النهار
الأربعاء 16 يوليو 2025 12:13 صـ 19 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ماذا حدث في السويداء السورية؟.. اقتتال أهلي وتدخل إسرائيلي محافظ البحيرة تبحث تطوير المسارات والفراغات العامة بشوارع رشيد الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة ل”النهار ”: نحتل المركز الأول مصريًا في تصنيف التايمز حبس مسن ونجليه لقتلهم زوج نجلتهم بسلاح أبيض بشبرا الخيمه محافظ الدقهلية يترأس وفدا من وزارة التنمية المحلية في رومانيا للتعرف على أنظمة إدارة المخلفات «عطية» يلتقي مجلس الآباء لمناقشة استعدادات ”البكالوريا المصرية” في مدارس الجيزة السفارة التركية بالقاهرة تحيي برنامج يوم الديمقراطية والوحدة الوطنية..والسفير شن يؤكد عمق العلاقات بين انقرة والقاهرة الجامعة العربية تدين خططاً إسرائيلية لإقامة مخيم للفلسطينيين جنوب قطاع غزة رئيس جامعة حلوان يتفقد اختبارات القدرات بكلية علوم الرياضة بنين رئيس جامعة الأزهر يفتتح أعمال التطوير بكلية الدراسات الإنسانية للبنات بالقاهرة...صور في عيدها ميلادها الـ32.. «علاء الدين» تُبهج الصغار بمسرحية «صندوق الحكايات» وفن خيال الظل جثمان و14 مصاب .. تصادم سيارة نقل بعدد من السيارات خلال حفل زفاف بأسيوط

فن

«القاهرة كابول» الحلقة 21.. طارق لطفي بدأ ينتقم من نمير بطريقته

شهدت أحداث الحلقة الحادية والعشرون من مسلسل القاهرة كابول، بداية الحرب النفسية التي بدأها القيادي الإرهابي رمزي عبد الستار (طارق لطفي)، مع وزيره الشيخ نمير (سامح السيد)، بعدما قام الأخير باستغلال فترة احتجاز رمزي من قبل قوات الأمن الأمريكية وأعلن تنصيب نفسه أميرًا للتنظيم الإرهابي خلفا لرمزي.

وبدأ رمزي خطة في الانتقام من نمير في الحلقة 21 من مسلسل القاهرة كابول، عن طريق الحرب النفسية، وكسر شوكته أمام أعضاء التنظيم، والتي كان أول قراراته أن طالبه بتطليق إحدى زوجاته لتزويجها من أبو الغريب المصري، أسامة (خالد كمال).

واستكمل رمزي خطته لإعادة قبضته على التنظيم من خلال مطالبته لكل عضو من التنظيم بمراقبة الآخر بعد إيهامه أنه الوحيد من اهل الثقة لدى رمزي، إلى أن طالب من وحيد والملقب بأبو الفرج المصري، مراقبة الشيخ نمير وأخذ الحيطة والحذر منه، ليفاجئ وحيد بطلب رمزي فيقول له: "لكن كنت أظن أن الشيخ نمير ذراعك اليمين"، ليرد عليه رمزي ملوحا بيده اليمنى، قائلا: "هذا هو فقط ذراعي اليمين".

ومسلسل القاهرة كابول يدور حول ثلاث قصص حول المؤامرات التي تحاك ضد الوطن العربي من أعداء السلام في الفترة الأخيرة، ويجري تسليط الضوء على الجماعات الإرهابية.

ويقوم طارق لطفي بدور رمزي أحد التكفيريين خلال أحداث المسلسل، ويقدم خالد الصاوي، خلال أحداث المسلسل دور ضابط المخابرات المكلف بالقبض على طارق لطفي، وفتحي عبد الوهاب يجسد شخصية رجل الإعلام الذي يسلط الضوء على تلك الوقائع، في حين يلعب احمد رزق دور المخرج خالد عبد الرحمن الذي يتم اغتياله بأوامر من رمزي.