النهار
الجمعة 19 سبتمبر 2025 07:56 صـ 26 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تقسيم سوريا.. تفاصيل الاتفاق بين الشرع وإسرائيل النيران تشتعل في سيارتين على الطريق الدائري.. والحماية المدنية تتدخل في اللحظة الأخيرة السفير عبدالله الرحبي يعلن تفاصيل الدورة الثالثة للمعرض الدولي للتمور والعسل 45 دولة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية يجتمعون في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي جامعة طنطا تكرم أوائل الثانوية العامة من أبناء الغربية وتؤكد دعمها للمتفوقين الصحة تثقل مهارات الصحفيون الطبيون.. وورش مكثفة لتعزيز الوعي بالصحة الإنجابية ورؤية مصر 2030 سياسيون وأحزاب: البرلمان لن يشهد تغيرًا كبيرًا الفترة القادمة القائم بأعمال رئيس جامعة مدينة السادات يوجّه الشكر لوزير التعليم العالي ويؤكد مواصلة مسيرة التطوير شركة البناء العربي تُعلن عن خصومات حصرية 100 ألف جنيه لأعضاء النقابات المهنية بمعرض إسكان نقابة التجاريين برلماني: الوحدة الوطنية خط الدفاع الأول في مواجهة حملات التحريض والتشويه منصة إلكترونية جديدة لتسهيل إجراءات الحصول على الوحدات البديلة العالم على حافة الحرب: الصين تعلن خطوطها الحمراء وتضع أمريكا أمام معركة القرن

فن

طارق لطفي: أداء دور رمزي في «القاهرة كابول» كان صعبا جدا لهذه الأسباب

طارق لطفي في القاهرة كابول
طارق لطفي في القاهرة كابول

قال الفنان طارق لطفي إن دوره في مسلسل " القاهرة كابول " الذي عرض في موسم رمضان الماضي كان صعباً للغاية مبيناً أن الصعوبة تنبثق منذ البداية من إختيار كاتب ومؤلف العمل عبد الرحيم كمال لاسم الشخصية وهي " رمزي " والتي ترمز في معناها لمناحي عدة ترمز لاكثر من شخصية من رموز الارهاب "

تابع في لقاء خلال برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة " ON" في حلقة خاصة عن مسلسل " القاهرة كابول " قائلاً :" بعد إختيار إسم رمزي دفع ذلك فريق العمل للبحث في وقت التحضير للتجهيز لكل مرز من هذه الرموز بما يتسق مع كل مرحلة من المراحل بغية تكوين فكرة وهوية " الشيخ رمزي " حيث تطورت ملامح الشخصية لتشبه ملامح بن لادن ثم البغدادي وأخيراً ملامح شخصية من يقوم بتاهيل نفسه كواحد من القادمين إلى فكرة الحكم الاسلامي ".
إستطرد قائلاً : " كانت شخصية صعبة في التحضير جداً نظراص لكون الرموز الارهابية التي تناولتها فكرة شخصية " رمزي " تحمل طباع شخصية لهذه الرموز بداية من ثباتهم الانفعالي الكبير وإيمانهم الكبير بما يفعلوه وإقتران ذلك بهدوء نفسي مصاحب لهذه الشخصيات بشكل غير مسبوق "
وبين أن تركيبة الشخصية ذاتها أثارت مخاوفه قائلاً : " لما تحدثت مع عبد الرحيم كمال قلق شوية وكل مايتفرج على أدائي كان رد فعله بيبسطني شوية ومن هنا جائت صعوبة الشخصية حيث انها ليست شخصية عادية وليست تاريخية معتادة لكنها شخصيات إرهابية تحمل صفات مشتركة مثل الدهاء وفكرة "التقية " .