الاتحاد الدولى لشباب الازهر والصوفية يطالبون ب30يونيو "عيدا للانسانية والسيسي "أبو المصريين "

طالب الاتحاد الدولي لشباب الازهر والصوفية "برئاسة الدكتور مهندس موسي عبدالهادي الضبع "عضو المجلس الاعلي  بالاتحاد الدولي  المهندس ابراهيم محلب  رئيس مجلس الوزراء،  باعتبار 30 يونيو من كل عام عيدًا  للانسانية  «ومنح الرئيس  عبدالفتاح السيسي " لقب" ابو المصريين "
وقال  الاتحاد الدولي " إنه اختار يوم 30 يونيو  «عيدا للانسانية "لمافعله  الرئيس عبدالفتاح السيسي  في هذا اليوم  استجابة لنداء المخلصيين الشرفاء من المصريين وتلبية طموح جموع الشعب والحفاظ على مصالحه الوطنية’.
واكد  الاتحاد الدولي "أن  المشير  عبدالفتاح السيسى  قام  بدور بطل المصريين القومى  الذى خلص مصر  من فاشية الإخوان واستأسد فى وجه أمريكا والعالم كله رافعاً صورة بلاده فى سماء العزة والكرامة.
واشار الاتحاد الدولي " أن الرئيس السيسي  خطي خطوات العبور بالبلاد من مأزق الفوضى إلى رحابة الاستقرار والامن والامان  و لكي يعرف المصريين البسطاء  المخطط  الخبيث الذي كان يريد النيل من مصر وشعبها  و أبعاد مشروع الشرق الأوسط الكبير وليتفهم  المصريين  جيداً أن بلادهم كانت على شفا حفرة من النار، وأن حكم الإخوان كان أشبه بالاحتلال الأجنبى لأرضهم أو أشد قسوة.
حيث حظى الجيش المصرى ووزير الدفاع بمكانة لا ينازعه فيها أحد فى قلوب المصريين تدعمه العلاقة التاريخية بين الشعب والجيش تلك العلاقة «الفريدة» من نوعها فى العالم واكتملت بدور الشرطة الرائع فى مكافحة الإرهاب وسقوط مئات من الشرطيين الشرفاء والأبطال فى سبيل حماية الوطن والمواطنين وبذلك اكتملت سيمفونية الجيش والشرطة والشعب كأنهم يد واحدة فى مواجهة التخريب والتدمير والتقسيم، وبرز قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح السيسى كبطل المصريين القومى، ورجل المرحلة وأسد مصر وأطلق عليه المصريون ألقاباً تحمل كثيراً من الحب والطموح والأمل.

وعلق  ملايين المصريين الأمل على قائد بينهم ليكون رئيسهم فى المرحلة  الراهنة  وحقق أهداف  ثورتيهم المجيدتين في 25 يناير وفي 30 يونيو 

واوضح الاتحاد الدولي ان الرئيس السيسي الوحيد الذي  واجه خطريين جثيميين   و عدوانا كبيرا ، أولهما الجماعة الإرهابية، والعدو الثانى الفساد، ويفعل المستحيل لكي ينتصر  عليهما  مشيرا إلى أن القضاء على  الفساد والفاسدين  ليس بالسهل 
واختمم الاتحاد الدولي بيانه  ان مصرا لن ولم تري  قائد للحوار  عالميا ورائدا  للاصلاح محليا ودوليا  مثل شخصية استثنائية طبعت عصرا بأكمله، وسجلت إنجازاته الإنسانية والثقافية بحروف من نور ولا تزال إسهاماته في العالم أجمع مصدر إلهام واقتداء دائمين للشعوب العربية والإسلامية.