النهار
الجمعة 17 أكتوبر 2025 03:40 مـ 24 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الخطيب يستعرض نجاحات كرة القدم ويشيد بلجان التخطيط وذوي الهمم الخطيب: ميزانية الأهلي وصلت إلى 8.5 مليار جنيه بفضل الاستثمار والابتكار المالي إجراءات عاجلة من وزارة الشباب والرياضة لوقف عمليات تجنيس اللاعبين المصريين الخطيب : حققنا نجاحات كبيرة .. و الأهلي غني بابناءه المخلصين عقود مزورة.. القبض على تشكيل عصابي تخصص فى النصب ببيع شقق سكنية بالقاهرة منة شلبي: مش كل اختياراتي كانت صح.. وبمشي ورا إحساسي وزارة الرياضة: تجنيس اللاعبين أحد أنواع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر لرقمنة المحتوى الأثرى ورفع كفاءة خدمات الاتصالات تعاون بين «الاتصالات »«والسياحة » بكفالة 11 مليون دولار.. القضاء اللبنانى يُخلى سبيل «هانيبال القذافي» ومنعه من السفر وزيرا الاتصالات والسياحة يشهدان توقيع بروتوكولى تعاون لرقمنة المحتوى الأثرى المصرى المجالس الطبية لـ”النهار”: نعالج المرضى دون تحميلهم أيّ أعباء مالية.. وتلك العمليات مستثناة من العلاج على نفقة الدولة يوسف شاهين يعود من جديد.. أفلامه المرمّمة تضيء مئويته

فن

أميتاب باتشان: كلما شعرت بالكآبة أو القلق فى الحياة أزور القاهرة

قال النجم العالمى أميتاب باتشان: "أشكر الشعب المصرى على الحب والتعاطف، وقد قلت عدة مرات إنه كل مرة أشعر بالكآبة أو بعض القلق فى الحياة أزور القاهرة".

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "معكم"، على فضائية "سى بى سى"، مع الإعلامية منى الشاذلى، أنه من الصعب جدًا ألا يكون متعاطفًا كل مرة يأتى فيها إلى مصر، ولديه ذكريات ممتعة جدًا، لافتًا على أن كل ما يقوله يأتى من القلب قائلاً: "أنا أعبر فقط عن امتنانى وحبى".

وذكر أميتاب باتشان، أن تجربة مذهلة عندما جاء عام 1991 إلى مهرجان القاهرة السينمائى، ولم يتوقع أن يعرف أحد عنه أو عن أفلامه أو السينما، لكنه كان مذهلاً، مشيرًا إلى أنه شىء لن ينساه طوال حياته.

وأشار النجم العالمى، إلى أنه فى الواقع وفى القاهرة وهو قادم وقتها كان هناك صحف عربية وكانت تحمل صورته، وكان يتساءل: "كيف تحمل صورتى لأنهم لا يعرفونى؟"، لافتًا إلى أنه تم إخباره حينها أن هناك فيلمًا له يعرض فى مصر "المارد" والجميع كان ينتظره، فشعر بالمفاجأة.

وتابع :"لقد جئت عام 1975 لتصوير فيلم "المقامر الكبير"، وفى ذلك الوقت لم يكن أحد يعرف عن السينما وبالتحديد الهندية، الجميع كان يعرف "نهرو" و"ناصر" لكن لا شىء عن السينما، ثم عاد 1991، وكانت مفاجأة كبيرة، تجربة مذهلة ولم يشهد شيئًا كهذا من قبل".