النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 09:48 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
صامويل أومتيتي يعلن اعتزال كرة القدم في الـ31 عامًا من عمره حوار رفيع المستوى للقطاع الخاص على هامش الخلوة الوزارية الرابعة للتجارة الأفريقية بالقاهرة مصر تقتنص الفوز من أوغندا ببطولة إفريقيا لشباب الكرة الطائرة شعبة الجمارك: مطلوب الاستمرار في تبسيط إجراءات الإفراج وتسريع حركة التجارة قائمة منتخب شباب السلة ببطولة كأس العالم 3×3 بالصين بالفيديو والصور.. عصام النجار يطلق كليب ”زفة” على طريقة الأفراح الرئيس السيسى وأردوغان يؤكدان ضرورة إنهاء الكارثة الإنسانية فى غزة ورفض التهجير الرئيس السيسي ونظيره التركي يؤكدان على ضرورة إنهاء الكارثة الإنسانية في قطاع غزة الرئيس السيسى يلتقى نظيره التركى على هامش أعمال قمة الدوحة الطارئة ”أجيال نحاتي التربية الفنية” في معرض خاص بجاليري ضي الزمالك.. الأحد القمة العربية الإسلامية فى الدوحة تختتم أعمالها باعتماد البيان الختامى قمة مجلس التعاون الخليجي بالدوحة: تفعيل آليات الدفاع المشترك وقدرات الردع

حوادث

تأجيل محاكمة إبراهيم سليمان وآخرين بقضية أرض الجولف إداريًا

قررت محكمة الجنايات تأجيل محاكمة وزير الإسكان الأسبق محمد إبراهيم سليمان، و4 مسئولين سابقين بهيئة المجتمعات العمرانية، لاتهامهم بالتربح والإضرار بالمال العام، من خلال وظيفتهم واستغلال النفوذ، تأجيلاً إدارياً، حيث تعود وقائع القضية إلى عام 2003، واستمرت حتى عام 2020، حيث وافق "سليمان" على إقامة بوابات وأسوار منطقة غرب الجولف بالقاهرة الجديدة لجعلها منطقة مغلقة على سكانها بالمخالفة للإجراءات واللوائح والقوانين المنظمة.

وبلغت قيمة المبالغ التى أسفرت عنها تحقيقات القضية قرابة 15 مليون جنيه تتعلق بإنشاء أسوار وبوابات لمنطقة غرب الجولف التى يوجد للوزير الأسبق وأسرته أملاك بها.

ويذكر أن محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، برئاسة المستشار شعبان الشامى، تنظر أيضا محاكمة وزير الإسكان الأسبق محمد إبراهيم سليمان، ورجل الأعمال سمير زكى عبدالقوى، بالقضية المعروفة إعلاميا بـ "الحزام الأخضر".

ويواجه الوزير الأسبق محمد إبراهيم سليمان، ورجل الأعمال، رئيس مجلس إدارة شركة السادس من أكتوبر الزراعية للاستصلاح والتعمير، وثلاث من مسئولى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، اتهامات بالتربح والإضرار بالمال العام، وذلك عن طريق بيع مساحات كبيرة من الأراضى بمنطقة “الحزام الأخضر” بأقل من سعرها.