النهار
الجمعة 21 نوفمبر 2025 05:46 صـ 30 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة طنطا تدخل لأول مرة قائمة أفضل 350 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز للعلوم البينية رئيس جامعة طنطا يشارك ف استقبال رئيس كوريا الجنوبية بجامعة القاهرة خلال أولى زياراته الرسمية لمصر مقتل مسجل خطر وضبط آخرين خلال مداهمة أمنية في بندر قنا أبو الغيط يرحب باتفاق مجلسي النواب والدولة الليبيين على البرنامج التنموي الموحد اتحاد المستثمرات العرب يشارك فى مؤتمر و معرض أوغندا ” لؤلؤة أفريقيا ” للسياحة .. كشريك استراتيجي لدعم... اليابان تفتح باب التسلح النووي.. ماذا يدور في الكواليس؟ تداعيات قرار الترويكا الأوروبية بمطالبة إيران تقديم تقارير دقيقة بشأن برنامجها النووي بالصور.. افتتاح مقر مودرن سبورت دبي ذوو الإعاقة السمعية يستغيثون.. معاناتنا لا تُقاس بالسماعات والمعينات لا تُلغي الإعاقة الوفد الثاني من المُلحقين الدبلوماسيين بوزارة الخارجية يزور استديو أحمد زويل بماسبيرو إسرائيل إلى الزوال.. متى تختفي دولة الاحتلال؟ فضيحة فساد كبرى تهز أوكرانيا.. زيلينسكي يواجه ضغوطًا لإقالة مسؤولين كبار بعد اختلاس 100 مليون دولار من قطاع الطاقة

عربي ودولي

مجلة أمريكية: بايدن يواجه صعوبات في الخروج من الشرق الأوسط

فقدت الولايات المتحدة أكثر من 7 آلاف جندي، بالإضافة إلى إصابة 54 ألف جندي آخرين في الحروب التي أعقبتها أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001، حسبما ذكرت مجلة ”نيويوركر“ الأمريكية في تقريرها اليوم السبت.

وذكرت التقرير أنه عندما تولى الرئيس الأمريكي جو بايدن مهام منصبه في يناير الماضي، فإن وجود القوات الأمريكية في الدول الأربع، العراق وسوريا وأفغانستان ولبنان، تراجع إلى 2% فقط من ذروة وجودها في السابق.

وعلى الصعيد الفني فإن تلك القوات لم تعد تشارك في أعمال قتالية، حيث تقتصر مهامها على تسليح الحلفاء المحليين، ورسم الخطط الاستراتيجية، وتبادل المعلومات الاستخباراتية أو الحصول عليها، وفي بعض الأحيان تقديم القوة الجوية، ودعم عملية السلام على الصعيد المحلي.

وقالت المجلة الأمريكية، أن إرث بايدن يحسمه عاملان على طرفي النقيض تماماً، إما أن يكون الرئيس الذي يستطيع أخيراً إخراج أمريكا من مستنقعات الشرق الأوسط الفوضوي، أو الرئيس الذي يترك الأرض لتنظيم داعش الإرهابي، ونظام الرئيس بشار الأسد الدكتاتوري في سوريا، والمتطرفين السُنّة، والميليشيات الشيعية في العراق، وحزب الله اللبناني، وطالبان في أفغانستان.

وذكرت أن الوجود العسكري الأمريكي في سوريا يمكن أن يكون بمثابة نفوذ بالنسبة لحلفائها، في الوصول إلى اتفاق نهائي للصراع المستمر في سوريا منذ أكثر من 10 سنوات، حيث سيكون الحل قائماً على الوضع السياسي وليس العسكري.