النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 09:19 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرزهم حسين فهمي وأحمد السقا وشريف عامر.. إعلان الفائزين بجوائز أمال العمدة إصابة 6 أشخاص من أسرة واحدة باشتباه تسمم غذائي في أسيوط الأكاديمية العربية ومفوضية شؤون اللاجئين UNHCR تحتفلان بتخريج 98 شاباً ضمن مشروع ”تنمية المهارات” محافظ جنوب سيناء يزور الأكاديمية الوطنية للتدريب لبحث برامج إعداد الكوادر وتمكين الشباب والمرأة محافظ القليوبية يتلقى «تمام الغلق» للجان إعادة انتخابات النواب بنسبة 100% من التعليم لتزوير وأختام مزيفة ونصب.. جنايات شبرا الخيمة تعاقب معلمًا بـ 10 سنوات مشدد ”هيروين وحشيش وسلاح بلا ترخيص”.. المشدد 6 سنوات لعاطلين بشبرا الخيمة «عايزين الثامنة».. اورنچ تغيّر اسم شبكتها دعمًا للمنتخب الوطني في الأمم الأفريقية بالصور..أميرة فتحي و عاطف عبداللطيف بندوة الفن والسياحة بمهرجان القاهرة للفيلم القصير جنات لـ يارا أحمد: وفاة والدي وهو بيصلي كانت السبب في صبري مصر تتصدر تاريخ أمم إفريقيا قبل انطلاق نسخة المغرب 2025 صفقة الغاز المصري-الإسرائيلي: 35 مليار دولار، لكنها لا تعوض النقص.‎

اقتصاد

"موديز": النظام المصرفي المصري "مستقر"

غيرت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني نظرتها المستقبلية تجاه النظام المصرفي المصري من "سلبية" إلى "مستقرة"، مما يعكس توقعاتها بأن تستمر البنوك في المحافظة على تمويلها وسيولتها القوية في ظل تحسن البيئة التشغيلية خلال فترة الـ12-18 شهرا المقبلة.
وقالت المحللة الرئيسية للبنوك المصرية ميلينا سكوريدو: "نتوقع أن يستفيد النظام المصرفي المصري من تحسن البيئة التشغيلية، مما ينتج عنه ارتفاع ثقة المستهلكين وزيادة الاستثمارات، التي بدورها ستساهم في دعم نمو القروض وجودة الأصول".
وتتوقع الوكالة أن يصل ارتفاع نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 5.0% للسنة المالية المنتهية في يونيو 2016، مقارنة بنسبة 4.5% المحققة في السنة المالية الحالية، ونسبة 2.2% المحققة في السنة المالية السابقة، مدفوعا بشكل رئيسي بمشروعات البنية التحتية الكبيرة التي تقودها الحكومة، إلى جانب زيادة الاستثمارات الأجنبية، وارتفاع معدلات السياحة الوافدة إلى مصر.
كما تشير وكالة التصنيف إلى أن تقوية الاقتصاد المحلي، والتحسن في أداء القروض المنظمة سيساهم أيضا في تحسن جودة أصول البنوك المصرية.
ومع ذلك، ترى "موديز" أن التغطية الرأسمالية للبنوك المصرية سوف تستمر في التعرض للضغوط بسبب حيازة البنوك على نسبة كبيرة من السندات الحكومية بالعملة المحلية، التي، بموجب الإطار التنظيمي المحلي، تعتبر جزءا من حسابات التغطية الرأسمالية المرجحة بأوزان المخاطر.