النهار
الثلاثاء 3 يونيو 2025 02:54 مـ 6 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مواصفات أسئلة امتحانات الثانوية 2025... تفاصيل اجتماع وزير التعليم مع محرري ملف التعليم وفاة وائل نبيل شقيق المدير الفني لاتحاد الكرة «أولياء أمور مصر»: شكاوى من صعوبة «العلوم» وإجماع على سهولة «الجبر» للشهادة الإعدادية رئيس جامعة عين شمس يتفقد امتحانات الفصل الدراسي الثاني سانوفي تنظّم قمة أفريقيا للأمراض النادرة بالتزامن مع اليوم العالمي لـمرض”MPS” في أجواء من المحبة والوحدة الوطنية.. محافظ الغربية يستقبل الأنبا بولا للتهنئة بعيد الأضحى المبارك رئيس جامعة المنصورة يُكَرِّم طالبتين بكلية التربية للطفولة المبكرة لأمانتهما وكيل ”صحة البحيرة” يحيل عاملين بوحدة أرمانيا بإيتاي البارود للتحقيق ”بإيديك تنقذي حياة”.. وزارة التضامن الاجتماعي تنفذ المرحلة الثانية من برنامج تدريب العاملين على الإسعافات الأولية وزيرة التضامن الاجتماعي تُكرم الإدارة المركزية لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة مكتبة الإسكندرية تستضيف مؤتمر الشباب المحلي لتغير المناخ LCOY Egypt 2025 المستشارة أمل عمار تستقبل وفد من اللجنة الاستشارية بجهاز مستقبل مصر لبحث سبل التعاون بين الجانبين

أهم الأخبار

"المصري الديمقراطي": يجب توافق جميع الأطراف على قانون الخدمة المدنية

قال الدكتور زياد بهاء الدين ، نائب رئيس الوزراء الأسبق، نائب رئيس الحزب المصرى الديمقراطي، إن الزخم حول قانون الخدمة المدنية الجيد، سببه ضرورة إصلاح الجهاز الإداري للدولة، والحفاظ على حقوق الموظف، مؤكداً قبول الحزب للقانون من حيث الشكل، لكنه في الوقت نفسه لديه اعتراضات على بعض مواد القانون، بما لا يعنى الحفاظ على الوضع الحالى أو الرجوع للخلف، لافتا إلي وجود وجود مشاكل عديدة بالجهاز، مشددا على ضرورة صدور القانون بتوافق بين جميع الأطراف المعنية.
وأضاف «بهاء الدين»، خلال ندوة نظمها حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بعنوان «قانون الخدمة المدنية ما له وما عليه»، أن بعض المسئولين تبرعوا بالدفاع عن القانون، ورغم ذلك رفضوا تطبيق القانون في دائرة مسئوليته، موضحاً ان مشكلة القانون، في لجوء معظم المواد للائحة التنفيذية وهى مشكلة يعاني منها الجهاز الإداري بأكمله حالياً .
وأوضح نائب رئيس الحزب المصرى الديمقراطي، أن أهم عيوب القانون هو نفاذ بعض القوانين بمجرد صدوره، مثل قانون الضرائب على أجور الشركات، مطالباً أن يتضمن ما يسمى بـ«الأمان الوظيفي».