النهار
الإثنين 18 أغسطس 2025 10:12 صـ 23 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس رابطة الأندية: فوجئت بحالة ستاد القاهرة وهذا موقفنا من طلب الأهلي قبل مباراة بيراميدز جائزة خاصة لأسرة الراحل علاء السيد في ختام بطولة العالم لليد محافظة الجيزة تحذر المواطنين من الوحدات السكنية المخالفة: التأكد من التراخيص قبل الشراء خلفا لأشرف القاضي المركزي يوافق رسميا على تعيين طارق فايد رئيسا للمصرف المتحد منى عبد الغني تكشف سر رفض تيمور تيمور للعمل في أيامه الاخيرة ركين سعد تنعي تيمور تيمور بطريقة حزينة الأغذية الأساسية عند أدنى مستوى منذ 2018.. ”المركزي” يكشف سر تراجع التضخم كارثة على الدائري.. أتوبيس يحول نزلة مسطرد إلى ساحة موت وينهى حياة شخصين بالأسماء.. ننشر تشكيل إدارة غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة بكفر الشيخ عبدالرحمن أشرف أفضل جناح أيمن في بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عام مواجهات نارية بالجولة الأولى من المجموعة التاسعة بدوري القسم الثالث منتخب ألمانيا يتوج بطلا لبطولة العالم للناشئين بكرة اليد

اقتصاد

تراجع البورصات الكبرى 10% بسبب أزمة الدين الأمريكي

سجلت بورصات باريس ولندن وفرانكفورت تراجعا بنسبة ١٠% بسبب أزمة الديون الأمريكية وخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأمريكية.وذكرت شبكة يورو نيوز الإخبارية اليوم الأحد، أن هذا التراجع قد أبرز ردود أفعال الاقتصادات الكبرى في العالم، من خلال المشاورات الألمانية الفرنسية والفرنسية البريطانية، حيث اجتمع نواب وزراء مالية مجموعة الـ 20 صباح اليوم عبر الهاتف لبحث الأزمة وتفادي انهيار الاقتصاد العالمي بحسب نائب وزير مالية كوريا الجنوبية الذي شدّد علي أن ثقة بلاده في سندات ديون الخزانة الأمريكية لم تتزعزع رغم فقدان واشنطن تصنيفها الائتماني الممتاز بمقاييس مؤسسة ستاندرد آند بورز.وأعلن مصدر حكومي ياباني أن مجموعة الدول السبع الأكثر تصنيعا في العالم، تستعد لإصدار بيان لها بعد مشاورات هاتفية أعقبت محادثات السبت بين الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، الذي يرأس مجموعة السبع ومجموعة العشرين، ورئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون.في الوقتِ ذاته، يستعجل الرئيس الأمريكي باراك أوباما المشرعين الأمريكيين للتعاون من أجل وضع الخطط الجبائية الضرورية لمواجهة الموقف.كان تخفيض مؤسسة ستاندرد آند بورز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة له وقع الصاعقة على الرأي العام الأمريكي، وأنعكس ذلك الصفحات الأولى للجرائد المحلية، وأيضا على المستثمرين في سندات الخزانة الأمريكية بشكل خاص وعلى رأسهم الصين، التي تملك 1100 مليار دولار من ديون واشنطن، مما دفعها إلى الدعوة إلى وضع آليات مراقبة للدولار الأمريكي والتفكير في إنشاء عملة مرجعية دولية جديدة أكثر استقرارا ومصداقية.