النهار
الأربعاء 5 نوفمبر 2025 11:36 صـ 14 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مجلس جامعة حلوان يهنئ الشعب المصري بافتتاح المتحف المصري الكبير السفير التركي في القاهرة صالح موطلو شن: سنعرض أعمال الفنانة الغزوية فايزة ضمن فعالية ”تحيا غزة” وفي معارض فنية مختلفة رئيس جامعة الأزهر يفتتح معملي علم النفس التعليمي والقياس بكلية التربية للبنات بالقاهرة إحالة اثنين من العاملين بالجهاز التنفيذي للنقل الجماعي بمحافظة الجيزة للمحاكمة التأديبية للمحاكمة التأديبية مدينة مصر تحقق مبيعات بـ36.3 مليار جنيه وتسليمات تنمو 112% خلال 9 أشهر الطفلة ريتاج: أشكر الرئيس السيسي على دعمه المتواصل لأطفال فلسطين وجهوده في وقف الحرب ونشر السلام أركيوس توسع استثماراتها في قطاع الغاز المصري عبر تطوير حقل هارماتان بالبحر المتوسط وزير البترول يشهد توقيع اتفاقيتين لجذب الاستثمارات وتطوير بوابة مصر الرقمية للاستكشاف والإنتاج غرفة الطباعة والتغليف تنظم ندوة حول قانون العمل الجديد لتعزيز الوعي فيفا يشيد بانطلاقة منتخب مصر فى مونديال الناشئين البيئة نطلق أول حملة توعوية بجزيرة الجفتون لدمج ذوي الهمم في العمل البيئي الخطيب يواصل حقبته التاريخية مع الأهلي حتى 2029

فن

منّة شلبي: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت»

قالت الفنانة منة شلبي، إنها في إحدى فترات حياتها كانت تريد أن تصبح رجلا، لافتة إلى أن جيلها بدأ استخدام أحمر الشفاه في وقت متأخر، وكان ممنوع لديهم في مرحلة المدرسة بشكل عام.

أضافت «شلبي»، في حوار مع برنامج «صاحبة السعادة» على قناة «سي بي سي»، أمس الاثنين، أنها بدأت العمل وهى السنة الأولي من المعهد في فيلم الساحر، وكان هناك أيضاً فيلم «شباب تيك أواي» مع الفنان أحمد عز، ومن بعدهم فيلم «بحب السيما»، مشيرة إلى أنها قصت شعرها من أجل التمثيل وقامت أيضاً بإنقاص وزنها.

وقالت إنها في مرحلة الطفولة كانت تقوم باللعب مع الأولاد في الشارع، وكانت تلعب كرة شراب، لافتة إلى أنها كانت «طخينة»، ومع ذلك كانت تقوم بعمل الرياضة ولكن بشكل خاص، قائلة: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت».

وأضافت أن فيلم الساحر كان السر في عملها به هو المخرج رضوان الكاشف، قائلة: «لم أكن أعرف أي شىء وكنت ساذجة جداً، ولكن رضوان الكاشف قام بتعليمها كيفية التمثيل، وكيفية مذاكرة السيناريو، وأن والدتها قالت لها بأنها ستصبح ممثلة».

وتابعت «شلبي»: «فترة المراهقة كانت بداية أفلام جوني ديب، وتيتانيك، وأن الحب بالنسبة لها كان عبارة عن عبدالحليم فهو كان رمزًا للحب، وكان لديها دبوب كبير للغاية وكان يتعايش معها كأنه أخوها في المنزل»، مشيرة إلى أن الرومانسية الحقيقية بالنسبة لها كانت في روايات عبير، فالتعبير عن الرومنسية حالياً «جاف».

وقالت إن أحلامها تكمن في أن تكون ممثلة خاصة ليست شبيها لأحد، ويكون لديها عائلة بشكل غير تقليدي، وعن الأفلام أكدت أن أفلام الماضى كان بها مشاعر كثيرة مثل غصن الزيتون، وأن الرونسية حالياً لا توجد سوى في الأعمال التركية، وأن أفلام البلطجة حقيقة لأنها موجودة بالفعل في الشارع.