النهار
الأحد 20 يوليو 2025 06:09 مـ 24 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مَن هي حركة حسم التي أحبطت الداخلية مخططها للعودة لمصر؟ لماذا حاولت حركة حسم الظهور من جديد في مصر؟.. باحث يوضح التفاصيل ”العربي للعدل والمساواة”: إحباط مخطط ”حسم” رسالة ردع صارمة لكل من يهدد أمن مصر واستقرارها ”خارجية العدل”: إحباط مخطط ”حسم” يؤكد يقظة الدولة وصلابة أجهزتها الأمنية في مواجهة الإرهاب ”إيهاب توفيق يفتتح وخالد سليم وخورما في الختام” .. تعرف علي تفاصيل حفلات مهرجان الأوبرا الصيفي بالإسكندرية 2025 مكتب نتنياهو: رئيس الوزراء يعاني من التهاب بالأمعاء ويلازم منزله لأيام صحة غزة تنشر حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية دمشق تندد بمنع دخول قافلة مساعدات إنسانية إلى مدينة السويداء وصول المبعوث الأمريكي إلى بيروت في إطار متابعة المقترح الأمريكي لنزع سلاح ”حزب الله” بعد جدل ”المانشيت المثير”.. أول إجراء من ”الأعلى للإعلام” تجاه مجلة الأهلي نائبة برلمانية تشيد بيقظة الداخلية في إحباط مخطط «حسم»: نموذج للاحترافية في حماية الأمن القومي المصري السلطات الإيرانية تدق ناقوس الخطر وتناشد سكان طهران ترشيد استهلاك المياه

تقارير ومتابعات

وليس منصة البرلمان

الهلباوي :يطالب الاخوان ان يكونوا علي منصة شباب الثورة

الدكتور كمال الهلباوي
الدكتور كمال الهلباوي
كتب:علي رجب محمد شعتأكد الدكتور كمال الهلباوي، أن الإمام حسن البنا لو كان موجوداً اليوم، لكان أول من يشارك في هذه المنصةمنصة الائتلافات الثورية ،وليس على أي منصة أخرى، مضيفاً أن من أعطوا ظهورهم للثورة وتركوا الميدان، عليهم العودة فوراً للقضاء على الفلول، داعياً جميع المصريين للتظاهر أسبوعياً في ميدان التحرير كل جمعة.وأضاف الهلباوى، فى كلمته التى ألقاها من أعلى منصة الائتلافات الثورية، أن الذين يتركون الميدان أعطوا ظهورهم للثورة، ويجب على الجميع الالتزام بالميدان كل يوم جمعة حتى يتم القضاء على فلول النظام السابق، متمنياً أن يكون البرلمان الذى أخذ شرعيته بالميدان فى صفوف الثوار فى مليونية إنقاذ الثورة، وأن يكون الكتاتنى هنا على منصة التحرير وليس على منصة البرلمان.وقال الهلباوى، أن ثورة مصر، ثورة عظيمة أبهرت العالم أجمع قائلا، شكرا لشهداء الثورة وسلاما لجرحاها، وشكرا للشباب الذى رفع شعار، الشعب يريد إسقاط النظام واعتقدوا أنهم أسقطوه، مشيراً إلى أن النظام القديم يطل برأسه من جديد، مطالباً بأن يكون الكتاتنى على منصة التحرير وليس على منصة البرلمان.