النهار
الإثنين 8 ديسمبر 2025 01:23 مـ 17 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يعقد اجتماعًا لمناقشة أعمال السلامة والصحة المهنية داخل المنشآت الصحية موعد مباراة السعودية والمغرب في كأس العرب والقنوات الناقلة موعد مباراة الأهلي وإنبي في كأس الرابطة الرئيس السيسي يؤكد على ضرورة التصدي لأي تدخلات خارجية والعمل على إخراج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من ليبيا مطار الغردقة يستقبل عددا كبيرا من الرحلات السياحية من أوروبا ضبط 120 كجم منتجات غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي بمطوبس في كفرالشيخ حملة مفأجاة تكشف المستور.. ضبط 2.5 طن أرز و700 لتر زيت داخل تانك حديدي بشبين القناطر المحكمة تستمع لمرافعة دفاع «سارة خليفة» و 27 متهماً فى قضية المخدرات الكبرى تعرف على ترتيب اللاعبين الأكثر تتويجًا بالألقاب فى التاريخ بعد ميسى رئيس جامعة العاصمة يهنئ «صابر» بانضمام مدينة القاهرة لشبكة اليونسكو لمدن التعلم لعام 2025 150 طالبًا من بنها الأهلية في قلب “إيديكس 2025”.. جيل جديد يقتحم عالم الصناعات الدفاعية ترتيب الدوري الإيطالي بعد فوز نابولي أمام يوفنتوس

ثقافة

تواشيح دينية وترانيم كنسية فى بيت الهراوى

يستضيف مركز إبداع بيت الهراوى التابع لصندوق التنمية الثقافية برئاسة المهندس محمد أبو سعده، فى التاسعة والنصف من مساء اليوم الجمعة، حفلا فنيا لفرقة أنا مصرى، والتى تقدم مزجا بين المدائح والتواشيح الصوفية والترانيم الكنسية، في توليفات موسيقية وغنائية مبهرة.يذكر أن فرقة أنا مصري فرقة موسيقية جديدة نجحت في شق طريقها للجمهور وسط زحمة الفرق الغنائية التي إنتشرت خلال السنوات الماضية في الوسط الثقافي المصري، في البداية كفكرة تراود مؤسسها إيهاب عبده الذي بدأ منفردا بمصاحبة عود أو كمان، وحتى حفلها الأول الذي أقامته قبل تدشينها رسميا بأسم أنا مصري بعد النجاح الكبير التي حققته أغنيتهم التي تحمل الأسم نفسه.وتمثل فرقة أنا مصري حالة خاصة بما تحمله من روح مصرية خالصة تسعى، كما يقول إيهاب عبده، إلى خلق حالة من التوازن بين الغناء التجاري والغناء الأصيل، بما يحفز الناس بشكل إيجابي، ويعبر عن الواقع، وهو ما جعلنا نحرص على أن تكون أشعار الفريق مكتوبة بلغة عربية وبخط عربي يحمل من التراث جماليات نحاول استرجاعها.أنا مصرى لها تاريخ طويل فى حملات التوعية بالهوية المصرية والتأكيد على معانقة جرس الكنيسة لمأذنة الجامع والتأكيد على المساواة بين البشر بغض النظر عن لونهم أو عقائدهم وأن فى النهاية الكل الإنسان.