النهار
الجمعة 31 أكتوبر 2025 12:31 مـ 9 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محلات الملابس قنابل موقوتة أسفل العقارات السكنية تهدد حياة المواطنين دون رقابة من المسؤلين مواعيد مباريات اليوم الجمعة 31-10-2025 والقنوات الناقلة بدء التصويت في انتخابات النادي الأهلي وزارة الشباب والرياضة تُكرم نقيب الإعلاميين لدوره البارز في معركة الوعي ودعم الشباب ممثل وكالة ”جايكا” اليابانية للنايل تي في: التعاون في المتحف الكبير نموذج للعمل المشترك ماليًاوفنيًا وثقافيًا هيئة الاستعلامات: حشد إعلامي عالمي غير مسبوق في افتتاح المتحف المصري الكبير محمد الشرقي يفتتح مقر أوركسترا الفجيرة الفلهارمونية ويؤكد أهمية الموسيقى كقيمة إنسانية مشتركة غضب جماهيري يلاحق فيريرا بعد تعادل الزمالك مع البنك الأهلي.. 3 أزمات تهدد مستقبل المدرب البلجيكي بصورة معا.. تامر حسين يكشف عن تعاون فنى جديد يجمعه بتامر عاشور ” هالة صدقي وأشرف عبد الباقي وحنان مطاوع ”بقائمة مكرمى النسخة الثانية لمهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة جدا عقب تقديمها بختام الجونة السينمائى.. أحمد سعد يطرح ”خلينا هنا ” عبر اليوتيوب فنزويلا والسيادة المستقلة... في برنامج شؤون للاتينية

أهم الأخبار

باعتراف الوزير.. زيادة ثانية فى أسعار الكهرباء أول يوليو

 

استبعد الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة إجراء أية تعديلات على هيكل أسعار الكهرباء الذى أقره مجلس الوزراء العام الماضى، مشيرا إلى أن الزيادة الأولى طبقت من أول يوليو 2014 وسيتم تطبيق الزيادة الثانية مع أول يوليو المقبل.

 

وأكد الوزير، فى تصريحات صحفية، أن إقرار هيكل للأسعار لا يتغير خلال خمس سنوات يعد سابقة تعلى روح المصارحة والشفافية الكاملة دون إجراء أية زيادات مباغتة علي الأسعار، كما أنها تشجع الاستثمار فى قطاع الكهرباء من خلال ضبط تكلفة الكهرباء في دراسات جدوي المشروعات.

 

وتحفظ الوزير علي تحديد نسب للزيادة التي ستطبق مع مطلع يوليو، مؤكدا أنها زيادات طفيفة ولاتمثل نسبة مهمة من إنفاق الأسرة، موضحا أن الزيادة الأولى وفرت للدولة عشرة مليارات جنيه فى عامه الأول 2014/2015 دون المساس بمحدودى الدخل.

 

وأضاف الوزير أن هيكلة أسعار الكهرباء كانت ضرورية حيث ظلت الأسعار فى مصر ثابتة دون زيادة لعشر سنوات من 1994 إلى 2003 ثم حدثت زيادة طفيفة لبعض فئات المستهلكين خلال الفترة من 2004 إلي 2008.. ونتج عن ثبات الأسعار مدة طويلة زيادة الفجوة بين تكلفة وحدة الطاقة المبيعة من الكهرباء 4ر47 قرش/ ك.و.س وسعر البيع 6ر22 قرش / ك.و.س ما أدي لعجز كبير فى السيولة النقدية لشركات الكهرباء وتراكم المديونية.