النهار
الأربعاء 30 يوليو 2025 11:05 صـ 4 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مسئولو ”قطاع الإسكان” يزورون محافظة أسوان لتقديم الدعم الفني ومتابعة المشروعات حملات موسّعة لإزالة 89 مخالفة بناء بالشروق مع التوسع في مدن جديدة نسمة درويش.. أم لثلاثة أطفال تحصل على الشهادة الإعدادية وتحلم بالالتحاق بكلية الحقوق ”طبق دش” يكتب المشهد الأخير بحياة عامل في شبين القناطر لجنة الاتصالات بغرفة الإسكندرية تناقش التعديلات التشريعية وأثرها على القطاع حلول فورية وسريعة قدمها ”محافظ القليوبية” للمواطنين خلال اللقاء الأسبوعي للجماهير في الخصوص إنفراد.. ”بدماء جديدة” ننشر حركة مساعدين مدير أمن القليوبية محاكاة إخلاء ناجحة بديوان ”الشباب والرياضة” بالغربية ضمن استعدادات ”صقر 156” لمواجهة الأزمات رئيس جامعة المنوفية يترأس اجتماع مجلس الجامعة ويكرم عمداء علوم الرياضة والتربية والعلوم والآداب لانتهاء فترة عمادتهم سبايدر مان جديد.. مبيض محارة متهم يهتك عرض طفل بالمنوفية اليماحي يشارك في افتتاح المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات في جنيف .. وفي مقدمة مستقبليه رئيسة الاتحاد وأمينه العام وكبار مسؤولي الأمم... أبو الغيط أمام المؤتمر الدولي للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية: الارادة الدولية منعقدة على إنهاء الاحتلال الاستيطاني العنصري

تقارير ومتابعات

هاشم ربيع: الجيش لن يعود لثكناته بسهولة... ونهم السلطة لدى الإسلاميين صنع منه قوة مضادة

أكد عمرو هاشم ربيع أن نَهَم السلفين والإخوان على السلطة صنع رد فعل لدى السلطة العسكرية في البلاد، لتسعي للحفاظ على المدنية المهددة منهم، مؤكداً أن ذلك قد يكون محمودا عند قطاع كبير من الشعب، ولكن يمثل خطرا كبيرا.وأوضح هاشم في تصريحات لـ الوطن المخاوف من استمرار الجيش في حماية المدنية أن يؤدي ذلك لعسكرة الدولة بدلا من الحفاظ على مدنيتها، مؤكداً على حساسية الموقف في تلك القضية الناتجة من طمع الإسلاميين في الاستئثار بالسلطة، مشيراً إلى أن النظام المصري دائما ما تكون للعسكرين فيه كلمة مسموعة.كما أشار هاشم إلى أن رحيل العسكر عن السلطة بالكامل يأخذ وقتا طويلا، وتسليم السلطة التشريعية للبرلمان ليس نهاية وجود العسكر، مؤكداً أن الجيش لن يعود لثكناته بسهولة، موضحاً أن وجود العسكري في السلطة لا يتطلب محللا سياسيا أو شكلا قانوي، ولكن دائما ما يستمروا في الشارع السياسي مستندين إلى القوة العسكرية للجيش كقوة ضغط سياسي.يذكر مصدر فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة قال: إن المجلس لن يتنازل عن مدنية الدولة المصرية. وأضاف أن القوات المسلحة ستستمر فى مراقبة الشرعية الدستورية، حتى بعد تسليمها السلطة كاملة، التى لم يتبق منها سوى السلطة التشريعية التى تنتهى بتشكيل برلمان جديد، مؤكداً إمكانية تدخلها لبقاء مصر مدنية إذا طُلب منها ذلك شعبياً، حال سعى فصيل معين إلى فرض رأيه أو فكره على المجتمع المصرى.