الجمعة 26 أبريل 2024 07:23 صـ 17 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة مدينة السادات تهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي والقوات المسلحة بعيد تحرير سيناء مانشيستر سيتي يلاحق أرسنال برباعية نظيفة على برايتون في البريميرليج قائمة الأهلي لمواجهة مازيمبي في إياب دوري أبطال أفريقيا ”النيابة” جثه طفل شبرا تكشف تفاصيل اتفاقًا على ”تجارة إلكترونية للأعضاء” مقابل 5 ملايين جنيه برلمانية: تحرير سيناء تجسيد لبطولات وتضحيات عظيمة من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الوطن شباب المصريين بالخارج: ذكرى تحرير سيناء ستظل شاهدة على قوة الجيش المصري وعبقرية الدبلوماسية المصرية التحقيقات في واقعة مقتل صغير وسرقة أعضاءه بشبرا الخيمة : قتلوه وسرقوا أعضاءه مقابل ٥ مليون باستثمارات ب 40 مليون دولار مجموعة العربي توقع اتفاقية مع ريتشي اليابانية لتصنيع كومبيروسور التكييف ببني سويف الرياض يفوز على أهلي جده بثنائية في دوري روشن مارسيل خليفة وبيت فلسفة الفجيرة يغنيان من أشعار محمود درويش غدا الجمعة وأوبرا عربية جديدة في الطريق بالفيديو.. «شرشر» يطالب بتدريس دور الدبلوماسية المصرية في معركة تحرير سيناء بالمدارس والجامعات الهلال يعلن إنتهاء موسم الدوسري مع الزعيم بسبب الإصابة

عربي ودولي

نسبة التصويت في الانتخابات الجزائرية بلغت 10.10 % حتى الآن

إقبال ضعيف على صناديق الاقتراع شهدته الساعات الأولى من الانتخابات البرلمانية بالجزائر، في وضع وصفه رئيس السلطة الوطنية المستقلة لمراقبة الانتخابات محمد شرفي بأنه "أمر عادي" في بداية انطلاقها.


ووفقًا لموقع "سكاي نيوز عربية"، فقد أعلنت أرقام رسمية أن نسبة التصويت بلغت 10.10 %، داخل البلاد، بحلول الساعة الواحدة ظهرا، اليوم السبت، وقد كان الإقبال أكثر من كبار السن ومن المتوقع أن تترفع نسبة المشاركة في الساعات المسائية مع انخفاض درجات الحرارة.

وتعتبر الاتخابات البرلمانية بالجزائر، أول انتخابات تشريعية منذ بدء الحراك الذي أدى إلى تنحي الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.

وأدلى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بعيد ساعات قليلة من انطلاق العملية الانتخابية بصوته.

ونقل موقع "العربية نت" تفاصيل كلمة مقتضبة ألقاها الرئيس بعيد التصويت، ركز فيها على اهتمام الحكومة بالتغيير من أجل بناء "جزائر جديدة".

ويصوت الجزائريون لـ 407 نواب في هذه الانتخابات التي أعلنت بعض الأصوات المعارضة في البلاد رفضها. فيما يتنافس 28 حزباً بـ646 لائحة مرشحين، إضافة إلى 837 لائحة مستقلين. بينما يتوقع ألا تصدر النتائج الرسمية قبل الأحد.

يأتي هذا الاقتراع في ختام حملة انتخابية غاب عنها الجمهور بسبب الوباء. إلا أن الأحزاب الداعمة للحكومة ووسائل الإعلام الرسمية دعت الناخبين إلى "المشاركة بقوة في تلك الانتخابات المصيرية من أجل استقرار البلاد".

وتأمل السلطات الانتخابية المعنية بنسبة مشاركة تتراوح بين 40٪ و50٪، بعد أن دُعي نحو 24 مليون ناخب لاختيار 407 نواب جدد في مجلس الشعب الوطني (البرلمان) لمدة خمس سنوات. وعليهم الاختيار من بين ما يقرب من 1500 قائمة - أكثر من نصفها "مستقلة" - أي أكثر من 13 ألف مرشح.

وهذه المرة الأولى التي يتقدم فيها هذا العدد الكبير من المستقلين ضد مرشحين تؤيدهم أحزاب سياسية.

لكن يمكن لهؤلاء المرشحين الجدد، ذوي الانتماء المبهم، ترسيخ أنفسهم كقوة جديدة داخل المجلس المقبل، بموافقة السلطة، التي شجعت الشباب للترشح وقدمت لهم يد المساعدة.

في المقابل، دعت المعارضة العلمانية واليسارية، التي تراجعت شعبيتها، إلى المقاطعة أو ترك الحرية لأفرادها بالاقتراع من عدمه.

أما الفائزون في الانتخابات التشريعية الأخيرة في 2017 أي جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديموقراطي، الشريكين في التحالف الرئاسي الذي دعم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، فقد تراجعت شعبيتهم أيضا بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس.