النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 04:16 مـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ديجيتايز تعزز حقوق الملكية لتصل إلى 163.9 مليون جنيه بنمو 11% OPPO تطلق سلسلة Reno15 الجديدة في مصر بتصميم الضوء النابض، وخصائص AI Motion Photo نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحانات الصيدلة بنين وبنات بأسيوط أسيوط تسرع إنجاز مشروعات مياه «حياة كريمة» باستثمارات 2 مليار جنيه رئيس مدينة سفاجا في جولة ميدانية لمتابعة أعمال التطوير بالمدينة طالبة بجامعة القاهرة التكنولوجية تبتكر نظارة لعد النقود للمكفوفين وتحصل المركز الأول دوليًا متوسط زمن أداء العمرة خلال شهر جمادى الآخرة يُسجل 117 دقيقة زيارة مرتقبة لوزير الصحة ونظيره التركي بمعهد ناصر للاطلاع على التجربة المصرية الرائدة| خاص جنوب الضبعة للبترول تحفر 7 آبار خلال عامين لزيادة الإنتاج ودعم الاستكشاف الجيش اللبناني ينفى إجبار نازحين سوريين على العودة عبر نهر الكبير الجنوبي بتوجيهات وزير الشباب والرياضة… بورسعيد تحصد ثمرة تطوير المنشآت بانتهاء ملعب المدينة الشبابية صرخات انتهت بالموت.. المشدد 7 سنوات لعامل قتل فتاة بعد تعذيب مروع بالقناطر الخيرية

تقارير ومتابعات

أبو حامد: مرسي تحايل على الإعلان المكمل بقانون تشكيل التأسيسية

محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
هاجم محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل، الرئيس محمد مرسي واتهمه بالتحايل على الإعلان الدستوري المكمل بإقرار قانون ''معايير تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور.كما أتهم أبو حامد، مرسي بالتعجل للمعارك بتصديقه على هذا القانون قائلاً : ''اللجنة طائفية وستسقط لنفس أسباب المرة الأولى، لأن هذه الجمعية ملاحقة بـ25 دعوى قضائيةوتابع أبو حامد خلال لقاء خاص ببرنامج ''مصر الجديدة'' على فضائية ''الحياة2'' ''قرارات مُرسي إلى الآن، تصب في صالح الإخوان وحزبها ورغباته في السيطرة ليس على التأسيسية فقط، بل على مصر ككل''.وأوضح أن الرئيس مرسي أقسم أن يكون رئيسًا لكل المصريين، إلا أن هناك 62 عضوًا من الحرية والعدالة والنور السلفي في اللجنة التأسيسية.وأكد أبو حامد أن معارك الدستور لو كانت وهمية كما يردد البعض ، فكان أولى ألا يشارك فيها الإخوان والسلفيون وكانوا ترفعوا عنها وتركوا وضع الدستور لغيرهم.ولفت أبو حامد النظر إلى أن الخلافات الحالية سببها الخوف من أن القوى التي أعطاها الشعب الأغلبية لديها مشكلة مع الهوية والحريات، عكس اللجان التي وضعت الدساتير السابقة.وحذر أبو حامد من الحملة التشويهية للمحكمة الدستورية العليا وبعض مستشاريها، حيث أن مرسي تولى المنصب في ظل لجنة قضائية من المحكمة الدستورية العليا مع تردد شائعات بأنها ستزوّر النتيجة، ''ثم فوجئنا بقرار الرئيس رقم 11 في سابقة تاريخية بأنه يصدر قرارًا ضد المحكمة الدستورية، وهي أعلى هيئة قضائية، وفوجئنا بالكلام عن أن المحكمة مسيسة ومبارك هو من عينها''.