النهار
الإثنين 28 يوليو 2025 08:19 مـ 2 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
للتعرف على عادات المصريين وثقافتهم.. أختتم زيارة طلاب المدرسة الصيفية بجامعة وسط الصين الزراعية لجامعة بنها رئيس ”مياه الغربية” يتابع إنشاء مراكز خدمة عملاء جديدة وتطوير محطات الشرب بالمحلة وطنطا مصرع شاب بطلق ناري في سمنود.. والأمن يكثف جهوده لضبط الجناة انطلاق فعاليات الدورة العاشرة من معرض الإسكندرية للكتاب بعد توقف 4 سنوات أشرف صحصاح رئيسًا لغرفة شركات ووكالات السفر والسياحة بالدلتا محافظ الدقهلية يُجري مكالمات هاتفية بعدد من المواطنين للتأكد من حل مشكلة انقطاع المياه من تجارة الترامادول لخلف القضبان.. المؤبد لعاملتان بشبرا الخيمة خالد مبارك : يتفقد محطة المعالجة والغابة الشجرية بدهب كوكتيل من المواد المخدرة.. يكتب نهاية عاطل بالسجن المؤبد وغرامة مالية بشبرا الخيمة حاز مخدرات وسلاح نارى.. المؤبد لسائق توك توك وتغريمه 200 ألف جنيه بالقليوبية مطبات صناعية بمدخل قرية الدلجمون استجابة لشكاوى الأهالي من الحوادث المتكررة IGT Solutions Egypt تحصد جائزة ”أفضل أماكن العمل 2025”

تقارير ومتابعات

مصادر اعلامية : الجنزورى صاغ بيانه امام الشعب بيده

كشفت تقارير اعلامية النقاب عن أن الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، صاغ البيان الذى القاه أمام مجلس الشعب، بيده، رافضاً نصائح المقربين منه الاستعانة بكبار الكتاب فى الصحافة والإعلام، لصياغة البيان.وأشارت التقارير إلى أن الجنزورى راجع بيانه الذى جاء فى 8 صفحات فلوسكاب مع قيادات المجلس العسكرى أمس، الاثنين، دون أن يتدخل أحد بالحذف أو الإضافة، لافتاً إلى أن الجنزورى اجتمع مع المشير حسين طنطاوى، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، قبل وصول الدكتور سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب بوقت كاف، ثم عقد طنطاوى اجتماعاً معهما، تطرق إلى التنسيق بين الحكومة والبرلمان خلال الفترة المقبلة.واوضحت إن الجنزورى عكف على كتابة بيانه منذ السبت الماضى، وراجعه أكثر من مرة، مركزاً على أربعة لجان شكلتها الحكومة فور أداء اليمين فى 7 ديسمبر الماضى، وهى لجنة رعاية أسر الشهداء والمصابين وإنشاء جهاز لتولى شئونها، والثانية لجنة الأمن الداخلى، وما تم تحقيقه فى هذا الصدد حتى شعر المواطن المصرى بعودة الأمن للشارع تدريجياً، واللجنة الثالثة، لجنة الوضع الاقتصادى والمالى. أما اللجنة الرابعة فهى لجنة الطاقات العاطلة.