النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 01:47 مـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سلطنةُ عُمان تؤكّد دعمها لوحدة جمهورية الصومال وسيادتها السفير علي عبدي اوراي: الاعتراف الإسرائيلي المزعوم ب”ارض الصومال ”يشكل مسا بالأمن القومي العربي وأمن الملاحة في البحر الأحمر إنطلاق أعمال الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية لبحث التحرك لمواجهة اعتراف إسرائيل بما يسمى ”أرض الصومال” البرلمان الصومالي يقر بالإجماع قرارا رسميا برفض أي اعتراف إسرائيلي يمس سيادة ووحدة الصومال المؤبد لعامل جمارك بتهمة حيازة سلاح آلي و1099 طلقة دون ترخيص بقليوب من مكتب سفريات إلى خلف القضبان.. المشدد 15 عام لعامل لاتجارة في الحشيش بالعبور قيادات وزارة البترول وشركة الحفر المصرية في زيارة ميدانية للحفار EDC-11 بالصحراء الغربية إيجاس تتابع خطط توصيل الغاز الطبيعي وتؤكد إنجاز 90% من مشروعات «حياة كريمة» وزيرة التخطيط تعقد اجتماعًا موسعًا مع مؤسسات التمويل الدولية لتحفيز الاستثمارات والشراكة مع القطاع الخاص في مشروعات تحلية المياه هيئة البترول تعلن نتائج حملات الرقابة على نقل وتوزيع الوقود.. ضبط مخالفات وغرامات تتجاوز 17 مليون جنيه الرئيس الصومالي :اعتراف إسرائيل بـ”أرض الصومال”اعتداءً على سيادة بلاده قرار عاجل من محافظة القاهرة بشأن أكشاك الشوارع

أهم الأخبار

الخال عبدالرحمن الابنودي في ذمة الله

 
توفى منذ قليل الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى، بعد صراع طويل مع المرض عن عمر يناهز 76 عاما، وسيتم تشيع جنازة عبد الرحمن الابنودى اليوم إلى مثواه الأخير بمحافظة الاسماعيلية، ولد الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى فى 11 أبريل 1939 فى قرية أبنود محافظة قنا.

من أشهر أعماله السيرة الهلالية التي جمعها من شعراء الصعيد ولم يؤلفها. ومن أشهر كتبه كتاب (أيامي الحلوة) والذي نشره في حلقات منفصلة في ملحق أيامنا الحلوة بجريدة الأهرام تم جمعها في هذا الكتاب بأجزائه الثلاثة، وفيه يحكي الأبنودي قصصاً وأحداثاً مختلفة من حياته في صعيد مصر.
صدر مؤخرًا عن دار "المصري" للنشر والتوزيع، كتاب "الخال" للكاتب الصحفي محمد توفيق، يتناول فيه سيرة الشاعر عبد الرحمن الأبنودي الذاتية.
ويرصد الكتاب قصص الأبنودي الآسرة، وتجاربه المليئة بالمفارقات والعداءات والنجاحات والمواقف.
وفي مقدمة كتابه، يقول توفيق: "هذا هو الخال كما عرفته.. مزيج بين الصراحة الشديدة والغموض الجميل، بين الفن والفلسفة، بين غاية التعقيد وقمة البساطة، بين مكر الفلاح وشهامة الصعيدي، بين ثقافة المفكرين وطيبة البسطاء.. هو السهل الممتنع، الذي ظن البعض - وبعض الظن إثم - أن تقليده سهل وتكراره ممكن".