النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 03:19 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السويسرية ” Nina Traber ” تقدم ورشة الرقص المعاصر في ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” انطلاق ورشة ماستر كلاس علي هامش ” مهرجان الإسكندرية المسرحي ” يستضيف الجالية اليونانية.. مهرجان بورسعيد السينمائي يعرض فيلم تسجيلي عن حياتهم في بورسعيد عودة البيت لأصحابه.. مريم النشار تنتصر وتستعيد شقة والدها رحيل أسطورة غزل المحلة عمر عبد الله.. أحد أعمدة الجيل الذهبي للفلاحين ترامب يدعو نتنياهو للاجتماع معه في البيت الأبيض بشأن غزة نجلاء العسيلي: كلمة الرئيس السيسي في قمة الدوحة أرست دعائم استراتيجية عربية جديدة تهجير قسري عبر مناطق لا تتجاوز 12 بالمئة من مساحة قطاع غزة لإيواء الفلسطينيين جماعة ”الحوثيون” استهدفت مواقع في يافا ومطار رامون بصواريخ باليستية ومسيّرات الأردن : يدين توسع الاحتلال على مدينة غزة اتحاد المحامين العرب: العدوان الإسرائيلي على غزة جريمة حرب مكتملة الأركان أمين حزب ”الشعب الجمهوري”: نؤيد رؤية الرئيس السيسي المطروحة خلال قمة الدوحة

فن

الحلقة 10 من كوفيد 25.. مصابو الفيروس الغامض يخرجون عن السيطرة

شهدت الحلقة العاشرة من مسلسل كوفيد 25، تطورات وأحداث مثيرة، بعدما تزايد أعداد المصابين بالفيروس الغامض – كوفيد 25، وكذلك تطور الأعراض بشكل مخيف، فتمكن الفيروس من تغيير التركيب الجيني للمصاب، ويفقده القدرة على السيطرة على تصرفاته، ويتحول إلى مصاص دماء.

وكشفت تطورات الحلقة 10 من مسلسل كوفيد 25، أن اللقاح الذي عكفت على إنتاجه شركة WGP، لم يجد أي نفعا حتى إن الطاقم الطبي القائم على تصنيع اللقاح، أصيب برغم من تعاطيه جرعة من الفاكسين (اللقاح)، كما توصل الدكتور ياسين المصري (يوسف الشريف)، ان اللقاح قد يحمي المصاب من الاصابة بالعمي، ولكن بمجرد مهاجمة أي مصاب آخر له وعقره، تنتقل له العدوى ويتحول هو الآخر لمصاص دماء.

وعلى الجانب الآخر كان ياسين المصري ورامي (أحمد صلاح حسني)، والدكتور محسن (أمير صلاح)، يحاولون الوصول إلى مقر المعمل السري الذي تجرى بداخله التجارب غير القانونية لتصنيع ونشر فيروس كوفيد 25، داخل مقر شركة WGP، ولكنهم وجدوا جميع العاملين بالمعمل مقتولين من قبل أحد المصابين الذي كانت تجرى عليه التجارب.

وأثناء طريق عودة فريق ياسين إلى مقر المستشفى، قابلوا عدد من المصابين الذي حاولوا مهاجمتهم ولكنهم نجوا منهم بعدما تمكنت قوات المكافحة الامنية من قتلهم.

في حين اضطر جميع النزلاء بمستشفى الحياة (مقر عزل المصابين وأسرهم)، إلى ترك المستشفى من خلال أتوبيسات كانت بانتظارهم بالخارج، ولكن المصابين هاجموهم وتمكنوا من القضاء على معظمهم قبل أن يتمكن باقي النزلاء من العودة إلى المستشفى مرة أخرى، إضافة إلى ان أحد أشرس المصابين لا يزال طليقا يتجول بين غرف وطرقات المستشفى.