النهار
الإثنين 22 ديسمبر 2025 12:25 صـ 1 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خلاف على تأجير شقة ميراث يتحول لجريمة قتل.. حبس سائق في الخانكة نهاية سائق حوّل الخصوص لوكر مخدرات.. المشدد 10 سنوات وغرامة مالية شقة ميراث تشعل الدم.. سائق يقتل زوج شقيقته بـ«شومة» في الخانكة بين الحياة والموت.. فريق مستشفى كفر شكر التخصصي ينقذ طفلًا من نزيف قاتل بالمخ استعدادات مكثفة بالقليوبية لنقل مباراة مصر وزيمبابوي داخل مراكز الشباب والأندية الأكاديمية العسكرية المصرية تنظم مراسم استقبال الطلبة الجدد المقبولين بالكليات العسكرية رماية بالذخيرة الحية ومهاجمة أهداف ساحلية في ختام فعاليات التدريب البحرى كليوباترا 2025 القوات المسلحة تمفي أي مزاعم لوثائق بمنح ضباط أي امتيازات بالمخالفة للدستور والقانون رئيس “الأعلى للإعلام” يشارك في مناقشة التوصيات النهائية للجنة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي جابر البغدادي: رؤية الرئيس السيسي تؤكد ريادة مصر في أفريقيا محمد إمام: اختلف مع تصريحات محمد صبحي و”الست” من أهم الأفلام كم مرة حصل نجوم مصر على الحذاء الذهبي في كأس الأمم الأفريقية؟

عربي ودولي

"بوتفليقة" يطيح بـ"الرجل الغامض" ويعين "طرطاق" رئيسا للمخابرات

أطاح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بمدير أجهزة الاستخبارات العامة محمد لمين مدين من مهامه، حسبما أفادت به وسائل إعلام جزائرية اليوم.
وقالت وكالة الأنباء الجزائرية إن عثمان طرطاق عين رئيسا جديدا لقسم المخابرات والأمن خلفا لمدين.
ويرى محللون أن الرئيس الجزائري أقال مدين "ثعلب الجزائر" في أحدث خطوة ترمي لكبح جماح نفوذه على الساحة السياسية.
محمد لمين مدين المعروف أيضا بالفريق "توفيق" من مواليد 1939 في منطقة قنزات في ولاية سطيف، وشغل منصب رئيس الاستخبارات الجزائرية من سبتمبر 1990 حتى إقالته.
ويوصف الفريق توفيق بـ"الرجل الغامض"، ولا يتداول الإعلام له غير صورة أو صورتين، حيث لا يظهر أبدا أمام الإعلام ولم يدل بأي تصريح منذ أن عين قائدا للاستخبارات.
وفي السيرة الذاتية للفريق توفيق في موقع "ويكيبيديا"، أن اسمه الكامل "محمد لمين مدين ولد سنة 1939 في قنزات بولاية سطيف، وهو رجل عسكري غامض ولا يعرف عنه إلا القليل جدا".
وقلد الرئيس بوتفليقة وسام الشجاعة للفريق "التوفيق" في الخامس من يوليو الماضي، عقب إشاعات إعلامية بوجود عدم توافق بين الرجلين منذ فترة، ما اعتُبر ردّا من بوتفليقة على ما أشيع.