النهار
السبت 12 يوليو 2025 12:28 مـ 16 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كل ما تود معرفته عن ترقية الموظفين الخاضعين لأحكام قانون الخدمة المدنية؟ الانسحاب الإسرائيلي من غزة.. عقبة جديدة في طريق مفاوضات وقف إطلاق النار وزيرة البيئة وسفيرة المكسيك يبحثان سبل التعاون الثنائي ومتعدد الأطراف في مواجهة التحديات البيئية مسجد بدر بطور سيناء يستقبل سيدات المنطقة وجلسة توعوية دينية ضبط مركز نفسي تديره سيدة دون مؤهلات طبية وبداخله أدوية محظورة ”صحة البحيرة”: ”عوض” للطب العلاجى و”غيث” للمستشفيات ”النعماني” يُكلف ”سامح نصحي” مديرًا لإدارة خدمة المواطنين ويُشرف على المراسم والبروتوكولات بجامعة سوهاج محمد صلاح يزين التشكيل المثالي لملوك ”القدم اليسرى” في تاريخ البريميرليج ديمبيلي يتصدر سباق الكرة الذهبية 2025 بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان الليلة فرحها” أغنية جديدة للمطرب الشعبي حجازى متقال.. تفاصيل شباك قديم.. قريبًا حنان ماضى وفرقتها الموسيقية في حفلاً غنائيا بدار الأوبرا لماذا بدأت أمريكا في تطوير تنقيات إنتاج الطائرات المسيرة؟

عربي ودولي

مجلة أمريكية: بايدن يواجه صعوبات في الخروج من الشرق الأوسط

فقدت الولايات المتحدة أكثر من 7 آلاف جندي، بالإضافة إلى إصابة 54 ألف جندي آخرين في الحروب التي أعقبتها أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001، حسبما ذكرت مجلة ”نيويوركر“ الأمريكية في تقريرها اليوم السبت.

وذكرت التقرير أنه عندما تولى الرئيس الأمريكي جو بايدن مهام منصبه في يناير الماضي، فإن وجود القوات الأمريكية في الدول الأربع، العراق وسوريا وأفغانستان ولبنان، تراجع إلى 2% فقط من ذروة وجودها في السابق.

وعلى الصعيد الفني فإن تلك القوات لم تعد تشارك في أعمال قتالية، حيث تقتصر مهامها على تسليح الحلفاء المحليين، ورسم الخطط الاستراتيجية، وتبادل المعلومات الاستخباراتية أو الحصول عليها، وفي بعض الأحيان تقديم القوة الجوية، ودعم عملية السلام على الصعيد المحلي.

وقالت المجلة الأمريكية، أن إرث بايدن يحسمه عاملان على طرفي النقيض تماماً، إما أن يكون الرئيس الذي يستطيع أخيراً إخراج أمريكا من مستنقعات الشرق الأوسط الفوضوي، أو الرئيس الذي يترك الأرض لتنظيم داعش الإرهابي، ونظام الرئيس بشار الأسد الدكتاتوري في سوريا، والمتطرفين السُنّة، والميليشيات الشيعية في العراق، وحزب الله اللبناني، وطالبان في أفغانستان.

وذكرت أن الوجود العسكري الأمريكي في سوريا يمكن أن يكون بمثابة نفوذ بالنسبة لحلفائها، في الوصول إلى اتفاق نهائي للصراع المستمر في سوريا منذ أكثر من 10 سنوات، حيث سيكون الحل قائماً على الوضع السياسي وليس العسكري.