النهار
الثلاثاء 28 أكتوبر 2025 11:29 صـ 6 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
استمرار حملات التوعية البيئية لمنع استخدام الأكياس البلاستيكية بالغردقة الصحة: برنامج علمي متكامل للفرق الطبية ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية خلال لقاءه بالموجهين.. مدير تعليم أسيوط: الأنشطة مكملة للعملية التعليمية تزامناً مع افتتاح المتحف المصرى الكبير.. تعليم أسيوط تطلق مبادرة ”حضارتنا فى متحفنا” زيارة وزير العدل لهيئة قضايا الدولة والنيابة الإدارية للتهنئة بالعام القضائي الجديد بر عا”.. أغنية تحتفي بمصر كبيتٍ كبيرٍ للفن في توقيت افتتاح المتحف المصري الكبير مسلسل «80 باكو» يعود إلى شاشة MBC مصر بعد نجاح عرضه الأول في رمضان نصائح لبرج الثور في الحياة العاطفية.. كيف يحافظ على استقرار قلبه فوائد أوميجا 3.. فيتامين الحياة وصديق القلب والدماغ ”الصحة” تكشف خطتها للتأمين الطبي لافتتاح المتحف المصري الكبير أول نوفمبر ”تمكين”.. جامعة المنصورة تنظم ورش عمل توعوية وتدريبية لدعم وتمكين طلابها ذوي الإعاقة سفارة باكستان القاهرة تُحيي ذكرى يوم كشمير الأسود بندوة ”كشمير تحت الحصار ”

أهم الأخبار

النواب: تهرب الموظف أو الامتناع عن إجراء تحليل المخدرات يؤدى لإنهاء خدمته

وافق مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفى جبالى، رئيس المجلس، خلال الجلسة العامة للمجلس المنعقدة الآن، على المادة الخامسة من مشروع القانون المقدم من الحكومة بشأن بعض شروط شغل الوظائف أو الاستمرار فيها، والذى تقضى بإنهاء خدمة الموظف متعاطي المخدرات حال أثبتت نتيجة التحليل التأكيدى النهائية إيجابية عينته.

وتقضى المادة الخامسة، بأن يعد امتناع الموظف عن إجراء التحليل أثناء الخدمة أو تعمد التهرب منه بغير عذر مقبول سببا موجبا لإنهاء الخدمة.

وتنص المادة الخامسة التى وافق عليها المجلس كما وردت فى مشروع الحكومة، كالتالى:

"يعد ثبوت تعمد الامتناع عن إجراء التحليل أثناء الخدمة أو تعمد التهرب منه بغير عذر مقبول سببا موجبا لإنهاء الخدمة، وتحدد اللائحة التنفيذية القواعد والضوابط اللازمة لتنفيذ أحكام هذه المادة".

وكانت لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، أشارت فى تقريرها عن مشروع القانون، إلى أنه بشأن (المادة الخامسة) من مشروع القانون؛ تم التأكيد على أن إثبات عملية التهرب من إجراء التحليل الاستدلالي يتم من خلال لجنة يتمثل أطرافها في أمانة الصحة النفسية، وصندوق مكافحة الإدمان، والطب الشرعي، بالإضافة إلى ممثل لجهة العمل بما لا يدع أي مجال للشك في مصداقية هذه اللجنة، واستبعاد شبهة الإجماع على الإضرار بالعامل، وعليه فقد تمت الموافقة على المادة بالصيغة التي وردت بها في مشروع القانون.