النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 12:10 صـ 22 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبعاد الدور الأمريكي في أزمة السودان.. سيناريوهات متوقعة رئيس الأركان يعود إلى مصر بعد انتهاء زيارته لإيطاليا بحث خلالها التعاون العسكري فاروق فلوكس: حاربت مع الفدائيين.. وجلست على مائدة الملك فاروق بروتوكول تعاون بين ”وزير الاتصالات والنائب العام ” لتحديث منظومة التحول الرقمى بالنيابة العامة مجهول يشعل النيران في مخزن لتجميع الخردة بقرية الرملة بكفر الشيخ وفاة طفل وإصابة اثنين بتسمم غذائي بعد تناول وجبة سمك فاسد بالمحلة الكبرى القصة الكاملة لهجوم العشاء الأخير بغزة.. صحيفة «يديعوت أحرونوت» تكشف التفاصيل الأحد.. صندوق التنمية الثقافية يطلق أمسية «بين القاهرة وفلسطين» ببيت الشعر العربي بيت السحيمي يناقش دور الحرف اليدوية في الحياة المعاصرة قبة الغوري تناقش ”أولاد الناس” في ندوة عن ثلاثيات ريم بسيوني والعمارة فلامنجو يهزم بيراميدز ويتأهل لنهائي كأس القارات للأندية بمشاركة ست دولٍ عربية وآسيوية وأفريقية.. أكاديمية الأزهر تختتم برنامج “إعداد الداعية المعاصر”

توك شو

شريف منير في برنامج التاسعة مساء .. صلاح جاهين ساعدني في بداية مشواري الفني 

أكد الفنان شريف منير، أن صلاح جاهين ساعده في بداية مشواره الفني ، وذلك في الوقت الذي كان يعترض أبيه عن دخوله مجال الفن.
وأضاف منير، خلال مداخلة هاتفية في برنامج التاسعة مساء مع الإعلامي يوسف الحسيني، أن صلاح جاهين عرفه على العديد من الفنانيين الكبار وذلك أحمد زكي ويوسف شاهين.
وأفاد منير، أنه لم تقتصر إبداعات صلاح جاهين على الرسم والكتابة والعمل الصحفي، بل قدم إبداعات حققت نجاحات كبيرة على شاشة السينما، فأنتج العديد من الأفلام الخالدة في تاريخ السينما المصرية، مثل "أميرة حبي أنا"، و"عودة الابن الضال"، كما كتب سيناريو فيلم "خلي بالك من زوزو" والذي يعتبر أحد أكثر الأفلام رواجاً في السبعينيات.
وأكد منير، أن الراحل صلاح جاهين ستظل أعماله الفنية شاهده على نجاحاته وتاريخه المشرف على مر السنين.
ويتزامن اليوم الذكرى ال35 على رحيل المخرج صلاح جاهين الذي يعتبر علامة لا تنسى في تاريخ حركة الأدب والفن والثقافة في مصر، أثرى الحياة الفنية في مصر بعشرات الأعمال الإبداعية في الشعر والكاريكاتير والفنون التشكيلية والتليفزيون والسينما وكافة فروع الفن، ملحمة "صلاح جاهين" المشروع الكبير الذي تحول لقنطرة نقلت الثقافة الرفيعة لملايين الناس من البسطاء، بخفة وبساطة عبرت عن عبقرية الفنان الكبير.