النهار
الإثنين 29 ديسمبر 2025 05:49 مـ 9 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جيلبرتو : أنجولا في مأزق أمام الفراعنة.. وحسام حسن هو المرجع رويال هاوس للتطوير العقاري تطلق مشروعها الجديد «رويال بلازا مول» بأكتوبر الجديدة دبي تستعد للحدث الأكبر لتحتضن ليلة النجوم 2026The Best مفاجأت بتشكيل منتخب مصر أمام أنجولا بكأس أمم إفريقيا القسام تعلن مقتل قيادات بارزة في قصف إسرائيلي وتتهم الاحتلال بخرق التهدئة هيمن عبد الله يهنئ علاء أبو الخير برئاسة غرفة الصناعات المعدنية ويتوقع طفرة بالقطاع وزيادة الصادرات الأعلى للثقافة يناقش بناء وعي الطفل والأسرة.. ثقافة الحماية نحو طفولة آمنة السجن 3 سنوات للتيك توكر «مداهم» بتهمة تعاطي وحيازة المواد المخدرة دار الكتب والوثائق القومية ترفع جاهزية كوادرها قبل «القاهرة الدولي للكتاب» بندوة متخصصة في البروتوكول والمراسم بعد وفاتها.. تعرف على موعد ومكان جنازة وعزاء والدة هاني رمزي أشرف العزازي: دعم ذوي الهمم مسؤولية ثقافية أصيلة.. والمجلس الأعلى للثقافة يحتضن إبداعهم عبر «مشروع حلم» تعرف على لوائح أمم أفريقيا حال تساوي المنتخبات بعد جولة الحسم

عربي ودولي

حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول تتجه إلى البحر المتوسط لمهام عسكرية

توجهت حاملة الطائرات الفرنسية "شارل ديجول" إلى البحر المتوسط لتنفيذ مهام عسكرية في منطقتين،هما سوريا والعراق.

ونقلت وسائل إعلام فرنسية منها "فرانس 24" و"أويست فرانس" عن وزيرة الدفاع الفرنسية "فلورانس بارلي"، أن مهمة حاملة الطائرات "شارل ديجول" هي تعزيز القوات الفرنسية المشاركة بعملية "شامال" التي تقودها واشنطن ضد تنظيم "داعش" في سوريا والعراق.

وأضافت أن الحاملة برفقة 900 جندي فرنسي، ستنتشر في النصف الأول من العام الحالي بالبحر المتوسط والمحيط الهندي في إطار الحرب ضد تنظيم "داعش " الارهابى.

وتحدثت الوزيرة الفرنسية خلال مقابلة تلفزيونية، قبل أيام، عن إمكانية عودة التنظيم عسكريا في العراق وسوريا وضرورة مواجهته.

وسبق أن سحبت معظم دول التحالف الدولي ضد تنظيم "داعش"، ومن بينها فرنسا، قواتها من المنطقة، على خلفية الانتشار الواسع لفيروس كورونا.

الجدير ذكره أن العلاقات الفرنسية التركية شهدت توترًا خلال الأشهر الأخيرة نتيجة الخلاف بين الجانبين على عدة قضايا من بينها سوريا وليبيا و"قرة باغ"، وقيام أنقرة بالتنقيب عن النفط في البحر المتوسط، والمهاترات الكلامية بين "ماكرون" و"أردوغان"، بعد انتشار الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للإسلام في فرنسا.