النهار
الجمعة 24 أكتوبر 2025 03:08 صـ 2 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللواء رأفت الشرقاوي: خطة تأمين شاملة لافتتاح المتحف المصري الكبير.. وتجربة مصر في تنظيم الأحداث العالمية نموذجًا يحتذى به اعتماد دولي جديد.. محطة مياه العبور تحصد شهادات الأيزو في الجودة والبيئة والسلامة ملاحقات أمنية ناجحة تقطع الطريق على تجار السموم.. وتنتهي بضبط 4 مجرمين خطر بالقليوبية مدير فرع القاهرة للتأمين الصحي يتابع سير العمل بمستشفى صيدناوي في أولى جولاته الميدانية.. مدير فرع القاهرة للتأمين الصحي يتفقد مستشفى المقطم معرض النيابة العامة الدولي للكتاب يعيد ليبيا لصدارة المشهد الثقافي ..ومشاركة مصرية متميزة ”المسلماني” في سكاي نيوز: فلسطين ليست ورقة وإنما مبدأ.. وموقف الرئيس السيسي والدولة المصرية أخلاقي معرض النيابة العامة الدولي للكتاب يعيد ليبيا لصدارة المشهد الثقافي ..ومشاركة مصرية متميزة في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. لجنة تطوير الإعلام الخاص تعقد أولى اجتماعاتها في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. لجنة السياسات الإعلامية تعقد أولى اجتماعاتها ”الإعلاميين” تُشكّل غرفة عمليات على مدار الساعة لتسهيل عمل الإعلاميين المكلفين بتغطية انتخابات مجلس النواب 2025 مصر تشارك فى مراسم التوقيع على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية فى هانوى بفيتنام

تقارير ومتابعات

الموسيقار نادر عباسى: كنا فى صراع مع الوقت فى الإعداد لموسيقى ”حفل الكباش”

كشف المايسترو نادر عباسي، مايسترو حفل افتتاح طريق الكباش، أن الاختلاف في طبيعة الموسيقى بين حفلي "المومياوات" و"طريق الكباش" يعود لاختلاف المؤلفين، وطبيعة الحفل، قائلاً : "الـتأليف الموسيقي لعمل مثل الأوبت" يحتاج لدراسة عميقة ووقت كاف، ولم يكن لدينا نفس الوقت الذى أتيح لنا في حفل موكب المومياوات، ومكنش ينفع نأجل، وكنا فى صراع مكثف مع الوقت".

وتابع في لقاء خاص خلال برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "ON" قائلاً: "أنا اشتغلت مع الموسيقار والموزع أحمد الموجي، وبحب شغله، وكان بيدون موسيقى الأفلام القديمة، وكان بيوزع أغاىي كتيرة جداً، وكنت نفسى المرة دى والناس تعرفه كمؤلف موسيقى".

واستطرد قائلاً : " كنا واحد في العمل كنا بنتشغل 24 ساعة يومياً وكان لازم التأليف يحدث بسرعة عشان المخرجين يلحقوا يشتغلوا، وكنا بنكمل بعض ونسأل بعضنا وده شغل كان جامد جداً"، مبيناً أن موسيقى المومياوات كانت جنائزية مقارنة بالاحتفالية الخاصة بالأبوبت وهي حفل مبهج، قائلاً: "إخراجياً وليس من ناحية التأليف المومياوات كانت أسهل لأنه من السهل تتبع موكب المومياوات لكن في حفل الكباش كنا بنحيي عيد من أهم الأعياد وبنحاول ننفذ تفاصيله بنسبة 100% بدقة شديدة".

وحول وجود جزء "الطبول" وحجم الإيقاع المرتفع في موسيقى الحفل، والتي شهدت جزء مسجلاً وأخر مباشر، قال: "في الأستوديو بيحكمنا العدد فالجزء المسجل داخل الأستوديو كان بواقع 60 عازف، أما فى الخارج بلغ عدد العازفين 160 عازف مباشر وتشمل طبول وجميع الآلات الإيقاعية الموجودة على الجدران.

وواصل: "أنا جيت من فترة درست الموسيقى اللي على الجدران والآلات لأن كل عيد مدون بأشعاره وموسيقاه والآلات المستخدمة على جدرانه"، مشيراً إلى أنه كان يهدف الاختلاف عن حفل "المومياوات" ولذا اتخذ من عنصر الإيقاع مدخلا للاختلاف، قائلاً: "كنا عاوزين نبقى مختلفين ونظهر بشكل جديد عن حفل المومياوات ولذلك لم نجعل العزف مباشرة وكان هناك جزء مسجل عشان نتجنب تكرار موسيقى المومياوات ووجدنا أن الإيقاع هو العنصر الأكثر تأثيراً".