النهار
الخميس 12 يونيو 2025 08:34 صـ 15 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسميا.. الإسماعيلي يعترض على قرار ”فيفا” بوقف القيد وتغريمه ماليا أرنولد يزين قائمة ريال مدريد الرسمية لكأس العالم للأندية مرموش يتصدر قائمة مانشستر سيتي لكأس العالم للأندية القائمة الرسمية لتشيلسي في كأس العالم للأندية فيفا يدرس توسيع كأس العالم للأندية إلى 48 فريقًا بدءًا من 2029 ميسي وسواريز يتصدران قائمة إنتر ميامي في كأس العالم للأندية تعيين الدكتور إيهاب شكري مديرًا عامًا لمديرية الطب البيطري بكفر الشيخ في استجابة فورية.. محافظ كفرالشيخ يوجه بإنهاء مشكلة جمعية رعاية المغتربات وبدء صرف مستحقات العاملات دموع الفرح تحولت إلى مأساة.. وفاة والد عروس أثناء حفل زفافها بالمحلة بالفيديو والصور..عبيدة تقدم لأول مرة كليبين عن قصة واحدة بتوقيع المخرجة بتول عرفة وداع الشاعر والناقد د. محمد السيد إسماعيل في أتيليه القاهرة ولي العهد السعودي يوجه برقية شكر جوابية لسمو وزير الداخلية بمناسبة تهنئته بعيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج

عربي ودولي

جوتيريش يشدد على ضرورة التضامن العالمى والتأهب لمواجهة الأمراض المعدية

شدد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش على ضرورة التضامن العالمى والتأهب لمواجهة الأمراض المعدية لأنها لا تزال تشكل خطرا قائماً على كل الدول، مؤكداً أهمية إيلاء مسألة الأمراض والأوبئة ما تستحقه من تركيز واهتمام وأن يُرصد لها ما تحتاجه من استثمارات، ويتم ذلك من خلال أنشطة التثقيف والتوعية، من أجل إبراز أهمية منع انتشار الأوبئة، والشراكة فى مواجهتها.

وقال الأمين العام - فى رسالة بمناسبة اليوم الدولى للتأهب للأوبئة والذي يوافق 27 ديسمبر من كل عام - إن جائحة كوفيد-19 بيّنت السرعة التي يمكن أن يجتاح بها مرض معدٍ العالم بأسره، فيدفع بالأنظمة الصحية إلى شفير الانهيار، ويقلب الحياة اليومية للبشرية جمعاء رأسا على عقب.

وأضاف - بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة - أن جائحة كـوفيد-19 ذكّرتنا بأن العالم لا يزال، وللأسف الشديد، غير مُهيَّأ إطلاقا للسيطرة على الأمراض بينما يكون تفشيها محصورا في أماكن معيّنة ومنع انتشارها عبر حدود البلدان لتتحول إلى جائحة عالمية".. مؤكدا أن جائحة كوفيد-19 لن تكون آخر جائحة تواجهها البشرية، فالأمراض المعدية لا تزال تشكل خطرا واضحا وقائما بالنسبة لكل بلد.

وطالب جوتيريش بضرورة زيادة الاستثمارات في تحسين الرصد والكشف المبكر وخطط الاستجابة السريعة في كل بلد، ولا سيما البلدان الأكثر ضعفا، وهو ما يعني تعزيز الرعاية الصحية الأولية على المستوى المحلي منعا للانهيار، ويعني كفالة حصول جميع الناس، بشكل منصف، على التدخلات المنقذة للحياة مثل اللقاحات، ويعني تحقيق التغطية الصحية الشاملة، ويعني بناء التضامن العالمي لإعطاء كل بلد فرصة للتصدي للأمراض المعدية منذ بداية ظهورها.