النهار
الجمعة 31 أكتوبر 2025 12:43 صـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فنزويلا والسيادة المستقلة... في برنامج شؤون للاتينية خلال 24 ساعة .. ضبط شخص قام بإنهاء حياة آخر ومثل به فى أسيوط إدارة أوقاف طور سيناء تكرم الموظف المثالى مكتب عمل شرم الشيخ يقوم بحملة تفتيشه على المنشآت السياحية شراكة إستراتيجية بين ”رايز أب” و ”مصر إيطاليا ” لإطلاق أول قمة للتكنولوجيا العقارية PropTech في مصر ”إي آند مصر” تَنتهي من تحويل 14 فرعًا إلى مبان خضراء معتمدة وفق شهادة EDGE Advanced الدكتور عبد الغفار : خريجو الاكاديمية قادرون على المنافسة والابتكار في مجالات النقل والتجارة واللوجستيات داخل المنطقة العربية وخارجه السفارة التركية في القاهرة تحتفل بالذكرى الثانية بعد المئة لتأسيس الجمهورية مذكرة ضد مدير معهد صحي بالتمييز في الحضور والانصراف للأطباء كاميرات تكشف الحقيقة وخلافات تتحول لإعتداء.. ضبط سائق ضرب زوجته بمكان عملها بالخانكة محمد مصيلحى يشارك فاعليات المؤتمر الجماهيري الحاشد وسط الإسكندرية لدعم وتأييد مرشحى القائمة الوطنية بعد فيديو أثار الذعر.. العبور توضح حقيقة “تسريب الغاز” بالمنطقة الصناعية

المحافظات

مصدر ليبى: ظهور الإرهابى رفاعى سرور أمام مدخل بوابة حى لميس فى درنة


أكد مصدر عسكرى ليبى ظهور الإرهابى المصرى عمر رفاعى سرور فى مدينة درنة شرق ليبيا، وذلك رفقة الإرهابى سفيان بن قمو المرجع الرئيسى لكافة الجماعات الإرهابية فى درنة أمام مدخل بوابة حى لميس.

وقال المصدر الليبى إن الإرهابى المصرى شوهد رفقة سفيان بن قمو أمام مدخل بوابة حى لميس، مشيرا لمشاركة الإرهابى فى مقاومة قوات الجيش الوطنى الليبى التى تتقدم لتحرير درنة.

وكانت مصادر أمنية ليبية رفيعة المستوى قد أكدت اختفاء أبرز القيادات الإرهابية الأجنبية والمطلوبة لدى دولهم المتواجدين فى درنة، والذين يحاربون فى صفوف ما يعرف بـ"مجلس شورى مجاهدى درنة" منذ عام 2013، ومن أبرزهم الإرهابى المصرى عمر رفاعى سرور، وسارى المصرى وأبو حمزة التونسى وأبو عبيدة التونسى وأبو عمر التونسى.

وكان المتحدث باسم القوات المسلحة الليبية العميد أحمد المسمارى، قد أكد أن مدينة درنة يتواجد بها ما يقرب من 65 إرهابيا أجنبيا مطلوبين لدى الأجهزة الأمنية الليبية وأبرزهم من مصر وتونس والسودان واليمن، بالإضافة إلى مطلوبين أمنيا وهاربين من القانون فى بلدانهم وليس لهم ملجأ إلا جبال درنة.