النهار
السبت 25 أكتوبر 2025 06:01 صـ 3 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”العقاد” لـ”النهار”: دعمنا المجالس بـ90 خبيرًا طبيًا وإنشاء وحدات للاقتصاديات الصحية لضمان العدالة في قرارات العلاج المجالس الطبية لـ”النهار”: تفعيل خدمة التشخيص عن بُعد في 27 محافظة لتخفيف معاناة المرضى بالمناطق البعيدة ”العقاد” لـ”النهار”: المجالس الطبية جزء أصيل من المبادرات الرئاسية.. ونغطي 80% من علاجها على نفقة الدولة المجالس الطبية لـ”النهار”: إعادة هيكلة لجان الإعاقة لمنع أي شبهة فساد.. والدولة شهدت طفرة صحية غير مسبوقة ”العقاد” لـ”النهار”: بروتوكول علاج موحد بين التأمين الصحي والتأمين الشامل لتغطية 90% من الأمراض المجالس الطبية لـ”النهار”: الانتهاء خلال أيام من الدليل الاسترشادي لقرارات العلاج على نفقة الدولة لتسريع الخدمة الطبية «أغابيتو» يفوز بجائزة نجمة الجونة الذهبية و«الشيطان والدراجة» أفضل فيلم عربي سلوت: اللاعبون يهدرون فرصا لأنهم بشر وآخر شيء أقلق بشأنه هو عودة صلاح للتسجيل القائمة الكاملة للفائزين بجوائز النسخة الثامنة من برنامج «سيني جونة» الزمالك يواصل صباح غدًا تدريباته استعدادا لمباراة البنك الأهلي بالدوري غدًا.. ”دي-كاف” يواصل فعاليات برنامجه المهني ويقدّم عرضين جديدين ضمن الملتقى الدولي للفنون العربية المعاصرة المنتخب الوطني تحت 17 عامًا يختتم استعداداته قبل السفر إلى قطر

أهم الأخبار

«النمنم» يفتتح مؤتمر الاتحاد العربي للمكتبات بالأقصر.. الإثنين

يفتتح حلمي النمنم وزير الثقافة ومحمد بدر محافظ الأقصر، الإثنين، المؤتمر الـ27 للاتحاد العربى للمكتبات والمعلومات، تحت عنوان «الثقافة المعلوماتية في مجتمع المعرفة العربي.. تحديات الواقع ورهانات المستقبل» بمحافظة الأقصر.

ويستمر المؤتمر ثلاثة أيام بحضور الدكتور خالد الحلبي رئيس الاتحاد، ويتضمن حفل الافتتاح توزيع جوائز الاتحاد على المكرمين من علماء المكتبات في مصر والوطن العربي.

يذكر أن الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات تأسس بمدينة القيروان بتونس في 19 يونيو سنة 1986، بفضل جهود عدد من أعلام المكتبات والمعلومات في الوطن العربي الغيورين على هذا التخصص، غير أن تأسيسه لم يكتمل إلا في نهاية هذا العام بعد انعقاد اجتماعه التأسيسي الثاني في مدينة الحمامات في نهاية شهر ديسمبر من العام نفسه، وانتخاب مكتبه التنفيذي ولجانه الأساسية.

وجاءت فكرة إنشاء مؤسسة عربية تجمع شمل المكتبات العربية والمكتبيين العرب في كيان واحد في وقت أصبحت فيه الساحة العربية مهيأة لاستقبال مثل هذا المولود ورعايته نتيجة ما عرفته هذه الأخيرة من متغيرات كثيرة أهمها: تأسيس أقسام لتدريس علوم المكتبات في كثير من الجامعات العربية مع ارتفاع ملموس في عدد المنتسبين إلى تخصص المكتبات، وبالتالي زيادة عدد المتخرجين من حاملي الشهادات العليا، كذلك الزيادة الكبيرة في عدد مؤسسات المعلومات على اختلاف أنواعها مع ظهور تنظيمات محلية هنا وهناك في شكل جمعيات مهنية تضم المتخصصين من ذوي الخبرات الميدانية ، إضافة إلى ظهور مزيد من الوعي والاهتمام بالمهنة من قبل المتخصصين (أكاديميين ومهنيين) الذين تنبهوا إلى ضرورة تطوير هذه المهنة وتفعيلها لتقوم بدورها في ميادين التنمية المختلفة من خلال تأطيرها ضمن تجمع مهني إقليمي عربي يرفع من شأنها ويشد أزرها.