النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 02:51 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين جماعة ”الحوثيون” استهدفت مواقع في يافا ومطار رامون بصواريخ باليستية ومسيّرات الأردن : يدين توسع الاحتلال على مدينة غزة اتحاد المحامين العرب: العدوان الإسرائيلي على غزة جريمة حرب مكتملة الأركان أمين حزب ”الشعب الجمهوري”: نؤيد رؤية الرئيس السيسي المطروحة خلال قمة الدوحة

فن

نجل إبراهيم يسرى يكشف عن موقف مؤثر لـ رشوان توفيق فى جنازة والده

كشف الفنان محمد يسري نجل الفنان الراحل إبراهيم يسري، عن موقف مؤثر جمعه بالفنان القدير رشوان توفيق في جنازة والده، وذلك في إطار حملة الدعم للفنان الكبير رشوان توفيق بعد تصريحاته الأخيرة عن قيام ابنته وحفيده برفع قضايا ضده.

وكتب يسري عبر حسابه بموقع "فيس بوك": "أبويا الله يرحمه لما توفي أنا مكنتش فاهم حاجة خالص، يمكن الناس اللي مرت بالموقف هي اللي هتبقي فاهمة أوي أنا قصدي إيه، بس أنا مكنتش أنا والحقيقة إني مرجعتش أنا، بس وقتها أنا مكنتش أنا فعلا، مكنتش مستوعب، مكنتش فاهم وكان ربنا هو اللي بيلهم جسمي أنه يتصرف، ده كان إحساسي وقتها".

وتابع: "في وسط التكفين والصلاة والدفنة الواحد بيبقي بجد في حتة تانية خالص، لدرجة أن في تفاصيل أنا بسمعها من ناس كانت معايا وقتها، أكني بسمعها لأول مرة، اللي بحاول أقوله إن في تفاصيل كتير أوي ممكن الواحد ينساها في الوقت ده من كتر ما دماغه بتبقي في الابتلاء اللي هو فيه..لكن حاجة من الحاجات اللي عمري ما هنساها يوم دفنة أبويا الله يرحمه كان الأستاذ الكبير رشوان توفيق، أبويا اتوفي في 2015، وبالرغم من إني دائما حاسس أن ده كان من عمر بحاله، لكن الحقيقة أن 2015 دي من 6 سنين، وإحنا مدافن العيلة في طريق الواحات يعني بكل المقاييس مشوار متخيل أنه أكيد قاسي ومتعب بالذات على حد سنه كبير، لما كنت باخد العزا في المدافن، فجأة لاقيت الأستاذ رشوان توفيق داخل علينا، ومعاه حد جنبه بيساعده فكلنا اتحركنا عليه عشان نجيبله كرسي ويقعد، وهو مصمم أن هو يخش لأبويا، وقعد يحضني ويطبطب عليا ويقول: إبراهيم ده ابني وهو بيعيط وبيحكيلي عن أبويا وأد إيه هو بيحبه".

وأضاف: "الحقيقة أنه للأسف مشفتش الأستاذ توفيق في حياتي غير 4 مرات مثلا، منهم المرة دي، يعني مقدرش أقول إنه كان من أصدقاء أو أساتذة أبويا القريبين منه مثلا، لكن ده كان احساسه بيه وهو في الآخر في الحقيقة لا ابنه ولا قريبه حتى، وربنا عالم قد إيه الموقف ده بالرغم من أنه ممكن ميبانش قد إيه تأثيره كبير، لكن الحقيقة أنه حاجة من الحاجات إلى هفضل دائما شاكر ليها في الوقت ده، لأني مؤمن أن ربنا طبطب على قلبي من خلال الراجل ده، تخيلوا رجل زي ده عامل إزاي مع عيلته.. ربنا يكرمك ويحبب فيك خلقه ويديك طول العمر والصحة والستر يا أستاذ رشوان وتفضل معانا بفنك وبإنسانيتك".