الجمعة 26 أبريل 2024 10:17 صـ 17 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مصطفى طاهر: ”٢٥ إبريل” يوم خالد في الذاكرة الوطنية.. وأم كلثوم شاركت كجندي في دعم المجهود الحربي رابونزل بالمصري.. حورية فرغلي على المسرح لأول مرة رئيس جامعة مدينة السادات تهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي والقوات المسلحة بعيد تحرير سيناء مانشيستر سيتي يلاحق أرسنال برباعية نظيفة على برايتون في البريميرليج قائمة الأهلي لمواجهة مازيمبي في إياب دوري أبطال أفريقيا ”النيابة” جثه طفل شبرا تكشف تفاصيل اتفاقًا على ”تجارة إلكترونية للأعضاء” مقابل 5 ملايين جنيه برلمانية: تحرير سيناء تجسيد لبطولات وتضحيات عظيمة من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الوطن شباب المصريين بالخارج: ذكرى تحرير سيناء ستظل شاهدة على قوة الجيش المصري وعبقرية الدبلوماسية المصرية التحقيقات في واقعة مقتل صغير وسرقة أعضاءه بشبرا الخيمة : قتلوه وسرقوا أعضاءه مقابل ٥ مليون باستثمارات ب 40 مليون دولار مجموعة العربي توقع اتفاقية مع ريتشي اليابانية لتصنيع كومبيروسور التكييف ببني سويف الرياض يفوز على أهلي جده بثنائية في دوري روشن مارسيل خليفة وبيت فلسفة الفجيرة يغنيان من أشعار محمود درويش غدا الجمعة وأوبرا عربية جديدة في الطريق

عربي ودولي

سبوتنيك تكشف اسم قائد «داعش» الجديد بعد مقتل «البغدادي»

بعد الأخبار التي تناقلتها وسائل الإعلام مؤخرًا عن مقتل زعيم تنظيم "داعش" الإرهابي أبو بكر البغدادي، يتبادر إلى الأذهان على الفور، رغم عدم تأكيد التنظيم الإرهابي لهذا الأمر، اسم خليفة البغدادي.

وقالت وزارة الدفاع الروسية- بحسب «سبوتنيك»-، إن «البغدادي» قتل نتيجة للغارات الجوية التي قامت بها الطائرات الروسية قرب الرقة في 28 مايو، حيث استهدفت الضربات اجتماعًا لكبار قادة التنظيم، يقال إن البغدادي كان حاضرًا، وعقد هذا الاجتماع لوضع لتخطيط الطرق الآمنة لخروج المسلحين من الرقة من خلال ما يسمى بـ"الممر الجنوبي".

وذكر "ليبانون 24" أنه من بين 30 من القادة الميدانيين، وما يصل إلى 300 من المسلحين الذين لقوا مصرعهم في الغارة، أمير الرقة أبو الحجي المصري وأمير إبراهيم النايف الحاج الذي كان يسيطر على المنطقة من مدينة الرقة إلى منطقة السخنة، ورئيس أمن التنظيم سليمان السواح.

فيما تشير بعض التقارير إلى أن البغدادي ما زال على قيد الحياة وأنه كان مختبئًا في الصحراء بين الرقة والموصل مع اثنين فقط من حراسه الشخصيين في شاحنة نقل صغيرة "بيك آب".

وعلى الرغم من أن البغدادي لم يعين خلفًا له، إلا أن اثنين من مساعديه المقربين ظهرا كخلفاء محتملين له على مر السنين وهما "إياد العبيدي" وزير دفاع التنظيم الإرهابي، وإياد الجميلي، المسئول عن الأمن. وكان الأخير قتل بالفعل في غارة جوية في شهر أبريل في منطقة القائم على الحدود العراقية مع سوريا.

وبذلك، يكون العبيدي هو على الأرجح الذي سيخلف البغدادي، وسبق أن عمل كل من الجميلي والعبيدي كضباط أمن في الجيش العراقي تحت قيادة الرئيس الراحل صدام حسين، ومن المعروف أن العبيدي هو النائب الفعلي للبغدادي.

وباستثناء البغدادي وبعض مساعديه المتشددين، فإن بقية القيادة العليا في التنظيم تتألف من العسكريين ومسئولي المخابرات من عصر صدام حسين.