النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 07:08 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فوز الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بجائزة الشريك العالمى وجهة العام للشراكة الاستراتيجية خبير القانون الدولي السوري : تعليق العقوبات المفروضة علي سوريا بداية جديدة لمراحل البناء والتنمية رئيس البرلمان العربي يتوجه لمملكة البحرين للمشاركة في الاجتماع الدوري لرؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون الخليجي المنظمة العربية للتنمية الإدارية تعقد المؤتمر العربي الثامن للتواصل والعلاقات العامة ديسمبر المُقبل في دبي الأمن يُنهي أسطورة ”حنجل”.. سقوط أشهر تاجر مخدرات في كفر شكر غرفة ملاحة الإسكندرية تهنيء محمد مصيلحي لفوزه في انتخابات النواب 2025 محافظ القهلية:حماية أطفالنا والحفاظ على الأسرة واجب مجتمعي وإنساني طلاب كلية العلاج الطبيعي بجامعة كفر الشيخ في زيارة علمية وثقافية للمتحف المصري الكبير الحادث الثالث خلال شهر تصادم سيارة ملاكي بعربة ترام رمل الإسكندرية 498 كشفًا طبيًا ونظارات مجانية.. جامعة بنها تواصل مبادرتها لرعاية صحة تلاميذ القليوبية إحتراق خلفية مقطورة أعلى الدائري في بهتيم.. والحماية المدنية تتدخل سريعًا وتسيطر وسط أجواء روحانية .. عصام السقا يشارك متابعيه بصورة من المسجد الحرام أثناء تأدية مناسك العمرة

عربي ودولي

تقارير عن إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين في مالي

إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين في مالي
إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين في مالي
أعلنت تقارير صحفية جزائرية، أن الدبلوماسيين الجزائريين السبعة الذين اختطفوا يوم الخميس الماضي في مدينة غاو المالية، قد أطلق سراحهم.وقالت التقارير إن القنصل الجزائري بوعلام سياس ومساعديه الستة قد أطلق سراحهم جميعاً، من دون أن تذكر تفاصيل العملية.وكان مستشار الرئيس الجزائري لحقوق الإنسان كمال رزاق بارة، أشار إلى أنه لم يستبعد أن تكون جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وراء عملية إختطاف الدبلوماسيين الجزائريين السبعة في مدينة غاو المالية، بعد سقوط المدينة في أيدي الإنفصاليين الأزواد والجماعات الجهادية.وقال رزاق بارة في افتتاح ملتقى إقليمي حول مكافحة التطرف في العاصمة الجزائرية: أنا شخصياً أربط هذا العمل الإرهابي الشنيع مع أعمال رأيناها في تمنراست وتندوف، في إشارة إلى التفجير الإنتحاري في تمنراست في أقصى جنوب البلاد في 3 مارس الماضي الذي تبنّته جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وأدى الى إصابة 23 شخصاً بينهم 15 رجل أمن، وعملية اختطاف 3 رعايا أجانب يعملون في منظمات إنسانية من مخيمات اللاجئين الصحراويين في ولاية تندوف في أقصى جنوب غرب الجزائر على الحدود مع الصحراء الغربية.