النهار
الثلاثاء 30 سبتمبر 2025 02:29 مـ 7 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جمال عبدالرحيم: فكرة إنشاء مدينة الصحفيين بدأت منذ عام 2004 مغامرات دون كيشوت ورقصة عصفور طل من الشباك لمواهب الباليه بالأوبرا في أول ظهور إعلامي.. بطل فيلم «ضي» يكشف كيف حولت الصدفة بدر محمد إلى عالم النجومية؟ ”الاقتصاد الرقمي” تدعو الشركات المصرية للمشاركة في معرض Bharat Telecom Expo 2025 بالهند ”الصحفيين” والهيئة العربية للتصنيع يوقّعان اتفاقية تعاون مشترك لبناء مدينة السكنية مدير تعليم أسيوط يتفقد أول مدرسة صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية بأبنوب الشرقية تفعل آليات تنظيم الصيد ومنع الصيد الجائر بالكهرباء بمصايد الأسماك بترعة الإسماعيلية بيان هام من لجنة ضبط أداء الإعلام الرياضي بشأن البث المشترك لقناتي الأهلي والزمالك الرئيس الصيني يشدد على مواصلة تكييف الأديان في الصين مع السياق الصيني جلسة استماع حاسمة بوزارة الاستثمار لمناقشة الإجراءات الوقائية على واردات الصلب المدرفل على الساخن الكرملين : موسكو ترحب بجهود ترامب لإنهاء الصراع الفلسطيني عراقجي: المفاوضات مع الأميركيين وصلت إلى طريق مسدود تماماً

ثقافة

باب البحر رواية من عبق

غلاف رواية باب البحر
غلاف رواية باب البحر
كتبت: رانيا علي فهميصدرت الرواية الثانية للكاتب عبد العزيز دياب بعنوان باب البحر عن دار سندباد للنشر والتوزيع بالقاهرة مايو 2012، وجاءت الرواية في 124 صفحة من القطع المتوسط، ولوحة الغلاف للفنان أحمد العريفي، وعلي الغلاف الأخير كتب الكاتب والناقد إبراهيم محمد حمزة كلمة جاء فيها:باب البحر كنز حقيقي يتفتح بين أيدينا عبر لغة معطاءة ثرية رشيقة ساخرة ساحرة، (شاهدنا العربة ترمح وحدها)، (هل قُوت هجّتْ إلي العالية؟) ثم تختلط اللغة المخلوطة بطين الأرض وترابها، وصوت الدرويش وفتنة العرباوية إلى لغة النبوءات الرصينة المتماسكة:(صفحة الماء سجادة خرافية سمراء موشاة ببقع ضوء)، (يسيحون في أرض الله الواسعة).تذكر ما شئت إذن لمحات إميل حبيبي الساخرة المعقدة البناء، وعُدْ إن أردت لمكر وخبث ورشاقة محمد مستجاب؛ لتجد عبد العزيز دياب يُقدم في رواية باب البحر عملا موشى بالحنين، مضمخ بريف غادرنا واشتقناه كثيرًا، وفوق ذلك يتسع لدلالات بديعة. هذا عمل ممتع يستحق التوقف أمامه كثيرًا.والجدير بالذكر أن الكاتب عبد العزيز دياب يكتب القصة القصيرة والرواية وعضو اتحاد كتاب مصر، وقد حاز جائزة الإبداع الأدبي والفني في القصة القصيرة بناسبة اليوبيل الفضي لاحتفالات أكتوبر 1998/1999م، وجائزة المسابقة الأدبية المركزية بهيئة قصور الثقافة عن رواية (صبيحة تخرج من البحر) 1998/ 1999م، وجائزة مسابقة نجلاء محرم في القصة 2003م و2008موجائزة قصة الطفل في مسابقة مجلة النصر للقوات المسلحة 2003/ 2004م، وجائزة نادي القصة في القصة القصيرة 2004/2005و2008/2009م و2009/2010م، وجائزة ساقية الصاوي للقصة القصيرة جدا 2010م و2012م، وجائزة جمعية الأدباء للقصة القصيرة 2010م.وقد صدر للكاتب: (صبيحة تخرج من البحر) - رواية - سلسلة الجوائز - الهيئة العامة لقصور الثقافة 1999م، و (رسم الريح) - مجموعة قصصية - الهيئة العامة لقصور الثقافة - 2003م، و (عرس صغير لشجرة) - مجموعة قصصية - سلسلة خيول أدبية - الهيئة العامة لقصور الثقافة - 2009م،وللكاتب تحت الطبع: (ذاكرة بديلة) رواية، و(درس تكامل) - مجموعة قصصية، و(سر الماء) - مجموعة قصص قصيرة جدا، و(عين مسحورة) رواية.