النهار
الأحد 25 مايو 2025 11:59 مـ 27 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط ”بوجي الأسود” بقبضة يد مباحث شبرا الخيمه وإصابتة لسائق بطلق نارى ضبط تاجرة الكيف وشقيقتها بتهمه ترويجهم للمواد المخدرة بطوخ حريق هائل يلتهم مخزنًا بمنطقة الاستثمار ببورسعيد.. والحماية المدنية تنقذ المنطقة من كارثة محققة| التفاصيل كاملة وفاة شاب مصري إثر أزمة قلبية مفاجئة في دولة ليبيا من أهم البرامج التلفزيونية المحلية والعربية إلى السينما.. المخرج نجيب الشلاخي يتألق في العالم العربي بفيلم ”أولاد الحى في دبي” مسؤول بمحافظة القاهرة يكشف لـ«النهار» تفاصيل تسرّب غاز داخل بنزينة التعاون بوسط العاصمة وزير الشؤون النيابية: انسجام كامل بين وزراء المجموعة الاقتصادية يدعم جهود الحكومة برشلونة يتقدم بثنائية على أتلتيك بيلباو في الشوط الأول محافظ الإسكندرية: 24 ألف عقار آيل للسقوط حملة أمنية وبيئية مكبرة لرفع المخلفات بشوارع الإسكندرية خدمات ملاحية لربط موانئ الإسكندرية وتركيا وإيطاليا لزيادة الصادرات المصرية مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي

أهم الأخبار

”النايض” أبرز المرشحين الجدد لتولي رئاسة الحكومة الليبية

في ظل التصاعد المستمر داخل المشهد الليبي، والحاجة الماسة لشخصية توافقية يمكنها أن تحظى بقبول وتأييد جموع الشعب الليبي، تدوال اسم "العارف النايض"، الذي يشغل حاليا سفير بلاده لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، داخل الغرف المغلقة، كـ اسم له حضور كبير بين الفرقاء الليبيين، للم الشمل.

 ويحظى العارف النايض، بتأييد المشهد الداخلي والخارجي، لكونه شخصية من الغرب الليبي يطمئن له إقليم برقة وبنغازي والزنتان ومصراتة، بالإضافة إلى التأييد الواسع من القبائل الليبية، ويتسم بأنه شخصية قادرة على الحوار والعمل الوطني المشترك مع الجميع، فضلاً عن أنه لا ينصاع لرغبات أطراف بعينها على حساب أخرى.
ومع دلائل الحديث عنه في الغرف المغلقة، تكررت زيارات المبعوث الأممي إلى ليبيا، مارتن كوبلر، له خلال الفترة الأخيرة، وكذلك زيارة المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا واينر، التي تعد دلائل واضحة على تعدد علاقاته على مختلف المستويات.
"النايض"، الذي تعود أصوله إلى قبائل ورفلة بمدينة بني وليد غرب ليبيا، شخصية عملية ذات خبرة تنفيذية، ولها قبول محلي وإقليمي ودولي، حيث يستطيع الحصول على الاعتراف الدولي والإقليمي والمحلي في حالة ترأسه لأي حكومة مقبلة، إذ يستطع إبعاد شبح التقسيم والحد من التناحر الدائر في البلاد، والدليل على ذلك: "ما قدمه علي الصعيد الإنساني من دعمه للنازحين واللاجئين والمهجرين خارج بلادهم".