النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 05:49 مـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الحكومة اليمنية تثمن مواقف السعودية التاريخية والثابتة وقيادتها المسؤولة لتحالف دعم الشرعية المشدد سنة لرمضان صبحى والمتهم الأول و 10 سنوات للمتهم الرابع بقضية التزوير في محررات رسمية بشبرا عابد يشيد بدور مصر المحوري في إحلال السلام العالمي القبض على البلوجر كنزى بالعمرانية وزير الداخلية يراجع مع مساعديه خطط تأمين إحتفالات العام الجديد وأعياد المسيحيين تدافع وتحرش وحريق ألعاب نارية في فرح ”كروان مشاكل” في قاعة بشبرا الخيمة.. الدخلية تكشف تفاصيل عماد الغنيمي: ثقة أهالي إيتاي البارود وشبراخيت مسؤولية كبيرة وسأكون صوتهم تحت قبة البرلمان المعركة الانتخابية مستمرة… جولة الإعادة لـ30 دائرة تحدد مستقبل البرلمان الداخلية تكشف ملابسات مشاجرة حفل زفاف كروان مشاكل.. ضبط 12 متهمًا و4 ملاك قاعة بدون ترخيص الإمارات تؤكد حرصها على امن واستقرار السعودية وتأسف لما وردفي بيان المملكة من مغالطات جوهرية أحمد بدره يحذر: إسرائيل تعمل على تفكيك المنطقة وزعزعة استقرارها مستقبل الذكاء الاصطناعي والألعاب في صدارة المشهد خلال بطولة Intel Campus Cup 2025

أهم الأخبار

عبد الله الأشعل يحذر من أزمة جديدة اسمها ”الدستور”

عبد الله الاشعل
عبد الله الاشعل
كتب-علي رجبحذر الدكتور عبد الله الأشعل ،المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، من تعرض مصر لفتنة جديدة هى فتنة الدستور بعدما شهدت العديد من الازمات والفتن خلال الشهور الماضية ، ادت الي ان ترهق الشعب المصري وتنزع منه روح الامل والتفاؤل في حياة كريمة بعدما ارتفعت معنوياته بغد أفضل بعد ثورة 25 يناير المجيدة .وقال الاشعل في بيان له اليوم: أن فتنة الدستور بدأت منذ الأول من شهر فبراير الماضي عندما أصر الشعب على البدء بوضع دستور جديد للبلاد ظنا منهم أن العيب فى النصوص ولم يدركوا أن العيب كله فى النفوس قبل النصوص. ولكن السلطة الانتقالية أصرت على الاستمرار فى نهج تعديل الدستور الذى بدأ قبيل تنحى الرئيس السابق:.وأكد الاشعل أن أعظم الدساتير تصبح الأسوأ إذا لم توفر الحياة المرجوة للشعب،مشيرا وجود هناك نية لتطوير الدستور الذى أوقف المجلس العسكرى العمل به.وقال المرشح المحتمل للرئاسة الجمهورية، أن هناك مخاوف فى الشارع المصري ولاسيما من التيارات القبطية التى أدى رحيل البابا المفاجئ إلى المزيد من توترها، حيث تحكم البابا طوال العقود الثلاثة الأخيرة فى ردود فعل الأقباط التي منعت حدوث الفتنة الطائفية التى كانت جذوتها تظهر من حين لآخر