النهار
الجمعة 6 يونيو 2025 05:55 مـ 9 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تصعيد كبير بين إيران والدول الأوروبية.. هل تنجح المفاوضات بشأن النووي؟ نهج تركي جديد تجاه بيروت ودمشق وبغداد رجال وزارة الداخلية يشاركون المواطنين الاحتفالات بعيد الأضحى الإفراج بالعفو عن 2215 من نزلاء نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل بمناسبة عيد الأضحى سيارة ملاكي تصطدم بشجرة على طريق شبين الكوم قويسنا بالمنوفية.. والوحدة المحلية تتدخل على الفور شي الحوار والتعاون هما الخيار الصحيح أمام بكين وواشنطن ..وترامب سنلتزم بسياسة صين واحدة فوائد تناول لحم العجل والخروف في عيد الأضحى التخلص من رائحة لحم الخروف عند الطهي.. نصائح فعالة لمذاق شهي الجيش الروسي يشن 7 ضربات جماعية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية محافظ القليوبية يشارك فى رسم الفرحة بزيارة مؤسسات الأيتام بقليوب وشبرا الخيمة ويقدم لهم الهدايا والورود ”مدير أمن القليوبية” يرسم البهجة والفرحة على المواطنين بعد الصلاة.. ويقدم لهم التهنئة والورود مأساة في وقفة العيد.. عاطل ينهى حياة جاره بطلق ناري بالقناطر الخيرية

عربي ودولي

الاتحاد الإفريقي: تحصين 1.58 في المائة من مواطني القارة بلقاحات كورونا

أكدت "المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها"، التابعة للاتحاد الإفريقي، تحصين 1.58 في المائة من سكان القارة بلقاح كورونا حتى الآن.

وأظهرت أحدث إحصائية للمراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن نسبة من تلقى جرعة واحدة بلغت 1.71 في المائة من سكان القارة، فيما بلغت نسبة من تلقى جرعتين 1.56 في المائة فقط.

وأوضحت الإحصائية أن المغرب شهد تحصين 28 في المائة من السكان، بينما بلغت نسبة التحصين في جنوب أفريقيا 0.57 في المائة، ونيجيريا 0.68 في المائة، وتونس 8.71 في المائة.

في غضون ذلك، بلغ إجمالي حالات كورونا لدى الدول الأعضاء منذ بدء الجائحة سبعة ملايين إصابة مؤكدة، و176 ألف وفاة بينما تعافى ستة ملايين و111 ألف شخص.

وأوصت "المراكز الإفريقية" الدول الأعضاء بالاستمرار في تعزيز عمليات رصد إصابات "كورونا"، وترصد المتلازمات مثل الإنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي الحاد، وترصد الوفيات السريع، والترصد الجيني لمراقبة تحور الفيروس.

يذكر أن "المراكز الإفريقية" تدعم كافة البلدان الإفريقية على تحسين المراقبة والاستجابة للطوارئ والوقاية من الأمراض المعدية، ويشمل ذلك التصدي لانتشار الأوبئة والكوارث الطبيعية والبشرية، كما تسعى أيضاَ إلى بناء القدرة على الحد من أعباء الأمراض على القارة.