النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 11:35 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ريال مدريد يُجرى مرانه الرئيسى استعدادا للقاء الهلال ضبط أكثر من 13 ألف لتر سولار وبنزين 92 تم تجميعهم من السوق السوداء بغرض التربح بطوخ فتح باب التقديم لرياض الأطفال إلكترونيًا بالغربية للعام الدراسي 2025 / 2026.. اعرف الشروط والخطوات نتيجة الشهادة الإعدادية 2025 بالغربية.. الإعلان خلال أيام ورابط الاستعلام برقم الجلوس حادث تصادم مروع بطريق مصر – الإسماعيلية الصحراوي يسفر عن إصابة 7 أشخاص بينهم أطفال وزير الشباب والرياضة يكرم الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة ومدربي برنامج ”مشواري” اقبال كثيف من المواطنين على حمامات السباحة بمراكز الشباب بالدقهلية تشيلسى ضد لوس أنجلوس.. نيتو يتقدم للبلوز بهدف فى الشوط الأول لتوطين الصناعة في مصر.. ”العربية للتصنيع” تنتج 7 الأف سيارة ”سيتروين C4X” سنوياً بنموذجين.. تفاصيل في لفتة إنسانية...«عميد أصول الدين» بالقاهرة يواسي طالبًا إندونيسيًا توفي والده أثناء أداء الامتحان نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد لجان كلية البنات الأزهرية بالوادي الجديد كتائب ”القسام” تفجير منزل تحصن فيه جنود الاحتلال ”الإسرائيلي” في منطقة خان يونس

تقارير ومتابعات

مصريون بالكويت يكشفون تفاصيل جديدة عن "حادث الكفيل"

روي عدد من المصريين المقيمين في الكويت، تفاصيل جديدة عن واقعة تعذيب "كفيل كويتي" لمواطن مصري، بعد أن جرده من ملابسه بـ «العزيزية».

وقال أحد المصريين إن الرجل الظاهر في الفيديو ليس كويتيا ولكنه من الـ "بدون" ويسمى "أبو عبد الله"، موضحا أن الشاب المصري الذي تعرض للضرب يسمى "أشرف"، ويعمل في محل هواتف تابع لشركة "كويت ستار" للاتصالات.

وقال مصري آخر مقيم بالكويت"، إن الحادث وقع بمنطقة العزيزية، في محل "سدني" للهواتف، وأوضح أن الرجل الذي ضرب الشاب المصري هو عراقي الجنسية يدعى "أبو حسين"، ويملك محال تدعى "سدنى العالمية" بمنطقة المنقف بالعزيزية.

وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، أمس السبت، مقطع فيديو يظهر كفيلًا كويتيًا يعذب شابا مصريا بعد أن جرده من ملابسه بـ «العزيزية».

وقال متداولو الفيديو، إن الكفيل هو "أبو عبد الله"، والشاب المصري يعمل لديه في محل لبيع الهواتف المحمولة، وسبب المشكلة يرجع لاستبدال أحد الزبائن هاتفه المستعمل بآخر جديد من الشاب المصري، لكن الكفيل اكتشف أن الجهاز المستعمل تالف ولا يعمل، وهو ما جعله يعذب الشاب ويطالبه باسترجاع الجهاز.