النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 04:15 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسميًا.. النصر السعودي يعلن ضم جواو فيليكس تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة.. 20 قتيلاً من طالبي المساعدات منذ فجر اليوم رئيس حزب ”العربي للعدل والمساواة”: محاصرة السفارات المصرية سلوك عدائي يصب في مصلحة الاحتلال مع بداية التنسيق...خبراء التعليم يقدمون «روشتة» لاختيار الكلية المناسبة: دراسة التخصصات وسوق العمل المرتبط بها...احذروا الوقع في فخ الميول...اختيار الكليات الأكثر طلبًا...عدم... مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية تفتتح 8 فروع جديدة ليصل عددها إلى 27 مدرسة تغطى جميع محافظات الجمهورية حزب السادات الديمقراطي: استهداف السفارات المصرية يمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي المصرية للاتصالات تعلن عن موعد إعلان القوائم المالية للنصف الأول من 2025 رسميا.. انطلاق دورى الكرة النسائية 22 أغسطس المقبل لليوم الثاني جولة جديدة من المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة في السويد الحمامصي: تمكين الشباب يعكس إيمان الرئيس السيسي بقدرتهم على صناعة التغيير الإعدام لمغتصب الطفلة ”سجدة” بالمنوفية.. العدالة تنتصر لبراءة اغتالتها الجريمة بعد تألقها في “فات الميعاد”.. فدوى عابد تستكمل “السلم والتعبان”

حوادث

زوجة تطالب بـ11 ألف جنيه إسترلينى نفقة شهرية لطفليها التوأم فى لندن

 

أقامت زوجة دعوى قضائية، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، لإلزام زوجها بدفع مبلغ 11 ألف جنيه استرليني، نفقة مسكن ومصروفات تعليمية لطفليه التوأم خلال إقامتهم فى العاصمة البريطانية لندن، وسداد 4 ألاف استرلينى كمتجمد لأجر حضانة عن كل عام من تاريخ طلاقه.

وأضافت الزوجة م.ن.أ، أثناء جلسات تسوية المنازعات الأسرية:" تزوجت بعد قصة حب دامت لأربع سنوات، وعشت برفقته 9 سنوات إلى أن اكتشفت كذبه وخيانته لي، وبعدها طلبت الانفصال، وحررنا إتفاق موثق بإلزامه على بالإنفاق على طفليه أثناء مكوثنا بلندن حتى ينتظما بإكمال دراستهما، ولكنه تخلف ورفض منحهم مصروفاتهم التعليمية، ومحاولة إجبارها على التنازل عن حضانتهما، أو نقلهما إلى مدارس بمصر، ورفض أن يعيشا فى المستوى الذى يعيش فيها أقاربهما".

وأضافت الزوجة: رفضت أن أمد يدى لطلب المساعدة بسبب مساومتى على الرجوع إليه،  فبحثت عن عمل يكفل لى حياة آمنه، حتى أستطيع تربية طفلي، ولكنى فشلت وبدأت مسلسل التنازلات لأعيش وأطفالى فى أمان، ولكنه فى النهاية طلقنى غيابيا".

واستكملت الزوجة: وقفت بمحكمة الأسرة أحارب من أجل ضمان مستقبل أولادى وتعليم أفضل لهم، بعد أن تنصل من رعايتهما والإنفاق عليهما، لأتعرض للتهديد، والكثير من الإهانات، رغم أنه ميسور الحال ويمتلك العديد من المشاريع داخل مصر وخارجها.