النهار
السبت 24 مايو 2025 12:47 مـ 26 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نشوى الديب تتقدم بمشروع قانون لتنظيم العمالة المنزلية وتسلمه لوزير العمل مديرية الزراعة بالفيوم تواصل أعمال تسوية الأراضي بالليزر استعدادًا لزراعة الذرة الشامية بالتعاون مع سيسكو .. راية لتكنولوجيا المعلومات تستعرض مستقبل الحماية الرقمية في CAISEC 2025 طلاب الدقهلية يواصلون أداء امتحانات النقل رئيس جامعة المنصورة يتفقد لجان الامتحانات بكليات الحقوق وطب الأسنان والهندسة والطب البيطري ٢٥٠ مليون جنيه من وزارتي التخطيط والماليه لفرش وتجهيز مستشفى شفا الأطفال بجامعة سوهاج ندوة عمالية فى مجال المفاوضة الجماعية للعاملين بالمعهد العالي التكنولوجي نجم الزمالك السابق: الرمادي مدرب قدير ولابد من دعمه غياب ثنائي بيراميدز عن مواجهة صن داونز في نهائي دوري الأبطال بعد غياب موسمين.. محمد رمضان يعلن مشاركته في الماراثون الرمضاني لـ 2026 الاثنين المقبل.. أوبرا كارمن تنهى عروضها على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية سوريا تدخل عهداً جديداً.. العقوبات الاقتصادية تبدأ في مغادرة دمشق

أهم الأخبار

موديز: النظام المصرفي المصري ”مستقر”

غيرت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني نظرتها المستقبلية تجاه النظام المصرفي المصري من "سلبية" إلى "مستقرة"، مما يعكس توقعاتها بأن تستمر البنوك في المحافظة على تمويلها وسيولتها القوية في ظل تحسن البيئة التشغيلية خلال فترة الـ12-18 شهرا المقبلة.

وقالت المحللة الرئيسية للبنوك المصرية ميلينا سكوريدو: "نتوقع أن يستفيد النظام المصرفي المصري من تحسن البيئة التشغيلية، مما ينتج عنه ارتفاع ثقة المستهلكين وزيادة الاستثمارات، التي بدورها ستساهم في دعم نمو القروض وجودة الأصول".

وتتوقع الوكالة أن يصل ارتفاع نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 5.0% للسنة المالية المنتهية في يونيو 2016، مقارنة بنسبة 4.5% المحققة في السنة المالية الحالية، ونسبة 2.2% المحققة في السنة المالية السابقة، مدفوعا بشكل رئيسي بمشروعات البنية التحتية الكبيرة التي تقودها الحكومة، إلى جانب زيادة الاستثمارات الأجنبية، وارتفاع معدلات السياحة الوافدة إلى مصر.

كما تشير وكالة التصنيف إلى أن تقوية الاقتصاد المحلي، والتحسن في أداء القروض المنظمة سيساهم أيضا في تحسن جودة أصول البنوك المصرية.

ومع ذلك، ترى "موديز" أن التغطية الرأسمالية للبنوك المصرية سوف تستمر في التعرض للضغوط بسبب حيازة البنوك على نسبة كبيرة من السندات الحكومية بالعملة المحلية، التي، بموجب الإطار التنظيمي المحلي، تعتبر جزءا من حسابات التغطية الرأسمالية المرجحة بأوزان المخاطر.