النهار
الثلاثاء 1 يوليو 2025 12:56 صـ 4 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المتحف القومي للحضارة المصرية يستضيف حفل إطلاق النسخة الخامسة من الحملة العالمية ”مانحي أمل” وزير السياحة والآثار يترأس اجتماع مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار في جولة مفاجئة بالمحلة.. محافظ الغربية يتابع مشروعات التطوير ويؤكد: المواطن يستحق بيئة تليق به وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية يناقش خطة الأنشطة الصيفية ويؤكد تعظيم دور مراكز الشباب مجلس جامعة طنطا يكرم فريق عمل المستشفيات الجامعية بعد حصول مستشفى الجراحات على اعتماد GAHAR المبدئي مجلس جامعة طنطا يعقد اجتماعه الدوري ويستعرض إنجازاته في التصنيفات الدولية والشراكات الخارجية فلومينينسي يفوز على إنتر ميلان 0/2 ويصعد لربع نهائي كأس العالم للأندية الأهلي يكشف حقيقة رحيل أفشة وحسين الشحات بينهم طفل.. إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم على الطريق الإقليمي بالمنوفية على رأسهم إمام عاشور.. الأهلي يؤكد العمل على تعديل عقود اللاعبين الزمالك يوجه الشكر لأيمن الرمادي وجهازه الفني والطبي بعد التتويج بكأس مصر رسمياً.. الأهلي يكشف موقفه من إمكانية رحيل وسام أبو علي

فن

الحلقة 10 من كوفيد 25.. مصابو الفيروس الغامض يخرجون عن السيطرة

شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل كوفيد 25، تطورات وأحداث مثيرة، بعدما تزايد أعداد المصابين بالفيروس الغامض – كوفيد 25، وكذلك تطور الأعراض بشكل مخيف، فتمكن الفيروس من تغيير التركيب الجيني للمصاب، ويفقده القدرة على السيطرة على تصرفاته، ويتحول إلى مصاص دماء.

وكشفت تطورات الحلقة 10 من مسلسل كوفيد 25، أن اللقاح الذي عكفت على إنتاجه شركة WGP، لم يجد أي نفعا حتى إن الطاقم الطبي القائم على تصنيع اللقاح، أصيب برغم من تعاطيه جرعة من الفاكسين (اللقاح)، كما توصل الدكتور ياسين المصري (يوسف الشريف)، ان اللقاح قد يحمي المصاب من الاصابة بالعمي، ولكن بمجرد مهاجمة أي مصاب آخر له وعقره، تنتقل له العدوى ويتحول هو الآخر لمصاص دماء.

وعلى الجانب الآخر كان ياسين المصري ورامي (أحمد صلاح حسني)، والدكتور محسن (أمير صلاح)، يحاولون الوصول إلى مقر المعمل السري الذي تجرى بداخله التجارب غير القانونية لتصنيع ونشر فيروس كوفيد 25، داخل مقر شركة WGP، ولكنهم وجدوا جميع العاملين بالمعمل مقتولين من قبل أحد المصابين الذي كانت تجرى عليه التجارب.

وأثناء طريق عودة فريق ياسين إلى مقر المستشفى، قابلوا عدد من المصابين الذي حاولوا مهاجمتهم ولكنهم نجوا منهم بعدما تمكنت قوات المكافحة الامنية من قتلهم.

في حين اضطر جميع النزلاء بمستشفى الحياة (مقر عزل المصابين وأسرهم)، إلى ترك المستشفى من خلال أتوبيسات كانت بانتظارهم بالخارج، ولكن المصابين هاجموهم وتمكنوا من القضاء على معظمهم قبل أن يتمكن باقي النزلاء من العودة إلى المستشفى مرة أخرى، إضافة إلى ان أحد أشرس المصابين لا يزال طليقا يتجول بين غرف وطرقات المستشفى.