النهار
الأربعاء 23 يوليو 2025 01:36 مـ 27 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
منع مها الصغير من الظهور الإعلامي.. وإحالة واقعتها لـ ”النيابة العامة” فيريرا يركز على الجوانب الفنية في مران الزمالك الصباحي برلمانية: التجويع في غزة جريمة حرب مكتملة الأركان تستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا رئيس لجنة الصناعة: برنامج رد الأعباء الجديد وجدولة المتأخرات يعكسان إرادة الدولة في دعم الصناعة والمصدرين من هوًس التريند لــ السجن.. أزمات البلوجر هدير عبد الرازق عرض مستمر صراع بين قطر القطري وبيراميدز على ضم نجم صنداونز بعد تألقها في ”كتالوج”.. حنان مطاوع تخطف الأنظار بإطلالة صيفية على البحر وزير الشباب والرياضة يوافق على سفر بعثة مصر للمشاركة في دورة الألعاب الإفريقية الأولى للمدارس بالجزائر الداخلية: قطاع المرور يضبط 16 سائقا متعاطيا للمخدرات على الطريق الإقليمى محافظ الدقهلية يهنئ أوائل الثانوية العامة من أبناء المحافظة هاتفيا خبراء دوليون: التجارة غير المشروعة تكبد الاقتصاد العالمي خسائر تقدر بـنحو 40 مليار دولار سنوياً المهندسين العرب يوقع مذكرة تعاون مع الاتحاد الروسى للتبادل العلمى والتكنولوجي

تقارير ومتابعات

أبو حامد: مرسي تحايل على الإعلان المكمل بقانون تشكيل التأسيسية

محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
هاجم محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل، الرئيس محمد مرسي واتهمه بالتحايل على الإعلان الدستوري المكمل بإقرار قانون ''معايير تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور.كما أتهم أبو حامد، مرسي بالتعجل للمعارك بتصديقه على هذا القانون قائلاً : ''اللجنة طائفية وستسقط لنفس أسباب المرة الأولى، لأن هذه الجمعية ملاحقة بـ25 دعوى قضائيةوتابع أبو حامد خلال لقاء خاص ببرنامج ''مصر الجديدة'' على فضائية ''الحياة2'' ''قرارات مُرسي إلى الآن، تصب في صالح الإخوان وحزبها ورغباته في السيطرة ليس على التأسيسية فقط، بل على مصر ككل''.وأوضح أن الرئيس مرسي أقسم أن يكون رئيسًا لكل المصريين، إلا أن هناك 62 عضوًا من الحرية والعدالة والنور السلفي في اللجنة التأسيسية.وأكد أبو حامد أن معارك الدستور لو كانت وهمية كما يردد البعض ، فكان أولى ألا يشارك فيها الإخوان والسلفيون وكانوا ترفعوا عنها وتركوا وضع الدستور لغيرهم.ولفت أبو حامد النظر إلى أن الخلافات الحالية سببها الخوف من أن القوى التي أعطاها الشعب الأغلبية لديها مشكلة مع الهوية والحريات، عكس اللجان التي وضعت الدساتير السابقة.وحذر أبو حامد من الحملة التشويهية للمحكمة الدستورية العليا وبعض مستشاريها، حيث أن مرسي تولى المنصب في ظل لجنة قضائية من المحكمة الدستورية العليا مع تردد شائعات بأنها ستزوّر النتيجة، ''ثم فوجئنا بقرار الرئيس رقم 11 في سابقة تاريخية بأنه يصدر قرارًا ضد المحكمة الدستورية، وهي أعلى هيئة قضائية، وفوجئنا بالكلام عن أن المحكمة مسيسة ومبارك هو من عينها''.