النهار
الأربعاء 25 يونيو 2025 03:47 صـ 28 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سلمهما إلى المستشفى وهرب.. أب بالمنوفية يقتل طفليه طعنا بالسكين “الإنتاج الحربى“ ركيزة أساسية للتصنيع العسكرى وأحد أهم الأذرع الصناعية في الدولة بوزن يبلغ 1415 كيلوجرامًا.. الكعبة المشرفة تتزين بكسوتها الجديدة لعام 1447 هـ بنسبة نجاح 83.14%.. محافظ القليوبية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية محافظ بورسعيد يعتمد تنسيق القبول بالثانوي العام بمجموع 244 درجة الرعاية الصحية: مستشفى الرمد ببورسعيد تقدم مليون و400 ألف خدمة طبية منذ بدء منظومة التأمين الصحي الشامل بـ«2 كيلو حشيش وهيروين وأسلحة نارية».. كمين مباحث ينهي علي تجار الكيف بالعبور ضبط 5 أطنان سمن مجهول المصدر وتحرير 82 محضرًا للمخابز المخالفة بكفر الشيخ بعد اتفاق وقف إطلاق النار.. مَن انتصر في الحرب إيران أم إسرائيل؟ في اجتماعه الطاريء.. مجلس التعاون الخليجي يدين إعتداء إيران على قطر واستمرار العدوان الإسرائيلي على غزة التعاون الإسلامي : ترحب بقرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل لحيازتهم مواد مخدرة وأسلحة نارية.. المؤبد لفني دعاية وعاطل بشبرا الخيمه

أهم الأخبار

كفاية: الاعلان غير الدستوري المكمل انقلاب عسكري على الثورة

ترفض الحركة المصرية من أجل التغيير (كفاية) الإعلان الدستوري المكمل، الذي أصدره مجلس مجلس مبارك العسكري، وتعتبر حركة كفاية هذا الغدر الدستوري ما هو إلا محاولة بائسة من نظام مبارك وشبكة مصالحه التي يحميها المجلس العسكري، للاتفاف على تسليم السلطة في 30 يونيو.وتؤكد حركة كفاية أن ما يحدث الآن من محاولة المجلس العسكري للانقلاب على الثورة، امتداد لطريق من الخطايا أدخلنا فيه المجلس العسكري منذ توليه المسؤولية بالتكليف من الرئيس المخلوع، ونعود اليوم إلى نقطة الصفر وكأن المرحلة الانتقالية تبدأ للتو، بعد أن ضيع المجلس العسكري عاما ونصف في سيناريو فشل متلاحق.ونعتبر أن المعركة القادمة هي معركة بين الثورة والثورة المضادة، معركة بين الثوار وشبكة مصالح نظام مبارك العميل للأمريكان والإسرائيليين، ومماطلة المجلس العسكري في تسليم السلطة بشكل كامل في 30 يونيو، لا تفقده الثقة فحسب، بل تمتد لتفقد الثقة في القوات المسلحة التي نعتز بها وبوطنيتها، ونربئ بالمجلس العسكري أن يلوث شرف قواتنا المسلحة الوطنية، ونرفض أن يورط الجيش الذي هو ملك لكل المصريين في صدام مع الشعب، ونعتبر أن تسليم السلطة بشكل كامل للثوار هو الهدف الرئيسي لهذه المرحلة، للانتهاء من إزاحة نظام الفساد والاستبداد والتبعية، ثم بدء بناء نظام الثورة، نظام الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة والاستقلال الوطني.