النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 03:51 مـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لتخفيف الضغط عنها.. ولي أمر بالمنوفية يهدي ابنته «أيفون» وورد في آخر أيام امتحانات الشهادة الإعدادية ”إي فاينانس” تشارك في تفعيل منصة محكمة استئناف القاهرة الرقمية وبرنامج الترجمة والاستعلام المميكن بهدف تسريع وكلاء الذكاء الاصطناعي والأتمتة UiPath.. تعين سارة آل الشيخ في منصب نائب الرئيس الإقليمي في السعودية تخصيص ١٩٥ ساحة لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك بالفيوم ”معلومات الوزراء” السياحة الدولية سجلت نموًا بنسبة 5% خلال الربع الأول من 2025 خلافات داخلية تهدد استقرار اتحاد الدواجن.. العناني يتحرك لإقصاء الزيني .. عبر ”هيئة النظام‏‎”‎ بيكهام يتسلم التأشيرة ويسافر مع الأهلي الليلة للمشاركة فى مونديال الأندية فيلم «قفلة» يشارك في المسابقة الرسمية بمهرجان بالم سبرينغز السينمائي الدولي قرار طارئ من محافظ القاهرة ضد هؤلاء في العيد الرقابة المالية تعتمد إجراءات زيادة رأسمال ريكاب للاستثمارات أرباح الأهلي للتنمية والاستثمار ترتفع بنسبة 82% خلال 2024 بعثة الأهلي تطير إلى أمريكا اليوم للمشاركة في كأس العالم للأندية

أهم الأخبار

«بكار» يوافق على تأسيس حزب للشيعة والملحدين

 

فجرت تصريحات صحفية لنادر بكار مساعد رئيس حزب النور لشئون الإعلام عن عدم ممانعته تأسيس حزب للشيعة والملحدين بشرط ألا يخالف الدستور والقانون، غضب عدد كبير من مؤيدي حزب النور السلفي وذراعه الدعوي "الدعوة السلفية"؛ حيث رفض السلفيين على صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر" أي خطوات لتأسيس حزب شيعي أو حزب للملحدين في مصر تحت أي بند من البنود.
وبسب هذا الغضب، وجه حزب النور تحذيرا بسيطا لـبكار وطالبته بتحري الدقة، فيما ينشر على لسانه حفاظا على القواعد السلفية التي تؤيد حزب النور وترفض أي من التصريحات السياسية التي تخالف الفكر الديني لهم، خاصة في ظل الحملات الإخوانية المكثفة على الحزب لتشويهه قبل الانتخابات البرلمانية في نظر أنصاره من السلفيين المتدينين الذين يمثلون القوة الضاربة للحزب.
وفي هذا الصدد، شن محمود عباس – القيادي بحزب الوطن السلفي والمنشق عن حزب النور بعد أن كان أمين صندوقه – هجوما شرسا على نادر بكار بعد تصريحاته الداعمة لتأسيس أحزاب للشيعة والملحدين، وقال في تصريحات له على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" موجها حديثه لـ بكار: "أين هوية الدولة الإسلامية؟، أين حفظ الشريعة؟، أين الدفاع عن السنة وأهلها؟".