النهار
الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 09:56 صـ 20 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الشموع الليبي يدخل في مفاوضات مع الأهلي لضم حسين الشحات مبادرة ”يوم بلا شاشات” في ندوة بمكتبة الإسكندرية إصابة 12 عاملًا في انهيار سقف مصنع قيد الإنشاء بالمحلة الكبرى وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة بجامعة الزقازيق قرار جمهوري بتعيين الدكتور عادل محمد محمود عميدًا لكلية الزراعة بجامعة أسيوط وزير البترول يصدر توجيهات عاجلة لضمان حقوق عمال المقاولين وتطبيق الحد الأدنى للأجور في القطاع ”تم إبلاغي بالطلاق على ستورى بعد 14 سنة زواج بدون ورقه أو إخطار مأذون” آن رفاعي تفجر مفاجأة بأنفصالها عن... المغامر الفرنسي ميكائيل سيركيرا دا سيلفا يبدأ رحلته من جدة إلى الرياض تحت شعار ”لا شيء مستحيل” الهضبة يضفي أجواء من البهجة بالعرض الخاص لفيلم السلم والثعبان ”لعب عيال ” نقيب موسيقيين المنيا يكشف اللحظات الأخيرة من حياة المطرب الراحل إسماعيل الليثي «تهتك في الرئة وكسر في الجمجمة».. تفاصيل التقرير الطبي للراحل إسماعيل الليثي السفير علي المالكي : نقدر جهود مصر وقطر في وقف نزيف الدم في غزة …ونتطلع لمواكبة التكنولوجيا الحديثة للنهوض بقطاع النقل العربي

تقارير ومتابعات

أبناء الضباط الأحرار يقولون:الثورة لم تكتمل ومصر تحتاج لثورة جديدة

مجلس قيادة الثورة
مجلس قيادة الثورة
كتب / محمد وهبة:فتح عدد من أبناء قيادات ثورة 23 يوليو ملف الذكريات مع الإعلامي سيد علي في برنامج 48 ساعة بقناة المحور ، وقد جاءت كلماتهم لتوضح بعض الأحداث التي يكتنفها الغموض حتى الآن ، فقد أكد محمود وحيد رمضان.. نجل أول قائد لمنظمات الشباب في العهد الناصري، أن الضباط الأحرار كانوا كلهم من أعضاء جماعة الإخوان بمن فيهم عبد الناصر و السادات اللذان بايعا علي الانضمام لصفوف الجماعة في منزل عبد الرحمن السندي قائد التنظيم العسكري للإخوان المسلمين النظام الخاص آنذاك .وأكد محمود وحيد رمضان أن ثورة يوليو بعد 58 عام لم تكتمل ، ولم تحقق كامل أهدافها أو مبادئها الستة، مشيرًا إلي أن غياب الديمقراطية كان هو الخطيئة الكبرى للثورة ، والتي أحرقت إنجازاتها في المجالات الأخرى.من ناحيتها قالت ليلي يوسف ابنة يوسف صديق عضو مجلس قيادة الثورة أن خلاف والدها مع عبد الناصر كان بسبب إصراره على تحقيق الديمقراطية ، بينما رفض عبد الناصر ذلك ، وكان أثر ذلك أن اعتقل يوسف صديق ، في السجن الحربي في أبريل 1954، ثم أُفرج عنه في مايو 1955 وحددت إقامته بقريته بقية عمره إلى أن توفي في 31 مارس 1975.وحول أوضاع مصر الحالية أكدت ليلي يوسف أن مصر في حاجة ماسة الآن لثورة سياسية جديدة تعيد الأمور إلي نصابها وتفتح باب الديمقراطية الحقيقية حتى يستطيع الناس أن يتنفسوا هواء الحرية