النهار
الجمعة 17 أكتوبر 2025 03:03 مـ 24 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المجالس الطبية لـ”النهار”: نعالج المرضى دون تحميلهم أيّ أعباء مالية.. وتلك العمليات مستثناة من العلاج على نفقة الدولة يوسف شاهين يعود من جديد.. أفلامه المرمّمة تضيء مئويته مصر تحصد 10 ميداليات باليوم الأول من بطولة العالم للأساليب التقليدية بالصين فرحان بفرح شقيقه.. ضبط شاب أطلق أعيرة نارية فى الهواء بشمال سيناء المجالس الطبية لـ«النهار»: نغطي 90% من العمليات الجراحية.. و3 مليون مواطن مستفيد خلال العام المالي الماضي المجالس الطبية المتخصصة لـ«النهار»: حوكمة كاملة لتيسير الخدمة على المواطنين لتحقيق مبدأ العدالة.. المجالس الطبية لـ«النهار»: نسعى لتقديم أفضل رعاية صحية للمواطنين غير المشمولين بالتأمين متدفعش زيادة.. اعرف أجرة المواصلات الرسمية بعد تعديل الأسعار بالمنوفية نقيب الفلاحين: زيادة أسعار السولار والبنزين يزعج المزارعين ويزيد الاعباء عليهم استغلوهم فى التسول.. ضبط 3 متهمين بصحبتهم 14 طفلاً فى القاهرة والجيزة كوبا تدخل على خط التهديد العسكري الأمريكي ضد فنزويلا فطور مميز يوم الجمعة.. طقس يجمع العائلة برائحة الدفء والبركة

عربي ودولي

مقتل لقمان أبو صخر المتهم في هجوم متحف "باردو"

 

ذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية أن رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد أعلن اليوم الأحد أن زعيم الجماعة المسلحة الجهادية الرئيسية في تونس، لقمان أبو صهخر، قُتل أمس في جنوب البلاد على أيدي القوات التونسية.

وصرح الصيد للصحفيين أن القوات التونسية "تمكنت مساء أمس من قتل أهم عناصر كتيبة عقبة بن نافع، وعلى رأسهم لقمان أبو صخر"، واصفًا هذه العملية بأنها "الأكثر أهمية في برنامجنا لمكافحة الإرهاب".

وكان المتحدث باسم وزارة الداخلية، محمد علي العروي، قد قال في وقت سابق: "قتلت قواتنا تسعة إرهابيين خلال عملية واسعة النطاق في سيدي عيش في محافظة قفصة. كما صادرت أسلحة ومتفجرات".

وتعد كتيبة عقبة بن نافع هي الجماعة المسلحة التونسية الرئيسية، وهي فرع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي التي أعلنت مسؤوليتها عن العديد من الهجمات على القوات المسلحة التونسية في المنطقة الحدودية بين تونس والجزائر منذ أواخر عام 2012.

وأشارت السلطات التونسية إلى أن هذه الجماعة هي المسؤولة عن الهجوم على متحف "باردو"، على الرغم من إعلان تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) عن مسؤوليته عن هذا الهجوم. وكانت كتيبة عقبة بن نافع قد أعلنت في سبتمبر الماضي دعمها لـ"داعش" دون ولائها له.