ترصد مطالب أولياء الأمور قبل انطلاق امتحانات تصف العام رفض عربي قاطع لاعتراف إسرائيل بـ«أرض الصومال» واجتماع طارئ للجامعة العربية زيلينسكي يواجه ترامب بشروط حاسمة: لا استسلام ولا تفريط في دونباس أزمة تجنيد غير مسبوقة في إسرائيل تدفع الجيش لطرق باب أبناء العمال الأجانب تعاون مشترك بين ”راية للتجارة والتوزيع” و”إي تدوير” لتعزيز الوعي بالاقتصاد الدائري والتخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية اضطراب الملاحة وارتفاع الأمواج.. الأرصاد تحذر من طقس اليوم الأحد رئيسة الإعلام التربوي تصنع الفارق: ”رنده رزق” ومسيرة علمية تمتد من القاهرة إلى العالم ضبط دجال نصاب لمس مناطق حساسة في جسد سيدة بدعوى علاجها بالدقهلية ضبط سيدة توجّه الناخبين على التصويت لصالح مرشح بالبحيرة حمو بيكا على الأسفلت.. فحص إجراءات الإفراج عن المطرب الشعبي بعد انتهاء سجنه الداخلية تكشف ملابسات واقعة إلقاء 《ماية نار》 على عامل وسيدة بكرداسة تأييد أحكام الإعدام والسجن المشدد على المتهمين بقتل طبيب الساحل

المحافظات

محافظ الشرقية يتقدم مشيعي جنازة جثمان شهيد الواجب ابن مدينة القنايات

في جنازة عسكرية وشعبية مهيبه تقدمها الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية يرافقه العميد أركان حرب ياسر محجوب قائد الفرقة السادسة المدرعة، والمستشار العسكري للمحافظة والمهندس ماجي وديع رئيس مدينة القنايات وعدد من القيادات العسكرية ، تم تشييع جثمان الشهيد نقيب / محمد عاطف خضر ابن مدينة القنايات والذي استشهد أثناء تأدية واجبه الوطني بشمال سيناء.

وقام المحافظ بمصافحة أسرة الشهيد مقدماً واجب العزاء والمواساة للأسرة ولأهالي مدينة القنايات في فقيدهم العزيز شهيد الواجب والوطن .

وأكد محافظ الشرقية أن الأعمال الإرهابية لن تثنينا عن مواصلة العمل والبناء والمضي قدماً نحو بناء مصرنا الجديدة التي نحلم بها ، قائلاً لن ننسى شهداء الواجب والوطن وستظل ذكراهم خالدة في أذهاننا لما قدموه من تضحيات غالية ودماء ذكية روت أرض الوطن دفاعاً عن أمنه واستقراره .

وكان محافظ الشرقية قد قام بأداء صلاة الجنازة فور وصول جثمان الشهيد لمسقط رأسه بمدينة القنايات وشارك في تشييع جثمان شهيد الواجب والوطن داعيا المولي عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء.