النهار
الخميس 12 يونيو 2025 09:22 صـ 15 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسميا.. الإسماعيلي يعترض على قرار ”فيفا” بوقف القيد وتغريمه ماليا أرنولد يزين قائمة ريال مدريد الرسمية لكأس العالم للأندية مرموش يتصدر قائمة مانشستر سيتي لكأس العالم للأندية القائمة الرسمية لتشيلسي في كأس العالم للأندية فيفا يدرس توسيع كأس العالم للأندية إلى 48 فريقًا بدءًا من 2029 ميسي وسواريز يتصدران قائمة إنتر ميامي في كأس العالم للأندية تعيين الدكتور إيهاب شكري مديرًا عامًا لمديرية الطب البيطري بكفر الشيخ في استجابة فورية.. محافظ كفرالشيخ يوجه بإنهاء مشكلة جمعية رعاية المغتربات وبدء صرف مستحقات العاملات دموع الفرح تحولت إلى مأساة.. وفاة والد عروس أثناء حفل زفافها بالمحلة بالفيديو والصور..عبيدة تقدم لأول مرة كليبين عن قصة واحدة بتوقيع المخرجة بتول عرفة وداع الشاعر والناقد د. محمد السيد إسماعيل في أتيليه القاهرة ولي العهد السعودي يوجه برقية شكر جوابية لسمو وزير الداخلية بمناسبة تهنئته بعيد الأضحى المبارك ونجاح موسم حج

عربي ودولي

لافرينتيف :روسيا تطالب بوقف عمل آلية إيصال المساعدات عبر الحدود السورية

صرح الممثل الخاص للرئيس الروسي في الشأن السوري ألكسندر لافرينتيف إن روسيا تطالب بوقف عمل آلية إيصال المساعدات عبر الحدود السورية.
وأضاف لافرينتيف أن المساعدات يجب أن تصل عبر دمشق، مشيرا إلى أنها تصل منذ حوالي 6 - 8 أشهر الى شمال شرق سوريا، منوها بأن المساعدات التي تصل الى إدلب مسيسة والمسلحون يمنعون وصولها إلى المدنيين
وذكرت قناة RT عن مصادر أن محادثات أستانا ستبحث تمديد التفويض الأممي لإيصال المساعدات الأممية عبر الحدود والذي ينتهي في 10 يوليو، منوها بأن مشروع القرار الجديد الذي تقدمت به إيرلندا والنرويج يدعو لتوسيع التفويض وإعادة فتح معبر اليعربية مع العراق، بينما تطالب واشنطن بفتح معبر ثالث في باب السلامة إلى جانب باب الهوى الذي يعمل حاليا.
ووفق المصادر فإن الجانب التركي أبلغ الروس رفضه القاطع لفتح معبر اليعربية مع العراق بسبب موقفه من الأكراد.
وأشارت المصادر إلى أن مقترح توسيع التفويض يحمل أبعادا سياسية لأن الجانبين الأمريكي والتركي يستخدمان المعابر بقرار أممي أو بدونه، وربما يتم لاحقا التوصل لصيغة وسطية بتمديد التفويض الحالي لمعبر باب الهوى فقط لمدة ستة أشهر أو سنة من دون توسيع التفويض وذلك كبادرة حسن نية تجاه واشنطن، مقابل استثناءات في قانون قيصر ورفع العقوبات عن بعض الشركات الروسية كي تستطيع العمل شرق الفرات.
وأشارت المصادر إلى جمود العملية السياسية على طاولة أستانا، معتبرة موقف المبعوث الأممي غير بيدرسن غير بناء حيث أنه يتدخل في العملية في حين أن القرار الأممي يتحدث عن تسيير العمل.
واستبعدت المصادر أي عملية عسكرية في إدلب حيث أن الوضع هناك دقيق للغاية، بينما يعني العمل العسكري مواجهة مباشرة مع الجيش التركي ونزوح عدد كبير من السكان.