النهار
الثلاثاء 2 سبتمبر 2025 04:29 صـ 9 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسامة شرشر يكتب: من أجل مصر لماذا لا يلتقى المحافظون بالشباب؟ ايهاب سعيد: استضافة تاريخية لقمة العشرين تعزز مكانة مصر الاقتصادية عالميًا اخلاء سبيل الراقصة ”بوسى” فى اتهامها بنشر مقاطع خادشة للحياء بكفالة 5 آلاف جنيه الأهلي يثمن جهود لجنته القانونية في إعداد تعديلات لائحة النظام الأساسي منتخب مصر المشارك في كأس العرب يبدأ استعداداته لتونس بين مفهوم الصفوة وشعب الله المختار.. فهم الإيدولوجية اليهودية المعاصرة من خلال يهودا اللاوي ”جرائم متعددة في العبور”.. سجن 5 سنوات للمتهم بالسرقة والابتزاز والتصوير غير القانوني سائق بالعبور يدفع ثمن تجارته للهيروين.. المشدد 6 سنوات خلف القضبان ”أوقاف الغربية” تنظم 4 ندوات علمية احتفالًا بالمولد النبوي حول ”منهج النبي في التعامل مع الضعفاء” للعام السابع على التوالى ....6 جوائز عمرة وجوائز مالية فى المسابقة الكبرى للقرآن بكوم النور بالدقهلية منتخب مصر يقع في المجموعة الثالثة ببطولة إفريقيا للناشئين لكرة السلة استجابة لشكاوي المواطنين محافظ البحر الاحمر يتفقد منطقة أبو عشرة بمدينة الغردقة

فن

منّة شلبي: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت»

قالت الفنانة منة شلبي، إنها في إحدى فترات حياتها كانت تريد أن تصبح رجلا، لافتة إلى أن جيلها بدأ استخدام أحمر الشفاه في وقت متأخر، وكان ممنوع لديهم في مرحلة المدرسة بشكل عام.

أضافت «شلبي»، في حوار مع برنامج «صاحبة السعادة» على قناة «سي بي سي»، أمس الاثنين، أنها بدأت العمل وهى السنة الأولي من المعهد في فيلم الساحر، وكان هناك أيضاً فيلم «شباب تيك أواي» مع الفنان أحمد عز، ومن بعدهم فيلم «بحب السيما»، مشيرة إلى أنها قصت شعرها من أجل التمثيل وقامت أيضاً بإنقاص وزنها.

وقالت إنها في مرحلة الطفولة كانت تقوم باللعب مع الأولاد في الشارع، وكانت تلعب كرة شراب، لافتة إلى أنها كانت «طخينة»، ومع ذلك كانت تقوم بعمل الرياضة ولكن بشكل خاص، قائلة: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت».

وأضافت أن فيلم الساحر كان السر في عملها به هو المخرج رضوان الكاشف، قائلة: «لم أكن أعرف أي شىء وكنت ساذجة جداً، ولكن رضوان الكاشف قام بتعليمها كيفية التمثيل، وكيفية مذاكرة السيناريو، وأن والدتها قالت لها بأنها ستصبح ممثلة».

وتابعت «شلبي»: «فترة المراهقة كانت بداية أفلام جوني ديب، وتيتانيك، وأن الحب بالنسبة لها كان عبارة عن عبدالحليم فهو كان رمزًا للحب، وكان لديها دبوب كبير للغاية وكان يتعايش معها كأنه أخوها في المنزل»، مشيرة إلى أن الرومانسية الحقيقية بالنسبة لها كانت في روايات عبير، فالتعبير عن الرومنسية حالياً «جاف».

وقالت إن أحلامها تكمن في أن تكون ممثلة خاصة ليست شبيها لأحد، ويكون لديها عائلة بشكل غير تقليدي، وعن الأفلام أكدت أن أفلام الماضى كان بها مشاعر كثيرة مثل غصن الزيتون، وأن الرونسية حالياً لا توجد سوى في الأعمال التركية، وأن أفلام البلطجة حقيقة لأنها موجودة بالفعل في الشارع.