النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 02:21 صـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة انطلاق فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل رئيس كازاخستان يكرم مفتي الجمهورية ويمنحه وسام الشرف تقديرًا لجهوده في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام الجامعة البريطانية في مصر تعلن تعيين نائب أكاديمي من جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة

عربي ودولي

تقارير عن إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين في مالي

إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين في مالي
إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين في مالي
أعلنت تقارير صحفية جزائرية، أن الدبلوماسيين الجزائريين السبعة الذين اختطفوا يوم الخميس الماضي في مدينة غاو المالية، قد أطلق سراحهم.وقالت التقارير إن القنصل الجزائري بوعلام سياس ومساعديه الستة قد أطلق سراحهم جميعاً، من دون أن تذكر تفاصيل العملية.وكان مستشار الرئيس الجزائري لحقوق الإنسان كمال رزاق بارة، أشار إلى أنه لم يستبعد أن تكون جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وراء عملية إختطاف الدبلوماسيين الجزائريين السبعة في مدينة غاو المالية، بعد سقوط المدينة في أيدي الإنفصاليين الأزواد والجماعات الجهادية.وقال رزاق بارة في افتتاح ملتقى إقليمي حول مكافحة التطرف في العاصمة الجزائرية: أنا شخصياً أربط هذا العمل الإرهابي الشنيع مع أعمال رأيناها في تمنراست وتندوف، في إشارة إلى التفجير الإنتحاري في تمنراست في أقصى جنوب البلاد في 3 مارس الماضي الذي تبنّته جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وأدى الى إصابة 23 شخصاً بينهم 15 رجل أمن، وعملية اختطاف 3 رعايا أجانب يعملون في منظمات إنسانية من مخيمات اللاجئين الصحراويين في ولاية تندوف في أقصى جنوب غرب الجزائر على الحدود مع الصحراء الغربية.