النهار
الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 09:17 مـ 3 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تفاصيل زيارة وزير الرياضة لنادي الزمالك بالتعاون بين مصر للمعلوماتية و تيراداتا Teradata تخريج أول دفعة متخصصة فى مجالات تحليل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعى إحياء ذكرى وفاة ”ملك العود” ..الجمعة القادمة جامعة مصر تحتفل بتخريج أول دفعة من البرنامج التدريبى المتخصص لبناء قدرات طلاب وخريجى الجامعة فى مجالات تحليل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعى بعد خسارة غزل المحلة.. توروب يكشف سبب الاعتماد على شباب الأهلي بالتعاون بين جامعة مصر للمعلوماتية وشركة تيراداتا ..تخريج أول دفعة من البرنامج التدريبى المتخصص فى مجالات تحليل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعى رئيس ”الأعلى للإعلام” يشارك في مناقشة التوصيات النهائية للجنة تطوير الصحافة الورقية والرقمية مؤسسة البنك التجاري الدولي تفتتح مركز جراحة المخ والأعصاب للأطفال بمستشفى جامعة أسوان شخصيات مركبة قدمها حسن مالك أحدثها بعوضة في لا ترد ولا تستبدل الأهلي بالشباب يخسر من غرل المحلة في كأس عاصمة مصر منتخب السنغال يكتسح بتسوانا بثلاثية في أمم إفريقيا إدراج جامعة دمنهور في التصنيف العربي للجامعات 2025

توك شو

زوجة ضحية قرنية مستشفى قصر العيني تفجر مفاجأة حول الواقعة

كشفت فهيمة عبد اللاه، زوجة ضحية قرنية مستشفى قصر العينى، مفاجأة جديدة حول واقعة سرقة قرنية زوجها داخل مستشفى قصر العيني، لافتة إلى آخر اتصال هاتفي مع زوجها كان صباح يوم الواقعة في تمام الساعة الثالثة صباحًا، حيث أجريت له منتصف الليل أشعة على القلب.

وأضافت: "هما اللى قاتلين زوجي.. فوجئت بوفاته رغم أن حالته الصحية كانت جيدة خلال الاتصال من المستشفى صباح يوم الواقعة"، مشيرة إلى أنها ظلت مع زوجها داخل المستشفى حتى الساعة الخامسة مساءً قبل يوم الوفاة، حتى انتهاء ميعاد الزيارة، وكان آخر تواصل تليفوني بينهما في الساعة الثالثة فجرًا وكان بحالة جيدة، وأخبرها بأنه سيجري تحاليل وفحوصات، وفى تمام الساعة العاشرة صباحًا أجرت اتصالًا اَخر بزوجها لترد عليها إحدى الممرضات وتبلغها بوفاته.

وتابعت خلال مداخلة هاتفية لفضائية "الحدث اليوم"، أنها توجهت على الفور إلى مستشفى قصر العيني، فور إخبارها بوفاته فوجدته داخل المغسلة، وقد تم وضعه على منضدة مردتديًا قميص العمليات، رغم أنه لم يجرِ أية عمليات جراحية، لافتة إلى أنها رأت الدماء تسيل من عينيه، وعندما صرخت قام موظفو المستشفى بإغلاق الحجرة وفروا هاربين.

وزعمت أن ما حدث يعد سرقة أعضاء دون علم أهل المتوفى، متسائلة: من المسئول عن قتل زوجى وسرقة قرنيته؟ مؤكدة أن أحد الأطباء داخل المستشفى من ذوي أصحاب الضمير الحي قال لها إن زوجها كان على قيد الحياة أثناء أخذ قرنية عينيه.