النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 07:54 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عرض أفضل المواهب الإبداعية المصرية في ختام جوائز OPPO للتصوير الفوتوغرافي “البنك التجارى الدولى يعزز ريادته بإطلاق برنامج تمكين المرأة في قطاع الأعمال بالتعاون مع EBRD ” كاسبرسكي تكشف عن توجه متزايد عند المستخدمين نحو حياة رقمية أكثر أماناً الكرملين يحذر أوروبا بعد دعوات الناتو للإنفاق الدفاعي والتحضير للحرب محادثات مغلقة في برلين بين زيلينسكي والمستشار ميرتس والوفد الأمريكي تهدف لوضع حلول وسط وإطار أمني جديد لأوكرانيا النيابة العامة تواصل تحقيقاتها في قضية أرض نادي الزمالك ب 6 أكتوبر المشدد لـ3 عمال وسائق لترويج المخدرات وحيازة فرد خرطوش دون ترخيص بالقناطر الخيرية عمره أسبوع ومُلقى عاريًا.. العثور على جثة رضيع حديث الولادة بجوار ترعة في قنا ”عطية” يتفقد قرية المريج بشبين القناطر ويستمع لمشاكل المواطنين محافظ القليوبية يعقد اجتماعًا لمتابعة الإستعدادات النهائية لجولة الإعادة لإنتخابات مجلس النواب 2025 صحة الدقهلية ..غلق مركز وإنذار آخرين خلال حملة على مراكز الصحة النفسية وعلاج الإدمان بجمصة كيف أدت العوامل الداخلية إلى توتر الصراع بين كمبوديا وتايلاند؟

فن

”وكل ما نفترق” الحلقة 10.. ريهام حجاج تبث الخوف فى قلوب أهل القرية

بلقاء ريهام حجاج – مأمونة – بأختها زينب – الشخصية الثانية التي تقدمها ريهام حجاج – في مغارة الغولة وتعد زينب مأمونة بأن تعيد حقها وأن تأخذ بثأر حمزة، هكذا بدأت أحداث الحلقة 10 من مسلسل "وكل ما نفترق" بطولة النجمة ريهام حجاج، والتى جاءت بعنوان "الفراق العاشر.. الخوف".

تراقب زينب العمدة سعدون – عمرو عبد الجليل – خلال خروجه من بيته قادمًا إلى مغارة الغولة للتخلص من مأمونة - ريهام حجاج – وبمجرد وصوله تهجم عليه أسراب من طيور الوطواط فيخاف وينزل من المغارة ويعود إلى بيته مذعورًا، وينتشر الخبر بين أهل القرية حتى يشك شيخ القرية – طارق عبد العزيز - أن أكذوبة الغولة حقيقية.

يعود المخرج كريم العدل إلى الزمن الحالي بعد "الفلاش باك" ولقاء جمع العمدة سعدون – عمرو عبد الجليل – ومأمونة – ريهام حجاج – ويقول لها: "لو بنتك نامت في حضنك الليلة .. تسامحينى يا مأمونة ؟"، وخلال حوارهما يطلق شخص ملثم رصاصة في اتجاه مأمونة ولكن العمدة سعدون يفاديها ويستقبل الرصاصة في صدره.

يذهب إلى سعدون شيخ الغفر "أحمد صيام" ووردة "رانيا يوسف" ونجمة "رحاب الجمل" ويجدونه ملقيا على الأرض غارقا في دمائه، ويقول له شيخ الغفر إن المقصود من إطلاق النار – مأمونة – وإن الرصاصة جاءت في صدره خطأ، كما تحرضهم وردة على التخلص منه حتى لا ينهى حياتهم بعد تعافيه.

وخلال تتبع – جوهرى – محمد شرنوبى وزُنفل، فتحى، وأثناء سيرهما في الشارع تعترضهما سيارة ميكروباص ينزل منها مجموعة من البودى جاردات ويخطفونهما إلى مكان مهجور وخلال استجوابهما يقران بأنهما يبحثان عن ابن زنفل والطفلة فريدة.

تستقبل ريهام حجاج مكالمة هاتفية من فتحى لا نسمع كل تفاصيلها، لكنها تتجه إلى بيت العمدة بعدها وتطلب منه الصعود إلى الجبل للمطاريد، لكنه يخبرها أن المطاريد ليس لهم وجود الآن إلا أنه يدلها على مكان شخص كان منهم فى الماضى.

وفى حوار بين مأمونة وأختها زينب تتوعد الأخيرة أهل القرية جزاء ما فعلوه مع مأمونة وطفلها، وفى ليلة زفاف العمدة سعدون – عمرو عبد الجليل - على وردة – رانيا يوسف – تنقطع الكهرباء على القرية بأكملها، ويرتفع صراخ السيدات في القرية، ويهتف الناس "مأمونة بقت الغولة.. حق مأمونة لازم يرجع".