النهار
السبت 20 سبتمبر 2025 09:15 مـ 27 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سر الأسرار.. رواية جديدة لـ دان بروان تتصدر مبيعات الكتب العالمية سيارات المعاقين بين مطرقة اللائحة القديمة وسندان التعديلات الجديدة: جدل متصاعد حول تطبيق قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 10 لسنة 2018 الفريق أول عبد المجيد صقر يبحث التعاون الثنائي مع وزير الدفاع لدولة البوسنة والهرسك صالون حجازي يناقش مستقبل العربية في التعليم الإسرائيليين الأوائل.. التاريخ كما يسرده تيار اليسار بداخل الكيان نادر عبد الله الشاعر يحصد جائزة الأكثر تأثيرا عن فئة الموسيقى في حفل دير جيست كريم عبد العزيز يحسم صدارة موسم صيف 2025 بـ ”المشروع x” بعد نجاح سيدي يا سيدي ويا قلبو.. نانسي عجرم والمنتج محمد حامد الأفضل في دير جيست انطلاق أول برنامج للعلوم المصرفية في مصر بـ تجارة عين شمس... تعرّف على التفاصيل سرداب 6 مترًا بحثًا الآثار.. النيابة الإدارية تعاين واقعة التنقيب داخل مكتب صحة دشنا في قنا الدفع بـ3 سيارات إطفاء.. النيران تلتهم عصارة قصب في قنا مديرية الشئون الاجتماعية بالغربية تقود المحافظة لصدارة مبادرة ”أنا موهوب”

تقارير ومتابعات

أبو حامد: مرسي تحايل على الإعلان المكمل بقانون تشكيل التأسيسية

محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل
هاجم محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل، الرئيس محمد مرسي واتهمه بالتحايل على الإعلان الدستوري المكمل بإقرار قانون ''معايير تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور.كما أتهم أبو حامد، مرسي بالتعجل للمعارك بتصديقه على هذا القانون قائلاً : ''اللجنة طائفية وستسقط لنفس أسباب المرة الأولى، لأن هذه الجمعية ملاحقة بـ25 دعوى قضائيةوتابع أبو حامد خلال لقاء خاص ببرنامج ''مصر الجديدة'' على فضائية ''الحياة2'' ''قرارات مُرسي إلى الآن، تصب في صالح الإخوان وحزبها ورغباته في السيطرة ليس على التأسيسية فقط، بل على مصر ككل''.وأوضح أن الرئيس مرسي أقسم أن يكون رئيسًا لكل المصريين، إلا أن هناك 62 عضوًا من الحرية والعدالة والنور السلفي في اللجنة التأسيسية.وأكد أبو حامد أن معارك الدستور لو كانت وهمية كما يردد البعض ، فكان أولى ألا يشارك فيها الإخوان والسلفيون وكانوا ترفعوا عنها وتركوا وضع الدستور لغيرهم.ولفت أبو حامد النظر إلى أن الخلافات الحالية سببها الخوف من أن القوى التي أعطاها الشعب الأغلبية لديها مشكلة مع الهوية والحريات، عكس اللجان التي وضعت الدساتير السابقة.وحذر أبو حامد من الحملة التشويهية للمحكمة الدستورية العليا وبعض مستشاريها، حيث أن مرسي تولى المنصب في ظل لجنة قضائية من المحكمة الدستورية العليا مع تردد شائعات بأنها ستزوّر النتيجة، ''ثم فوجئنا بقرار الرئيس رقم 11 في سابقة تاريخية بأنه يصدر قرارًا ضد المحكمة الدستورية، وهي أعلى هيئة قضائية، وفوجئنا بالكلام عن أن المحكمة مسيسة ومبارك هو من عينها''.