النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 11:52 صـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كأس العالم للأندية.. موعد مباراة الأهلي وبالميراس والقناة الناقلة أبرز ملامح مشروع قانون الإيجار القديم.. مجلس النواب يوضح محافظ المنوفية يستقبل السفيرة نبيلة مكرم على هامش اطلاق القافلة التنموية الشاملة بالشهداء أجهزة هواوي القابلة للارتداء تتجاوز 200 مليون شحنة تراكمية محافظ أسيوط يطمئن على الحالة الصحية للمراقبين المصابين في حادث انقلاب ميكروباص بمدخل الطريق الصحراوي شراكة إستراتيجية بين اورنج مصر وهواوي لإطلاق شبكات الجيل الخامس في مصر محافظ الدقهلية من داخل غرفة الشبكة الوطنية يتابع أعمال امتحانات الثانوية العامة بعد الشعارات الأمريكية.. اللواء رأفت الشرقاوي: «يا أهل المغنى دماغنا» عقب الحكم على سيدة لاتجارها بالمواد المخدرة.. أول تعليق لـ«الشرقاوي» على واقعة بائعة الفجل رئيس مدينة سفاجا يتفقد لجان امتحانات الثانوية العامة ويؤكد: ”نسعى لتوفير بيئة آمنة ومريحة لأبنائنا الطلاب” ضبط 177 كيلو لحوم وأسماك مجهولة المصدر بسوبر ماركت بالعبور في طريقهم للعمل .. إصابة 12 مراقب امتحانات الثانوية العامة بأسيوط

فن

وحدة الأفلام الوثائقية بالشركة المتحدة: رممنا نسخة ”عالم نجيب محفوظ” كأنه آثار

قال شريف سعيد المدير التنفيذي لوحدة الأفلام الوثائقية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنه في سبتمبر الماضي، قام المخرج هاني سمير بإحضار فيلم، وقال إن هذا الفيلم حصل عليه من الأديب جمال الغيطاني، باعتباره أمانة، لأنه كان لا يوجد منه سوى نسخة واحدة، وذلك منذ عدة سنوات.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية إنجي القاضي، ببرنامج "مساء dmc" الذي يذاع على قناة "dmc": "تساءلنا هل فعلا هذا الفيلم لم يذاع في مصر؟ وجدنا أنه لم يتم إذاعته في مصر، ومن هنا كانت البداية، شاهدنا الفيلم ووجدنا في التتر الخاص به، مكتوب به القناة الرابعة بالمملكة المتحدة، وعندما شاهدنا الفيلم ووجدناه بهذه الأهمية، فكان الهدف استخلاص هذا الكنز البصري لصالح مصر".

وأوضح: "بدأت المراسلات مع لندن، وتمت مراسلة القناة الرابعة بالمملكة المتحدة، وتواصلنا مع أصدقائنا هنا، والشركة المنتجة للفيلم وتسمى باندونج، واكتشفنا أن هذه الشركة لم يكن لها وجود مع نهاية التسعينات، والقناة الرابعة ردت وقالت إن الفيلم منذ 31 عام، وأحلنا إلى الملكية الفكرية لطارق علي المفكر البريطاني وصناع الأفلام الوثائقية، فراسلناه مباشرة".

وتابع: "دخلنا في مفاوضات حول البث، وبدأنا خطوات كتابة عقد يمنحنا للشركة المتحدة حق العرض بعدد مرات لا نهائي على منصات الشركة، والمفاوضات أخذت الكثير من الوقت، وبالتوازي مع تلك اللحظة كان هناك شغل آخر يتم، وفكانت النسخة مختلفة عما تم عرضها لأن الصورة كانت مختلفة، فقدما بأعمال ترميم للقطعة الوثائقية، وكأننا نتعامل مع قطعة أثرية".