النهار
الثلاثاء 29 يوليو 2025 04:18 مـ 3 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رسميًا.. النصر السعودي يعلن ضم جواو فيليكس تصاعد الأزمة الإنسانية في غزة.. 20 قتيلاً من طالبي المساعدات منذ فجر اليوم رئيس حزب ”العربي للعدل والمساواة”: محاصرة السفارات المصرية سلوك عدائي يصب في مصلحة الاحتلال مع بداية التنسيق...خبراء التعليم يقدمون «روشتة» لاختيار الكلية المناسبة: دراسة التخصصات وسوق العمل المرتبط بها...احذروا الوقع في فخ الميول...اختيار الكليات الأكثر طلبًا...عدم... مدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية تفتتح 8 فروع جديدة ليصل عددها إلى 27 مدرسة تغطى جميع محافظات الجمهورية حزب السادات الديمقراطي: استهداف السفارات المصرية يمثل انتهاكًا صريحًا للقانون الدولي المصرية للاتصالات تعلن عن موعد إعلان القوائم المالية للنصف الأول من 2025 رسميا.. انطلاق دورى الكرة النسائية 22 أغسطس المقبل لليوم الثاني جولة جديدة من المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة في السويد الحمامصي: تمكين الشباب يعكس إيمان الرئيس السيسي بقدرتهم على صناعة التغيير الإعدام لمغتصب الطفلة ”سجدة” بالمنوفية.. العدالة تنتصر لبراءة اغتالتها الجريمة بعد تألقها في “فات الميعاد”.. فدوى عابد تستكمل “السلم والتعبان”

عربي ودولي

وزير الاقتصاد الفرنسى يلمح إلى ترشحه لانتخابات الرئاسة

دعا وزير الاقتصاد الفرنسى مانويل ماكرون مساء أمس، أنصاره إلى المضى قدما «حتى العام 2017 وحتى النصر»، ليكشف بذلك ضمنيا عن طموحاته الرئاسية، ولكن من دون أن يعلن صراحة ترشحه للانتخابات المقررة العام المقبل.

وفى خطاب القاه فى باريس أمام أعضاء حركته السياسية «إلى الأمام» التى أسسها مؤخرا وتضم حوالى ثلاثة آلاف مناصر، قال الوزير الشاب (38 عاما) «اعتبارا من هذا المساء علينا أن نكون ما نحن عليه، أى حركة الأمل»، حسبما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.

وأضاف بنبرة حماسية كما لو كان فى خضم حملة انتخابية «الآن ما من شىء سيوقف هذه الحركة (...) سنقودها معا حتى 2017، وحتى النصر».

وتعتبر المسيرة السياسية لهذا المصرفى السابق غير اعتيادية. فقد رعاه الرئيس فرانسوا أولاند ودخل إلى الحكومة للمرة الأولى فى 2014 بدون أن يكون عضوا فى الحزب الاشتراكى أو ينتخب لأى مقعد. ومنذ ذلك الحين احتفظ بحريته فى مواقفه وفاجأ فى بعض الأحيان معسكره، وخصوصا بشأن الضريبة على الثروة أو ساعات العمل.

وفى مطلع أبريل، اسس ماكرون فى خطوة مفاجئة حركته السياسية، مؤكدا أنها «لا تنتمى إلى اليمين أو اليسار»، مما اثار تكهنات بشأن طموحاته الرئاسية لانتخابات 2017. ولهذا السبب أصبح مكروها من جزء من اليسار بات يرى فيه تجسيدا للتحول الاشتراكى الليبرالى للسلطة التنفيذية، لكنه بالمقابل اثار اعجاب جزء من الناخبين الراغبين فى تجديد سياسى.