النهار
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 11:21 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مصرع وإصابة 3 أشخاص بطلق ناري إثر مشاجرة مسلحة بين عائلتين في قنا ”المطوف الرقمي”.. باقة من الخدمات الذكية لتيسير أداء المناسك داخل المسجد الحرام شيركو حبيب : فرص واسعة لتعميق العلاقات الكوردية - المصرية وتنمية التعاون المشترك بمجالات الاقتصاد والسياحة أبيوسف يحيي حفل في الجريك كامبس .. ونفاد التذاكر قبل أيام الكنيسة الإنجيلية تنظم ندوة في البحيرة عن «التسامح وقبول الآخر» جار نيفين مندور: المطافي لو اتأخرت دقيقتين زمان زوجها كان مات خريطة احتفالات الكنائس المصرية بعيد الميلاد المجيد واختلاف مواعيد الصوم محافظ القاهرة: غلق جميع لجان الإعادة بنهاية اليوم الأول دون تلقي أي شكاوى استشاري تغذية يحذر من أضرار المياه الغازية على الصحة أول تعليق من ياسر جلال على انفصال مصطفى أبو سريع كم تبلغ قيمة صفقة الغاز التي وافقت عليها إسرائيل لمصر؟.. مفاجآت كبيرة خالد عبد الرحمن: النسخة الأولى من مؤتمر Neo Gen 2025 تحقق نجاحًا لافتًا في مصر بحضور حكومي رفيع وقيادات القطاع العقاري والتكنولوجي

أهم الأخبار

”النايض” أبرز المرشحين الجدد لتولي رئاسة الحكومة الليبية

في ظل التصاعد المستمر داخل المشهد الليبي، والحاجة الماسة لشخصية توافقية يمكنها أن تحظى بقبول وتأييد جموع الشعب الليبي، تدوال اسم "العارف النايض"، الذي يشغل حاليا سفير بلاده لدى دولة الإمارات العربية المتحدة، داخل الغرف المغلقة، كـ اسم له حضور كبير بين الفرقاء الليبيين، للم الشمل.

 ويحظى العارف النايض، بتأييد المشهد الداخلي والخارجي، لكونه شخصية من الغرب الليبي يطمئن له إقليم برقة وبنغازي والزنتان ومصراتة، بالإضافة إلى التأييد الواسع من القبائل الليبية، ويتسم بأنه شخصية قادرة على الحوار والعمل الوطني المشترك مع الجميع، فضلاً عن أنه لا ينصاع لرغبات أطراف بعينها على حساب أخرى.
ومع دلائل الحديث عنه في الغرف المغلقة، تكررت زيارات المبعوث الأممي إلى ليبيا، مارتن كوبلر، له خلال الفترة الأخيرة، وكذلك زيارة المبعوث الأمريكي الخاص إلى ليبيا واينر، التي تعد دلائل واضحة على تعدد علاقاته على مختلف المستويات.
"النايض"، الذي تعود أصوله إلى قبائل ورفلة بمدينة بني وليد غرب ليبيا، شخصية عملية ذات خبرة تنفيذية، ولها قبول محلي وإقليمي ودولي، حيث يستطيع الحصول على الاعتراف الدولي والإقليمي والمحلي في حالة ترأسه لأي حكومة مقبلة، إذ يستطع إبعاد شبح التقسيم والحد من التناحر الدائر في البلاد، والدليل على ذلك: "ما قدمه علي الصعيد الإنساني من دعمه للنازحين واللاجئين والمهجرين خارج بلادهم".