النهار
الأحد 15 يونيو 2025 12:32 صـ 17 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أحمد الضبع مديرا لمكتب وكيل وزارة الصحة بالمنوفية بالأسماء.. إصابة 16 شابًا وسيدة في حادث انقلاب سيارة بطريق الرافد الدولي بكفر الشيخ وكيل «تعليم كفر الشيخ» يُشدد على تهيئة الأجواء المناسبة لطلاب الثانوية العامة النيابة الإدارية تحتفل باليوم الوطني لمناهضة ختان الإناث وتؤكد: 18 عامًا على تجريم الجريمة وحماية حقوق الفتيات رئيس بعثة الحج السياحي تنوّه بالمنظومة المتكاملة التي وفرتها السعودية لموسم حج ناجح السعودية تنشئ غرفة عمليات خاصة لمتابعة أوضاع الحجاج الإيرانيين ووضع خطة متكاملة لخدمتهم لحين عودتهم لوطنهم غدًا.. قطاع المعاهد الأزهرية يفتح باب التظلمات على نتائج الشهادتين «الابتدائية والإعدادية» لمدة 15 يومًا العثور على رضيعة في كيس داخل القمامة يقود لكشف علاقة غير شرعية بين شاب وفتاة في طنطا ”الغربية الأزهرية” تفتح باب التقديم لإنشاء مكاتب تحفيظ قرآن تحت إشراف الأزهر الشريف إصابة 19 عاملاً زراعيًا في حادث برافد الطريق الدولي بكفر الشيخ كارثة صحية داخل مستشفى خاص في نجع حمادي.. انقطاع الكهرباء أثناء إجراء عمليات جراحية معلومات الوزراء: لا توجد أي مؤشرات على تغير مستوى الخلفية الإشعاعية داخل مصر

عربي ودولي

سبوتنيك تكشف اسم قائد «داعش» الجديد بعد مقتل «البغدادي»

بعد الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام مؤخرًا عن مقتل زعيم تنظيم "داعش" الإرهابي أبو بكر البغدادي، يتبادر إلى الأذهان على الفور، رغم عدم تأكيد التنظيم الإرهابي لهذا الأمر، اسم خليفة البغدادي.

وقالت وزارة الدفاع الروسية- بحسب «سبوتنيك»-، إن «البغدادي» قتل نتيجة للغارات الجوية التي قامت بها الطائرات الروسية قرب الرقة في 28 مايو، حيث استهدفت الضربات اجتماعًا لكبار قادة التنظيم، يقال إن البغدادي كان حاضرًا، وعقد هذا الاجتماع لوضع لتخطيط الطرق الآمنة لخروج المسلحين من الرقة من خلال ما يسمى بـ"الممر الجنوبي".

وذكر "ليبانون 24" أنه من بين 30 من القادة الميدانيين، وما يصل إلى 300 من المسلحين الذين لقوا مصرعهم في الغارة، أمير الرقة أبو الحجي المصري وأمير إبراهيم النايف الحاج الذي كان يسيطر على المنطقة من مدينة الرقة إلى منطقة السخنة، ورئيس أمن التنظيم سليمان السواح.

فيما تشير بعض التقارير إلى أن البغدادي ما زال على قيد الحياة وأنه كان مختبئًا في الصحراء بين الرقة والموصل مع اثنين فقط من حراسه الشخصيين في شاحنة نقل صغيرة "بيك آب".

وعلى الرغم من أن البغدادي لم يعين خلفًا له، إلا أن اثنين من مساعديه المقربين ظهرا كخلفاء محتملين له على مر السنين وهما "إياد العبيدي" وزير دفاع التنظيم الإرهابي، وإياد الجميلي، المسئول عن الأمن. وكان الأخير قتل بالفعل في غارة جوية في شهر أبريل في منطقة القائم على الحدود العراقية مع سوريا.

وبذلك، يكون العبيدي هو على الأرجح الذي سيخلف البغدادي، وسبق أن عمل كل من الجميلي والعبيدي كضباط أمن في الجيش العراقي تحت قيادة الرئيس الراحل صدام حسين، ومن المعروف أن العبيدي هو النائب الفعلي للبغدادي.

وباستثناء البغدادي وبعض مساعديه المتشددين، فإن بقية القيادة العليا في التنظيم تتألف من العسكريين ومسئولي المخابرات من عصر صدام حسين.