النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 03:08 مـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الشرق الأوسط لصناعة الزجاج تقرر دمج 3 شركات تابعة وتعديل غرض نشاطها ننشر نتيجة تنسيق كليات جامعة الأزهر 2025 الفيسبوك كشفهم.. ضبط تاجر مخدرات يروج السموم و7 عملاء في قبضة أمن الـقليوبية ”خطة شيطانية” تقود عامل للسجن المشدد 10 سنوات لتزويره محررات رسمية بشبرا الخيمة ذهبية الجمهورية للملاكمة تذهب إلى لاعبة الغربية نجلاء رشاد دراسة أكاديمية تكشف أثر مرونة الأعمال على الأداء المالي لشركات الاتصالات في مصر خلف القضبان مدى الحياة.. المؤبد لتاجر مخدرات في القناطر الخيرية استدرجها بوهم الزواج.. والمحكمة تقضي بالمؤبد لعامل تعدى علي طفلة قاصر بالقليوبية السبت المقبل.. جامعة أسيوط تحتفل بافتتاح العام الدراسي الجديد 2025/2026 وتحية العلم الغربية تعتمد تحديث المخططات الاستراتيجية والتفصيلية.. تيسيرات جديدة في تراخيص البناء ورفع ارتفاعات المباني بحثًا عن الذهب.. القبض على 4 موظفين بالصحة بتهمة التنقيب داخل مستوصف طبي في قنا (تفاصيل ) أشعل النار بجسدها من فتحة المرحاض.. ”المؤبد” لسائق حول غيرته إلى جريمة بشعة بقليوب

تقارير ومتابعات

وليس منصة البرلمان

الهلباوي :يطالب الاخوان ان يكونوا علي منصة شباب الثورة

الدكتور كمال الهلباوي
الدكتور كمال الهلباوي
كتب:علي رجب محمد شعتأكد الدكتور كمال الهلباوي، أن الإمام حسن البنا لو كان موجوداً اليوم، لكان أول من يشارك في هذه المنصةمنصة الائتلافات الثورية ،وليس على أي منصة أخرى، مضيفاً أن من أعطوا ظهورهم للثورة وتركوا الميدان، عليهم العودة فوراً للقضاء على الفلول، داعياً جميع المصريين للتظاهر أسبوعياً في ميدان التحرير كل جمعة.وأضاف الهلباوى، فى كلمته التى ألقاها من أعلى منصة الائتلافات الثورية، أن الذين يتركون الميدان أعطوا ظهورهم للثورة، ويجب على الجميع الالتزام بالميدان كل يوم جمعة حتى يتم القضاء على فلول النظام السابق، متمنياً أن يكون البرلمان الذى أخذ شرعيته بالميدان فى صفوف الثوار فى مليونية إنقاذ الثورة، وأن يكون الكتاتنى هنا على منصة التحرير وليس على منصة البرلمان.وقال الهلباوى، أن ثورة مصر، ثورة عظيمة أبهرت العالم أجمع قائلا، شكرا لشهداء الثورة وسلاما لجرحاها، وشكرا للشباب الذى رفع شعار، الشعب يريد إسقاط النظام واعتقدوا أنهم أسقطوه، مشيراً إلى أن النظام القديم يطل برأسه من جديد، مطالباً بأن يكون الكتاتنى على منصة التحرير وليس على منصة البرلمان.