النهار
الإثنين 10 نوفمبر 2025 04:52 صـ 19 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الدارك ويب» تعود للمشهد القضائي.. غدًا استكمال محاكمة المتهمين بقتل طفل وسرقة أحشائه بشبرا الخيمة خلال جولة ميدانية مسائية.. محافظ أسيوط يتفقد مقر اللجنة العامة للانتخابات بإستاد الأربعين استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025 خالد فودة ومحمود حميدة يفتتحان معرض الفنان شيحا احتفاءً بالمتحف الكبير لجنة المرأة بنقابة الصحفيين تُطلق دليل إرشادي لتغطية الانتخابات البرلمانية اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي بنقابة الإعلاميين تعقد اجتماعًا لمتابعة أداء الإعلاميين في تغطية انتخابات مجلس النواب 2025 لجنة الإعلام بالمجلس القومي للمرأة تنظم فعاليات تكريم فريق رصد دراما رمضان ٢٠٢٥ هند سعيد صالح تشيد بموقف مي عمر في حق زوجة كريم محمود عبد العزيز تعرف على إيرادات فيلم ”السادة الأفاضل” بعد 20 يوم من عرضه وزير البترول يكرّم المهندس إبراهيم مكي ويهنئ الكيميائي علاء الدين عبدالفتاح لتوليه رئاسة القابضة للبتروكيماويات الدكتور إسماعيل عبد الغفار يشارك في أعمال الدورة (74) لتنفيذي مجلس وزراء النقل العرب ويؤكد اهمية النقل الذكي لتحقيق التنمية... مهرجان القاهرة يعلن عن القائمة النهائية لأفلام المسابقة الدولية في دورته الـ46 حملة موسعة لتحصين الماشية ضد الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بشبين القناطر

سياسة

الأوقاف: الوزارة خلصت المنابر من دعاة الفتنة.. ونواجه التطرف لا التدين

قال الدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن الوزارة استطاعت أن تخلص المنابر ممن أسماهم "دعاة الفتنة"، قائلا: "استعدنا كل المنابر من كل المتطرفين، واستطعنا رفع راية التجديد، ولا مكان للمتشددين على منابرنا، وفهم صحيح الدين يسهم في بناء شخصية سوية قوية".

وأضاف الوزير، خلال كلمته في مؤتمر بالأعلى للإعلام عن "30 يونيو والجمهورية الجديدة"، قائلا: "نواجه التطرف لا التدين"، موضحا أن الدول لا تواجه التدين بل تدعم التدين الوسطي بدليل المساجد التي تم افتتاحها.

وواصل: "سألني أحد السفراء لإحدى الدول الصديقة الكبيرة، هل يمكن أن يعود الإخوان مرة أخرى، وكانوا لا يزالون في الميدان حينها، قلت بلا تردد (لا)، فقال (من أين هذه الثقة؟)".

وذكر أنه في السابق كان الصراع بين الإخوان والأنظمة، والشعب كان بعضه مخدوعا بهم، لكن في عام حكمهم كشف طبيعتهم الاقصائية، ضاربا المثل بالإعلان الدستوري الذي أعلنه الرئيس المعزول محمد مرسي والذي حصن بموجبه قراراته من الطعن.

وتابع: "دورنا ليس وأد الفكر الإخواني في مصر، لكن ملاحقته في العالم، تبني شراكات قوية مع دول لاستئصال الفكر الإخواني مثل السعودية والإمارات والبحرين".