الجمعة 26 أبريل 2024 03:08 مـ 17 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لأول مرة... دراسة مشروع واعد لتحويل قناة السويس إلى مركز إقليمي لتوزيع قطع الغيار وتقديم خدمات الإصلاح بمدخلي القناة منسق حملة مواطنون ضد الغلاء ل”النهار ”: توقف الصيد لحين انتهاء مقاطعة الأسماك ”صحة القليوبية” تشارك في فعاليات مؤتمر ميد دلتا الدولى للسكر بالقاهرة والإسكندرية خدمة اهالينا بـ” النهار”.. رسالة صيدلانية تستغيث بوزير الصحة إصابة شخصين بحادث سقوط حائط من عقار علي عقار مجاور له بشبرا الخيمة «100 مليون صحة»: إجراء الفحص الطبي لـ مليون و688 ألف شاب وفتاة ضمن مبادرة فحص المقبلين على الزواج وزير التعليم العالي يهنئ الفائزين في مُسابقة أفضل مقرر إلكتروني على منصة Thinqi وزير التعليم العالي يلتقي نائب رئيس جامعة لندن لبحث سبل التعاون المشترك محافظ القاهرة يشدد على ضرورة تكثيف الحملات اليومية لإزالة الإشغالات لأول مرة... دراسة مشروع واعد لتحويل قناة السويس إلى مركز إقليمي لتوزيع قطع الغيار وتقديم خدمات الإصلاح بمدخلي القناة أثناء عودته من حصاد القمح.. مصرع طالب ثانوي إثر حادث أليم في قنا تحت شعار «100 مليون صحة».. الصحة: إجراء الفحص الطبي لـ مليون و688 ألف شاب وفتاة ضمن مبادرة «فحص المقبلين على...

توك شو

زوجة ضحية قرنية مستشفى قصر العيني تفجر مفاجأة حول الواقعة

كشفت فهيمة عبد اللاه، زوجة ضحية قرنية مستشفى قصر العينى، مفاجأة جديدة حول واقعة سرقة قرنية زوجها داخل مستشفى قصر العيني، لافتة إلى آخر اتصال هاتفي مع زوجها كان صباح يوم الواقعة في تمام الساعة الثالثة صباحًا، حيث أجريت له منتصف الليل أشعة على القلب.

وأضافت: "هما اللى قاتلين زوجي.. فوجئت بوفاته رغم أن حالته الصحية كانت جيدة خلال الاتصال من المستشفى صباح يوم الواقعة"، مشيرة إلى أنها ظلت مع زوجها داخل المستشفى حتى الساعة الخامسة مساءً قبل يوم الوفاة، حتى انتهاء ميعاد الزيارة، وكان آخر تواصل تليفوني بينهما في الساعة الثالثة فجرًا وكان بحالة جيدة، وأخبرها بأنه سيجري تحاليل وفحوصات، وفى تمام الساعة العاشرة صباحًا أجرت اتصالًا اَخر بزوجها لترد عليها إحدى الممرضات وتبلغها بوفاته.

وتابعت خلال مداخلة هاتفية لفضائية "الحدث اليوم"، أنها توجهت على الفور إلى مستشفى قصر العيني، فور إخبارها بوفاته فوجدته داخل المغسلة، وقد تم وضعه على منضدة مردتديًا قميص العمليات، رغم أنه لم يجرِ أية عمليات جراحية، لافتة إلى أنها رأت الدماء تسيل من عينيه، وعندما صرخت قام موظفو المستشفى بإغلاق الحجرة وفروا هاربين.

وزعمت أن ما حدث يعد سرقة أعضاء دون علم أهل المتوفى، متسائلة: من المسئول عن قتل زوجى وسرقة قرنيته؟ مؤكدة أن أحد الأطباء داخل المستشفى من ذوي أصحاب الضمير الحي قال لها إن زوجها كان على قيد الحياة أثناء أخذ قرنية عينيه.