النهار
الثلاثاء 21 أكتوبر 2025 02:07 مـ 28 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بتكليف من الوزير آل الشيخ عبدالله العنزي مديرًا للإعلام ومتحدثًا رسميًا لوزارة الشئون الاسلامية وزير الدفاع: القوات المسلحة والشرطة هم جناحا الأمن والإستقرار للوطن قائد القوات البحرية: قادرون على مواجهة أى تحديات تهدد الأمن القومي المصري دايس للملابس تعيّن أصول عربية مستشارًا ماليًا لتقييم أراضي حلوان جامعة المنصورة: المجلس العربي للاختصاصات الصحية يهنِّئ كلية الطب لحصولها على الاعتماد المؤسسي كمركز تدريب معتمد لطلاب البورد العربي ”VQ Communications” تعلن عن شراكتها الإستراتيجية مع ”CONNECT-PS” لتعزيز الخدمات الرقمية حملات أمنية لا تهدأ.. القبض على 7 عناصر إجرامية في حملة ليلية موسعة بالقليوبية بـ”المصطنع”.. عصابة سرقة السيارات تسقط في قبضة الشرطة بعد سلسلة سرقات عبر حلول رقمية متكاملة.. ”هيلث إنسايتس” تساهم في تنفيذ مشروع ڤودافون بيزنس ومصر للطيران ” التاجورى ” يحذر المطاعم السياحية من أخطاء بيانات العاملين ويدعو لتوخى الدقة عند إدخالها إلكترونيًا ”تعليم البحيرة”: الأحد.. بدء امتحانات شهر أكتوبر لصفوف النقل رئيس جامعة أسيوط يستقبل القيادات التنفيذية والعسكرية والإعلامية استعدادًا لانطلاق احتفالية انتصارات أكتوبر المجيدة

توك شو

زوجة ضحية قرنية مستشفى قصر العيني تفجر مفاجأة حول الواقعة

كشفت فهيمة عبد اللاه، زوجة ضحية قرنية مستشفى قصر العينى، مفاجأة جديدة حول واقعة سرقة قرنية زوجها داخل مستشفى قصر العيني، لافتة إلى آخر اتصال هاتفي مع زوجها كان صباح يوم الواقعة في تمام الساعة الثالثة صباحًا، حيث أجريت له منتصف الليل أشعة على القلب.

وأضافت: "هما اللى قاتلين زوجي.. فوجئت بوفاته رغم أن حالته الصحية كانت جيدة خلال الاتصال من المستشفى صباح يوم الواقعة"، مشيرة إلى أنها ظلت مع زوجها داخل المستشفى حتى الساعة الخامسة مساءً قبل يوم الوفاة، حتى انتهاء ميعاد الزيارة، وكان آخر تواصل تليفوني بينهما في الساعة الثالثة فجرًا وكان بحالة جيدة، وأخبرها بأنه سيجري تحاليل وفحوصات، وفى تمام الساعة العاشرة صباحًا أجرت اتصالًا اَخر بزوجها لترد عليها إحدى الممرضات وتبلغها بوفاته.

وتابعت خلال مداخلة هاتفية لفضائية "الحدث اليوم"، أنها توجهت على الفور إلى مستشفى قصر العيني، فور إخبارها بوفاته فوجدته داخل المغسلة، وقد تم وضعه على منضدة مردتديًا قميص العمليات، رغم أنه لم يجرِ أية عمليات جراحية، لافتة إلى أنها رأت الدماء تسيل من عينيه، وعندما صرخت قام موظفو المستشفى بإغلاق الحجرة وفروا هاربين.

وزعمت أن ما حدث يعد سرقة أعضاء دون علم أهل المتوفى، متسائلة: من المسئول عن قتل زوجى وسرقة قرنيته؟ مؤكدة أن أحد الأطباء داخل المستشفى من ذوي أصحاب الضمير الحي قال لها إن زوجها كان على قيد الحياة أثناء أخذ قرنية عينيه.