النهار
الخميس 3 يوليو 2025 09:54 مـ 7 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السيطرة على حريق هائل بميدان الزراعة في المحلة دون خسائر بشرية القبض على عاملين بتهمة تصوير سيدات داخل غرفة تغيير الملابس بالمحلة نتنياهو : اتعهد بـإعادة جميع الرهائن في غزة بعد ساعات من طرحه.. مشاهير شاركو عمرو دياب نجاح ألبوم ”أبتدينا ” قائد قوات الدفاع الجوي لـ ”النهار”: نمتلك أعقد وأحدث منظومة دفاعية في العالم للدفاع عن سماء مصر قوات الاحتلال الإسرائيلي تأمر بإخلاء المنازل في جنوب القدس المحتلة عمرو دياب يخطف صدارة الترند علي موقع الفيديوهات يوتيوب ب”خطفونى” ”تموين الغربية” يضرب أوكار التلاعب بالمحروقات.. ضبط كميات سولار وبنزين وعصائر مجهولة المصدر بسمنود محافظ القليوبية يتابع الاستعدادات لتركيب كوبري المشاة الجديد بمحور العصار ليلاً لتفادي الإعاقة المرورية الضفة الغربية .. 660 حالة اعتقال من بينهم 25 امرأة و39 طفل باقتحامات إسرائيلية د. خالد فهمي وزير البيئة السابق لـ ”النهار” : منشأة فوردو قصفت بقنابل للحفر والطمر إنعقاد اجتماع للفرق المنظمة للحركة الدولية المناهضة للفاشية لمناقشة التطورات الإقليمية والدولية

فن

منّة شلبي: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت»

قالت الفنانة منة شلبي، إنها في إحدى فترات حياتها كانت تريد أن تصبح رجلا، لافتة إلى أن جيلها بدأ استخدام أحمر الشفاه في وقت متأخر، وكان ممنوع لديهم في مرحلة المدرسة بشكل عام.

أضافت «شلبي»، في حوار مع برنامج «صاحبة السعادة» على قناة «سي بي سي»، أمس الاثنين، أنها بدأت العمل وهى السنة الأولي من المعهد في فيلم الساحر، وكان هناك أيضاً فيلم «شباب تيك أواي» مع الفنان أحمد عز، ومن بعدهم فيلم «بحب السيما»، مشيرة إلى أنها قصت شعرها من أجل التمثيل وقامت أيضاً بإنقاص وزنها.

وقالت إنها في مرحلة الطفولة كانت تقوم باللعب مع الأولاد في الشارع، وكانت تلعب كرة شراب، لافتة إلى أنها كانت «طخينة»، ومع ذلك كانت تقوم بعمل الرياضة ولكن بشكل خاص، قائلة: «كنت شبه يونس شلبي في العيال كبرت».

وأضافت أن فيلم الساحر كان السر في عملها به هو المخرج رضوان الكاشف، قائلة: «لم أكن أعرف أي شىء وكنت ساذجة جداً، ولكن رضوان الكاشف قام بتعليمها كيفية التمثيل، وكيفية مذاكرة السيناريو، وأن والدتها قالت لها بأنها ستصبح ممثلة».

وتابعت «شلبي»: «فترة المراهقة كانت بداية أفلام جوني ديب، وتيتانيك، وأن الحب بالنسبة لها كان عبارة عن عبدالحليم فهو كان رمزًا للحب، وكان لديها دبوب كبير للغاية وكان يتعايش معها كأنه أخوها في المنزل»، مشيرة إلى أن الرومانسية الحقيقية بالنسبة لها كانت في روايات عبير، فالتعبير عن الرومنسية حالياً «جاف».

وقالت إن أحلامها تكمن في أن تكون ممثلة خاصة ليست شبيها لأحد، ويكون لديها عائلة بشكل غير تقليدي، وعن الأفلام أكدت أن أفلام الماضى كان بها مشاعر كثيرة مثل غصن الزيتون، وأن الرونسية حالياً لا توجد سوى في الأعمال التركية، وأن أفلام البلطجة حقيقة لأنها موجودة بالفعل في الشارع.