النهار
الجمعة 7 نوفمبر 2025 08:10 صـ 16 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”زحمة ونواقص وأخطاء تنظيمية”.. مفاجآت كارثية خلال استقبال رئيس التأمين الصحي بمستشفى المبرة بالزقازيق يورتشيتش: واجهنا ظروف صعبة في الإمارات وتعرضنا لظلم تحكيمي أمام الزمالك سفير البرازيل في القاهرة يتحدث: لبرنامج شؤون لاتينية عن COP30 غرفة عمليات ”الوطنية للانتخابات” تراقب عملية اقتراع المصريين بالخارج عبر الفيديو كونفرانس المجلس القومي للإعاقة يبدأ متابعة تصويت المصريين بالخارج عبر غرفة عمليات مركزية محاولة قتل جماعي بالقليوبية.. و10 سنوات مشدد تنتظر الجناة نهاية الطريق المظلم.. المؤبد وغرامة لشاب سقط بقبضة الأمن في شبرا حاول فرض سطوته بالمطواة.. والقضاء رد بالمؤبد للص في القليوبية الأم وشقيقتها وأطفالهم الـ4.. ننشر أسماء ضحايا حريق شقة سكنية بشبرا الخيمة انقلاب سيارة نقل ضخمة أمام مول العابد بطوخ.. والملابس تتناثر في الشارع الحكومة تهنئ خالد العناني بتوليه رسميًا قيادة منظمة اليونسكو أحمد فلوكس يؤدي مناسك العمرة بصحبة نجله سيف

صحافة إسرائيلية

”معاريف”: ”أبو مازن” يسعى لتوريث السلطة وإسرائيل لا تفضل سواه

كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، يسعى من خلال المؤتمر السابع لحركة "فتح" الذى بدأ اليوم، تصفية أعدائه وعلى رأسهم القيادى السابق بالحركة محمد دحلان ورجاله، وتوريث نجليه ياسر وطارق السلطة وقيادة الحركة.

 

وأضافت الصحيفة العبرية فى تقرير لمحللها السياسى آساف جيبور، إن هذه المساعى التى يقوم بها عباس لا تحظى بإعجاب القاهرة، مضيفا أن مصر والجامعة العربية تمارسان ضغوطا مكثفة عليه من أجل تعيين نائب له، لكنه يواصل رفض الخيار الذى قدم له وهو القيادى فى حركة فتح محمد دحلان.

 

وأكد جيبور، أن مصر تشعر بعدم الرضا تجاه عباس، بينما تريد الجامعة العربية من عباس أن يستقيل، فى حين تفضل تركيا حركة "حماس"، مشيرًا إلى أن مصر تسعى لإجراء مصالحة بين عباس ودحلان، لكن عباس يرفض كل تلك المحاولات ويعمل على الأرض لتقليص نفوذ دحلان.

 

وأكد المحلل السياسى لصحيفة معاريف الإسرائيلية، أنه فى ظل الموقفين المصرى والجامعة العربية يبرز الموقف الإسرائيلى الذى لا يفضل أحداً سوى عباس، لإدراكها أنه لم يصل التنسيق الأمنى إلى مثل هذا الحد فى ظل عباس مع أى مسئول فلسطينى سابق أو لاحق، وهو ما تحبه إسرائيل فيه.